المدرسة هي بيتنا الثاني، حيث تعلمنا ما هو مفيد لنا في هذا العالم وتعلمنا القراءة والكتابة بينما اتخذنا الخطوة الأولى نحو مستقبلنا.

ضحكنا ولعبنا معه ونحن مدينون له بالكثير ونعترف بقدرته وقدرته على التعليم لتغيير مستقبلنا ومستقبل بلدنا وحياتنا.

عناصر التعبير عن المدرسة وديننا لها

  1. للذهاب إلى المدرسة.
  2. دور المعلم في حياتنا التربوية وتشكيل شخصيتنا.
  3. ديوننا للمدرسة.

يتعلم أكثر. موضوع مقال عن المدرسة وأهميتها

مقدمة:

نحن مدينون بهذا المكان الرائع الذي علمنا القراءة والكتابة، وقبلنا نعومة أظافرنا وعلمنا أشياء كثيرة.

مثل الصداقة والولاء والتفاني والحب ومعرفة الآخرين، والتي تعلمنا فيها المرح واللعب بحرية، فهي مكان مقدس بالنسبة لنا.

إنه الشخص الذي طور مهاراتنا وغذى عقولنا بالأفكار ورعى ميولنا وطموحاتنا لضمان مستقبل أفضل لنا.

للذهاب إلى المدرسة

  • واحدة من أسعد اللحظات في حياتنا هي عندما نذهب إلى المدرسة كل يوم.
  • نحمل معنا العديد من الذكريات الجميلة.
  • يحتاج الأطفال الصغار إلى معرفة أن الذهاب إلى المدرسة هو بداية رسم حياتهم وبناء خطوط شخصياتهم.
  • الذهاب إلى المدرسة منذ الصغر يشبه زراعة الفاكهة الصغيرة والبذور، مع أخذها في الاعتبار وتقديم أفضل الخدمات.
  • تصبح جذعها قوية وتنمو هذه البذور لتصبح شجرة ناضجة تحمل أحلى وأجمل وألذ الثمار.
  • وكذلك الأطفال الصغار يزيدون من تقدمهم في التعليم بمرور الوقت واكتساب الكثير من المعرفة وتحسين مواهبهم.
  • يصبحون أعضاء في بنائها وناجحين في المجتمع، وتلك الخبرات والأفكار والمعرفة التي تعلموها من المدرسة تعود إلى المجتمع والبلد بكل خير وتقدم.
  • تقودنا أفكارنا بشكل طبيعي إلى المعرفة والتعليم والنور، ولا نقبل أبدًا الظلام والجهل، لذلك نذهب إلى المدرسة لنتعلم كيف نضيء حياتنا.
  • من طبيعتنا أن نولد بحب الاستكشاف، وحب الثقافة، وحب تبادل الأفكار والآراء معًا.
  • حتى نحصل على أكبر قدر وكافٍ من المعلومات المتنوعة التي تفيدنا في مختلف مجالات حياتنا الدنيوية وتفيدنا في ديننا وآخرةنا.
  • هذا هو المكان الذي تكمن فيه أهمية الذهاب إلى المدرسة والتعلم والمشاركة مع المجتمع من حولنا.
  • يصبح الفرد عضوًا بناء في المجتمع، يجب أن يذهب إلى المدرسة ويعمل بجد من أجل الحصول على شهادة يمكنه من خلالها العمل والإنتاج.
  • قيادة المجتمع نحو التقدم والازدهار في جميع المجالات ويمكننا القضاء على البطالة والجهل والظلم والفساد.
  • تتولى المدرسة مسؤولية تربية الأجيال القادمة.
  • ويطورون مهاراتهم ليتمكنوا من استخدام كافة الموارد المتاحة لتطوير المجتمع وتنميته اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً.

دور المعلم في حياتنا التربوية وتشكيل شخصيتنا

  • يلعب المعلم دورًا رئيسيًا في تشكيل سمات شخصيتنا التي نكتسبها بمرور الوقت من خلال تنشئتنا الاجتماعية والبيئة من حولنا.
  • يبدأ تكوين سمات شخصيتنا أولاً في المنزل، ثم في المدرسة، وهي بيتنا الثاني، ونتعلم أيضًا الكثير من المعلم.
  • المعلم هو حجر الزاوية في تكوين شخصيتنا وتربيتنا وتعليمنا واكتساب المعرفة والخبرة.
  • نتعلم كيف يتحدث ويتصرف مع الآخرين، من الانطباعات والعواطف والأفكار.
  • في معظم الحالات، يتبع الطلاب نهج المعلمين، ويقبلون أفكارهم ويشكلون شخصياتهم الخاصة.
  • يظهر دور المعلم العظيم في بعض المجتمعات، مثل المجتمعات المغلقة، حيث لا يستطيع الطلاب معرفة ما إذا كان ما يتعلمونه صحيحًا أم خاطئًا.
  • وكذلك المجتمعات الفقيرة التي ليس لديها أي تقنية يمكن من خلالها زيادة معرفتها وثقافتها.
  • يتم إنشاء عملية الاتصال بين الطلاب والمعلم تلقائيًا.
  • لكل معلم طريقته الخاصة في التواصل مع الطلاب وطرق نقل العلم والتعليم إليهم.
  • بمرور الوقت، ينمي المعلم روح التعامل مع الطفل وكيف يتصرف بشكل مختلف مع أصدقائه وعائلته ومجتمعه، كما يزيد من العلاقات والمعرفة.
  • الأمر الذي سيرفع من مستوى التفكير عندما يصبح الطلاب أفراداً فاعلين في المدرسة والمجتمع.
  • يكتسب من المعلم صفات كثيرة ويترك بعضها.
  • لا ينبغي للمعلم أن يعامل الطلاب بقسوة شديدة حتى لا ينفصلوا عنه وعن التدريس.
  • في كثير من الأحيان، يميل الطلاب إلى الارتباط بالمعلمات، فهم بالتأكيد أكثر لطفًا وصقلًا.
  • إنهم يمنحونهم الكثير من الدفء والمودة، لكن بمرور الوقت يفهم الطلاب سبب قسوة بعض المعلمين.

نقدم أيضًا: موضوع مقال عن المدرسة والمعلم

ديوننا للمدرسة

  • ترحب المدرسة بالطلاب كل عام الذين يستمتعون بالقدوم إلى هناك.
  • ترحب بالطلاب القدامى والجدد بالحب والسعادة في يومها الأول.
  • تتطلع فصولها ومعلموها إلى بداية العام الدراسي الجديد، لذلك ينتظرون الطلاب بأغاني جميلة تحفزهم على التعلم.
  • على الطلاب صيانتها وصيانتها والأبنية والأثاث، والحفاظ عليها نظيفة وجميلة، وحفاظا على قدسيتها، واتباع التعليمات.
  • هناك أيضًا مسؤوليات تجاه المعلم، يجب أن يكون الطلاب مخلصين، ويحترموا المعلم في كل أقواله وأفعاله، وأن يطيعوا تعليماته وتعليماته.
  • ومن واجبنا تجاه المدرسة وكذلك المثابرة والاجتهاد والمثابرة حتى تقوم المدرسة بدورها في حياتنا الأكاديمية والعملية.
    • كما أنه من واجبنا تجاه المدرسة احترام جميع موظفيها وموظفيها.
  • لكل موظف وموظف دور كبير في عملية تكوين أجيال متعلمة ومجتمع في المدرسة والمجتمع.
  • دورهم لا يقل عن دور المعلمين، يجب معاملتهم بسلوك جيد واحترام ولطف.
  • مهما كان عمرنا ومهما كان عمرنا، وحتى لو سافرنا إلى أي بلد، فلا يمكننا أن ننسى مدرستنا ومكاتبها وجدرانها وحبها لنا، حيث تعلمنا كتابة الأحرف الأولى وتعلمنا ليقرأ؛
  • كنا قادرين على تكوين صداقات فيه، لعبنا، وهتفنا واستمتعنا بكل أشكاله وجوانبه، وسنفتقد هذا المكان الذي يضم الكثير من ذكريات الطفولة الجميلة والبريئة.

لقد اخترنا لك أيضًا موضوع القول عن المدرسة وإبقائها مع العناصر

ملخص الموضوع هو تعبير عن المدرسة وديننا لها

وبعد أن تحدثنا عن موضوع مليء بالإثارة والتوتر يعيد ذكريات جميلة كثيرة.

مما جعلنا نبتسم في كل مرة نتذكرها لأن لدينا كل الحب والتقدير والامتنان للمدرسة لتشكيل سمات شخصيتنا وما حققناه في عصرنا الحالي.