ما الفرق بين مزيل العرق ومضاد التعرق؟ يعتبر التعرق من العمليات الطبيعية التي تحدث في جسم الإنسان نتيجة التعرض للعديد من العوامل مثل الطقس أو الإجهاد. إنها عملية تتم للحفاظ على توازن الجسم وإزالة الملح الزائد منه. مزيلات العرق. ويجب استخدام مضادات التعرق.
التعرق
- عملية التعرق هي إحدى العمليات الطبيعية التي تحدث في جسم الإنسان، عندما تفرز الغدد الدرقية العرق أثناء القوة أو التوتر أو الغضب الشديد، وفي هذه الحالات تفرز الغدة الدرقية العرق.
- تعتبر عملية التعرق من أهم العمليات البيولوجية التي تحدث داخل جسم الإنسان للحفاظ على درجة حرارة الجسم والمحافظة على نسبة الأملاح المعدنية في الجسم، وإفراز الكمية الزائدة من الأملاح المعدنية الموجودة فيه.
- تحدث عملية التعرق نتيجة الحفاظ على درجة حرارة جسم الإنسان نتيجة لعملية التبريد والتدفئة، وهذه العملية ناتجة أيضًا عن ارتفاع درجات الحرارة أو الإجهاد أو ممارسة التمارين الرياضية طويلة الأمد.
- يمكن أن يتسبب الألم في الجسم في زيادة إفراز العرق في جسم الإنسان، لأن هذه العملية مؤشر مهم لجسم الإنسان، لكنها يمكن أن تحرج الشخص بسبب ظهور روائح كريهة. داخل الجسم.
- هناك العديد من الطرق المختلفة للتخلص من الرائحة الكريهة للعرق باستخدام مزيلات العرق عالية الجودة من شركات التجميل، وهناك منتجات أخرى تعمل فقط ضد العرق.
- قد تختلف مضادات التعرق عن مزيلات العرق من حيث الفعالية، إلا أن هذه المنتجات ستحقق نفس النتيجة النهائية وهي التخلص من العرق وكذلك رائحته ومقاومة إطلاق ذلك العرق الضار في الجسم. .
الفرق بين مزيل العرق ومضاد التعرق
- يختلف مزيل العرق عن مضاد التعرق في أن مزيل العرق يعمل على تغطية كل رائحة العرق بالرائحة الكامنة في العطر، لكنه لا يزيل تلك الرائحة تمامًا لأن رائحة العطر تتفاعل مع رائحة العرق لتنتج رائحة كريهة.
- مزيل العرق ذو جودة أقل من مضادات التعرق لأن مزيل العرق لا يقلل من إفراز العرق ولا يحد من ظهور العرق على الجسم ولكنه يخفي الرائحة الكريهة برائحة العطور الموجودة في مزيلات العرق.
- يعتبر مضاد التعرق من أفضل منتجات التجميل وهو أيضًا متفوق في الجودة مقارنة بمزيلات العرق حيث يزيل كل رائحة العرق عن طريق تضييق مسام جلد الإنسان لمنع الرائحة الكريهة من الهروب من الجسم.
- تعمل مضادات التعرق على سد مسام الجلد لمنع إفراز الروائح الكريهة، وذلك لأن مضادات التعرق هذه لا تعمل على تسرب العرق أو حتى بكمية قليلة منه، لذا فهي تقضي تمامًا على رائحة العرق، فهي أفضل من مزيلات العرق.
مساوئ استخدام مزيلات العرق ومضادات التعرق
- يجب عدم استخدام بعض مزيلات العرق الصناعية لتجنب رائحة الجسم، بينما يمكن استخدام الطرق الطبيعية مثل الليمون والخيار وصودا الخبز والخل لإزالة رائحة الجسم تمامًا.
- يعتبر مضاد التعرق من أخطر منتجات العناية بالبشرة لمزيلات العرق لأنه يضيق مسام الجلد ويمنع تكوين العرق تمامًا ويحبس السموم داخل الجسم مما يشكل خطورة على البشرة ويمكن أن يسبب مشاكل جلدية. سرطان
- بعد وضع مزيلات العرق أو مضادات التعرق، يفضل استخدام المرطبات بشكل دائم ومستمر لتجنب أعراض جفاف أو تشقق الجلد أو احتمالية تغميق الجلد بسبب الإفراط في الاستخدام.
- تحتوي العديد من مزيلات العرق على نسبة عالية من مادة الكول، والتي يمكن أن تسبب اسمرار الجلد في المنطقة التي يتم فيها وضع مزيل العرق، ويمكن أن تسبب أيضًا جفاف الجلد.
- تحتوي العديد من مزيلات العرق على العديد من المواد الكيميائية وتحتوي أيضًا على نسبة عالية من العطور التي يمكن أن تسبب العديد من الأمراض، بما في ذلك أمراض الكلى وأمراض الكبد والظهور المتكرر والمستمر لمرض الزهايمر.
- تلتصق مضادات التعرق بالجلد لأنها تحبس العرق والسموم داخل الجلد، ويمكن أن تؤدي هذه السموم إلى سرطان الجلد أو سرطان الثدي لدى النساء وسرطان الدم لدى الرجال.
مزايا مزيل العرق
- الميزة الرئيسية للعرق وفائدته هي أنه يعمل على القضاء على رائحة الجسم أو تقليلها عن طريق إخفاء الرائحة العطرية الموجودة في مزيلات العرق لرائحة الجسم.
- العديد من مزيلات العرق تمنع تكون بقع العرق التي تظهر على الملابس الخفيفة وتسبب ارتباكًا بالإضافة إلى مظهر غير مرغوب فيه، ولذلك يجب استخدام مزيل العرق لتجنب تكون العرق المصحوب بإحراج شديد.
مساوئ مزيلات العرق
- يجب تجنب مزيلات العرق فور إزالة شعر الإبط، حيث أن معظم أملاح الألومنيوم الموجودة في مزيلات العرق يمكن أن تتسرب وتسبب العديد من الأمراض الجلدية، بما في ذلك سرطان الجلد والثدي.
- لا ينبغي استخدام مزيلات العرق كثيرًا على الجلد، حتى لا تتفاعل المواد الكيميائية الموجودة بها مع خلايا الجسم وتظهر في العديد من الأمراض، بما في ذلك تسمم جلد الإنسان وأمراض الكلى والكبد والزهايمر. الأمراض.
- بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من أمراض الكبد أو الكلى، يفضل تجنب استخدام بعض مزيلات العرق التي نوصي بها، خاصة للأشخاص الذين يتلقون علاج غسيل الكلى، لأن الألمنيوم الموجود في مزيل العرق يمكن أن يجعل المرض أسوأ.
- يؤدي الاستخدام المفرط لمزيلات العرق إلى انسداد الغدد الدرقية في جسم الإنسان وبالتالي يؤدي إلى إصابات معينة منها التهابات الجلد الشديدة لأن الجسم غير قادر على التخلص من هذه السموم الخطرة.
كيفية صنع مزيل العرق في المنزل
1- المكونات:
- نصف كوب من مسحوق النشاء.
- ربع كوب من صودا الخبز.
- ربع كوب جوز هند.
- ثلاث قطرات من زيت شجرة الشاي.
- بضع قطرات من الزيوت العطرية المفضلة لدي.
- كوب زجاجي أو زجاجة.
2- طريقة التحضير
- أولاً، سخني زيت جوز الهند في قدر من الماء الساخن حتى يصبح الزيت ساخنًا جدًا، ثم اسكبي باقي مكونات بيكربونات الصوديوم والنشا فوق زيت جوز الهند، واخلطي جيدًا وباستمرار.
- ثم نضيف زيت شجرة الشاي وبقية زيت جوز الهند والزيت العطري المفضل إلى الخليط، ونخلط جيداً حتى نحصل على خليط متجانس ومتجانس من مزيل العرق.
- ثم نرفع هذا الخليط عن النار ونتركه جانباً حتى يبرد، ثم نصب هذا الخليط في زجاجة كبيرة ونظيفة ونغلق هذه الزجاجة ونرجها جيداً قبل الاستخدام ونضعها في مكان مظلم في درجة حرارة الغرفة حتى. ليستخدم
مزيل عرق
- تحتوي العديد من مزيلات العرق على كمية كبيرة من الألمنيوم الذي يلعب دورًا كبيرًا في التخلص من رائحة العرق التي تسبب الروائح الكريهة، كما يمنع ظهور العرق على الملابس مما يشكل شكلاً غير مرغوب فيه.
- هناك العديد من الأشخاص الذين يستخدمون مزيلات العرق من جميع الأنواع والمنتجات على نطاق واسع، ولكن هناك بعض الأضرار التي يمكن أن تسببها مزيلات العرق، مثل أمراض الكلى والكبد، بما في ذلك العديد من الفوائد.
- تسبب بعض المزيلات العديد من الأمراض بسبب حبس السموم داخل جلد الإنسان لاحتوائها على العديد من المواد الكيميائية التي يمكن أن تسبب أيضًا أمراضًا خطيرة مثل سرطان الجلد والثدي.
مبيض ومزيل عرق طبيعي
1- المكونات:
- بعض المسك الأبيض.
- ملعقتان كبيرتان من ماء الورد.
- ملعقتان كبيرتان من بودرة الأطفال.
- ملعقتان كبيرتان من مسحوق الشبة.
- زجاجة
2- طريقة التحضير
- نضيف جميع المكونات في وعاء ونخلط جيداً حتى تحصل على كتلة متجانسة، ثم نسكبها في زجاجة ونغلقها ونضعها في مكان مظلم حتى يتم استخدامها مرة أخرى.
أخيرًا، علمنا الفرق بين مزيلات العرق ومضادات التعرق، لأن مزيلات العرق أقل جودة وأقل فائدة من مضادات التعرق ويجب استخدامها بكميات قليلة حتى لا تؤثر هذه المنتجات على بشرة الإنسان وتسبب أمراضًا خطيرة: أمراض مثل أمراض الكلى.