يظهر عنوان القصة “الرسام يعود إلى الفقراء” أن البطل مر بثلاث مراحل. نلاحظ باختصار أن حكاية الفنانة هي قصة سيئة ومفيدة نستقي منها أحكاماً كثيرة، والعمل الجاد والاجتهاد هما أساس التقدم الشخصي والإنجازات، من حيث رزقنا الثرى، فلا داعي للاندفاع إلى ابحث عنه. من أجل الرزق لأن كل رزق سيؤثر على الإنسان في ذلك العصر. وهذا ما أعاد الفنان إلى حالته السيئة الأولى، لأن هدفه الأساسي كان كسب المال بأي شكل من الأشكال، الأمر الذي جعله يندم ويعود، وأنه كان فقيراً. في بداية القصة، تعتبر صورة الفنان وزوجته ورجل الأعمال من أكثر الشخصيات الواقعية في حياتنا، وبعضهم في حالة معينة من الحياة، ويمكن تسجيلها كقصة ونقلها. ؛ حتى يتمكنوا من الاستفادة منه والتعلم بمرور الوقت.
يظهر عنوان القصة “الرسام يعود إلى الفقراء” أن البطل مر بثلاث مراحل. قل باختصار:
ومن الأسئلة المهمة التي يطرحها الطلاب ومن يريد أن يعرفها المراحل الثلاث التي سنذكرها لكم في السطور التالية وهي:
- مرحلة الفقر التي كان فيها قبل أن يصبح ثريًا.
- مرحلة الفقر المدقع.
- مرحلة الثراء وجمع الأموال.
عاد نص الفنان إلى الفقراء
قال إن هناك فنان يحب الجمال واهتمامه بالرسم أهم من أي شيء آخر، حتى مات ذات يوم أتت زوجته واشتكت من خطورة الموقف، فقال له: إذا لم تترك العمل، فابحث عن شخص آخر، فسنموت من الجوع، فقال لها، الزوج فنان، فنان. هل تريدني أن أتخلى عن فني وأعمل مثل الناس العاديين؟ هو قال. “بهذه الطريقة يمكننا أن نعيش مثل الناس العاديين. هو قال. “يمكنني الرسم فقط”، ثم استند إلى الحائط وقال. “التقط هذه الصورة وبيعها”. أخذت المرأة اللوحة، وذهبت إلى السوق، ثم دخلت محل الفنان وعرضت اللوحة، فدفع 1000 جنيه، وكانت المرأة سعيدة للغاية، وعاد الفنانة وأنا إلى المنزل سعداء، الأمر الذي فاجأ الفنان، وهو رسم؛ العديد من الصور وبيعها. ارسم بسرعة كبيرة، بل اجمع ثروة كبيرة. لكن الفنان بدأ يلاحظ أن سعر اللوحات بدأ ينخفض ببطء، فبدأ في التفكير والبحث عن السبب، حتى خلص إلى أن السعر بدأ في الانخفاض بسبب سرعة الاستحواذ، وهو ما أعاده. في طريق إتقان الرسم.