ما هو اسم مؤسس Samsung، مؤسس Samsung المسمى Hwam Byung-Chul Lee، والذي يعتبر أحد رواد الأعمال في دولة كوريا الجنوبية ويعتبر أيضًا المؤسس الرئيسي لشركة Samsung ويعتبر أيضًا ؛ أحد أفراد عائلة بيونغ تشول، وهي العائلة التي جاءت في المرتبة الثانية من حيث هويتهم. أغنى العائلات في آسيا.
قدرت ثروتهم، وفقًا لمجلة فوربس لعام 2017، بنحو 40.8 مليون دولار، ويعتبر Hom-pyong أحد الأشخاص الذين كان لهم تأثير كبير في مجال الاقتصاد الكوري، مما أدى إلى تعزيز هذه القوة. الصناعة الوطنية كما ساعدت في تنمية الموارد البشرية بشكل عام.
كيف بدأ بيونغ تشول حياته المهنية؟
- بدأ بيونغ تشول لي مسيرته المهنية عام 1938 عندما أسس شركة سامسونج، التي احتلت مكانة تجارية عالية.
- كان ذلك في دايجو، وساعدت هذه الشركة في دفع الاقتصاد الكوري للنمو والازدهار أيضًا.
- بعد ذلك ترأس اتحاد الصناعات الكورية وكان ذلك عام 1961.
- لكن في الثمانينيات دخل عالم التكنولوجيا الذي يشبه الموصلات.
- الأمر الذي ساعد على إرساء الأساس لذلك التطور التكنولوجي، لكنه توفي عام 1987.
- ولدت لوالدة يونغ تشول لي في عام 1910 وولدت في مقاطعة أوريونغ، وهي جزء من مقاطعة كيونغ سانغ الجنوبية.
- كان ينتمي إلى عائلة ثرية اتبعت هذه التقاليد، كما أنهم احترموا جميع مبادئ الكونفوشيوسية.
- لكن عائلته تتكون من والدة السيد تشان وولي والسيدة ملفي كوان.
- كانت تنتمي إلى An Dong Clan ولديها حوالي ثلاثة أشقاء، لكنها كانت أصغر أخواتها.
- درس السيد يونغ تشول الصينية الكلاسيكية عندما كان في الخامسة من عمره.
- درست في مدرسة مونسان جيونغ الخاصة، التي كانت قد أسستها سابقًا كجدة.
- لكنه انتقل بعد ذلك إلى مدرسة جيسو الابتدائية عندما كان في العاشرة من عمره.
- كان عليه أن يستمر في تعلم كل ما هو مفيد وجيد بالنسبة له.
أنظر أيضا: ما هي أهم تطبيقات سامسونج؟
بداية مسيرة بيونغ تشول المهنية
- بعد ذلك، انتقل إلى مدرسة ثانوية في سيول ليتمكن من الدراسة، ثم درس هذه العلوم الحديثة.
- تلقى هذا التعليم في مدرسة Jungdong High School، لكنه التحق بعد ذلك بجامعة Waseda في اليابان.
- لدراسة الاقتصاد وعاد في النهاية إلى كوريا ليقرر بدء عمل تجاري في هذه المرحلة.
- المساهمة في تأسيس وموقف الاقتصاد الكوري.
- وللمساعدة في المضي قدمًا في ظل ذلك الاستعمار الياباني، لكنه تمكن من الحصول على الدكتوراه الفخرية في ضوء كل ذلك.
- الذي كان قادرًا على الحصول عليه في اقتصاديات الأعمال، وكان قادرًا على الحصول عليها من جامعة بوسطن.
- كان مقرها في الولايات المتحدة الأمريكية وكان عام 1982.
متى بدأ العمل؟
- بعد أن أنهى Byun-Chul Lee تعليمه وعاد إلى كوريا، قرر البدء في ممارسة الأعمال التجارية من هناك.
- كان هذا للمساعدة في تطوير الاقتصاد الكوري، الذي كان يعاني من الاستعمار الياباني في ذلك الوقت.
- لذلك، في بداية الشهر، أسس مشروعه الأول، وهو بناء أكبر مصنع للأرز.
- ومن خلال شركته الخاصة، دفع الأمر لشراء “Masan”، تلك الشركة الخاصة.
- نتيجة مشاكل شركته العديدة في شحن تلك الكمية من الأرز.
- ولكن بعد أن تمكن من النجاح في شركتين، قرر الدخول في شراء الأراضي من تلك النقطة فصاعدًا.
- استطاع أن يمتلك ما يقرب من 6 ملايين متر مربع من تلك الأراضي، وقد اشتراها بتلك القروض المصرفية.
- لكن الحرب الصينية اليابانية هي التي ساهمت بشكل كبير في انهيار قيم الأرض.
- وبالتالي، أدى ذلك إلى تراكم قدر كبير جدًا من الديون عليها.
أنظر أيضا: كيف يمكنني تمييز هاتف Samsung أصلي من التقليد؟
إطلاق سامسونج
- بعد كل ما حدث له، نظر بيون تشول إلى حساباته مرة أخرى، خاصة بعد أن مرت كوريا بالكثير من التقلبات الاقتصادية، على الصعيدين المحلي والدولي.
- لذلك قام بجولة في الصين، ويخطط لبدء شركة Samsung Trading من هذه النقطة فصاعدًا، والتي بدأ في تأسيسها في Su Dong Daegu.
- وقد اختار اسم Samsung ليعطي شركته الجديدة لأنه اسم مكون من مقطعين، كلمة Sam، وهي نطق الحرف الصيني للرقم ثلاثة.
- إنه أحد الأرقام المفضلة جدًا للكوريين لأنه يعني المقطع الكبير والثاني ويعني أغنية تظهر نطق ذلك الحرف الصيني الذي يحتوي على كلمة نجمة ويحمل في معانيها معنى الضوء والسطوع والسطوع. التعالي لتحقيق رغبته في بناء هذه التجارة العظيمة والقوية وأنك قد تدوم إلى الأبد.
- في عام 1969، دخلت Samsung عالم صناعة الإلكترونيات بإنتاج أجهزة التلفزيون بالأبيض والأسود، والتي تعتبر من أولى منتجاتها.
تأسيس شركة سامسونج
- لكن في السبعينيات، قامت الشركة بتصدير منتجاتها المنزلية الإلكترونية مثل الغسالات وأفران الميكروويف وما إلى ذلك إلى دول أجنبية حتى تتمكن من تحقيق نجاح أكبر.
- مع استمرار نجاح سامسونج في جعلها شركة رائدة في خدمات تكنولوجيا المعلومات هذه، توسعت في جميع الصناعات الإلكترونية.
- في التسعينيات، بدأت في التوسع أكثر في صناعة الإلكترونيات العالمية حتى تمكنت من الحصول على المراكز الخمسة الأولى والمشاركة في السوق العالمية.
- في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، تم إنشاء خط Samsung Galaxy للهواتف المحمولة، وبعد ذلك بدأ في التوسع في صناعة الهواتف المحمولة حتى أصبحت واحدة من أكبر الشركات المصنعة للهواتف المحمولة.
راجع أيضًا: قصة نجاح Samsung من الزراعة إلى بناء المستقبل