ما هو الوقت المناسب لعمل فحص الدم؟ إن معرفة احتياطي المبيض من أهم الأمور التي تهم الكثيرين، سواء أكانوا رجالاً أم نساءً، بحيث يكون هناك احتياطي في الخصيتين، وهذا أمر ضروري للغاية في أي بحث يتعلق بها. تأخير الحمل.
أو لأي مرض موجود في هذا المكان وخاصة بالنسبة للكيس الذي يصيب الكثير من النساء، ولهذا سنتعرف على أهمية هذا التحليل والوقت المناسب له من خلال هذا المقال.
ما هو المستوى المناسب لهذا الهرمون، وكيف يتم التحليل؟
يطلب الطبيب هذا التحليل الذي يتم في المعمل عن طريق أخذ عينة، وهذا لا يتم في أي وقت إلا أثناء الدورة الشهرية، ومن ثم نجد أن المرض الناتج يتم تشخيصه من خلال النتيجة، وبعد ذلك ؛ علاج او معاملة
لكن هناك مستويات معروفة من هذا التحليل، يتم من خلالها تحديد شدة التعب الذي يصيب أي امرأة، ومنها:
- إذا كان هذا الهرمون مرتفعًا جدًا، فإننا نرى أنه أعلى من خمسة نانوجرام.
- نجد أنه يمكن أن يكون من ثلاثة ونصف إلى خمسة نانوجرام.
- لكننا نجد أن هذا الهرمون في شكله الطبيعي، إذا وجدنا نتيجة سبعة من عشرة، ثلاثة ونصف، فهنا طبيعي جدًا ولا داعي للقلق.
- ولكن عندما تكون النتيجة أقل من المعدل الطبيعي بحيث تكون ثلاثة من عشرة إلى سبعة من عشرة، فهذا هو الحد الأدنى لهذا الهرمون.
- يميل هذا الهرمون إلى الانخفاض بشكل ملحوظ عندما يكون مستواه أقل من ثلاثة من كل عشرة.
ما هو الوقت المناسب لإجراء اختبار AMH؟
- من المهم أن نعرف أنه كلما كان الوقت والعمر مبكرين، كان التأخير أفضل، لأننا نعلم أنه في سن مبكرة يوجد الكثير من الهرمونات.
- لكنه يتناقص مع تقدمنا في السن، ونرى أن النساء يقمن بهذا التحليل في أيام الدورة الشهرية.
- لكن هذا لا يعني أنه غير صالح في أي وقت آخر، ولكن يمكن القيام به في أي وقت.
- لكن الأفضل أن يبدأ عمله في سن مبكرة، بحيث تكون الموارد وفيرة وليست قليلة.
- سيساعدنا هذا في الحصول على ما نريده مهما كان الأمر.
- إذا كان السبب هو إجراء التلقيح الاصطناعي، فسيكون من المناسب جدًا معرفة نجاح هذا التلقيح.
لماذا ينخفض هذا الهرمون في الجسم؟
نجد أن نسبة هذا الهرمون مرتفعة في وقت مبكر من الحياة، لذلك نجد عددًا كبيرًا من البويضات، حوالي مليوني بويضة، لكننا نجد أن هذا يتقلب مع مرور الوقت مع تقدم غوص الأنثى. ، نجد أن هذا السهم ينخفض بشكل طفيف.
يؤثر العمر بشكل كبير على هذا الاحتياطي، لكننا لا نجد أن هذا الانخفاض موحد لكل امرأة. بل هناك اختلاف في هذا النقصان، ولكن هناك عوامل تؤدي إلى هذا الانخفاض، وهي:
- إن التقدم الكبير في العمر والشيخوخة يجعل هذا المعدل أقل بكثير مما هو معروف.
- الإصابة بأمراض وراثية تشكل نقصًا كبيرًا في هذا الهرمون، وأهمها مشاكل الكروموسوم X.
- هناك أنواع من العلاجات التي تؤدي إلى انخفاض الهرمون عن المستويات الطبيعية، وهو الإشعاع المستخدم للسرطان، والذي بدوره له تأثير كبير جدًا على هذا الهرمون.
- تؤثر جراحة المبيض، لأي سبب من الأسباب، على هذا الهرمون بنقص ملحوظ.
- قد يحدث هذا النقص دون سبب معروف، أو قد يكون الشخص مدخنًا ويؤثر على مستوى هذا الهرمون.
كيف يرتبط هذا الهرمون بالتلقيح الاصطناعي؟
- إذا كانت هناك امرأة تأخرت في الولادة وتريد إجراء التلقيح الاصطناعي من أجل الإنجاب.
- من أهم التحليلات المطلوبة في هذا الوقت تحليل AMH، حيث يوضح هذا التحليل الكثير من المعلومات.
- وما يفيد المرأة في إتمام هذه العملية بالشكل الصحيح إذا وجدنا أن هذه النسبة من الهرمون مرتفعة عند المرأة.
- هذا يعني فرصة أكبر لنجاح الحمل لهذه المرأة أكثر من أي امرأة أخرى.
- أما إذا كانت النسبة صغيرة، فهذا يعني أن الاستجابة لن تكون نسبة كبيرة.
- لذلك نجد أنه لا يمكن إجراء التلقيح الصناعي دون هذا التحليل المهم الذي يساعد على فهم نجاح هذا التلقيح قبل حدوثه.
هل هناك علاقة بين عمر الشخص وهذا الهرمون؟
- بالطبع هناك علاقة بينهما، فكلما زاد العمر تقل نصيب هذا الهرمون في الجسم.
- ولكن إذا كان العمر والعمر صغيرين، فإن الهرمون موجود بنسب جيدة في الجسم.
- كما ذكرنا فإن النسبة مرتفعة منذ الطفولة لكنها تتناقص مع التقدم.
- خاصة في سن اليأس، لا نجد متوسطات، لكنها منخفضة للغاية.
- لذلك يجب القيام بهذا البحث والتحليل لمعرفة نسبة الهرمون قبل البدء في عمل التلقيح الصناعي.
- ستحدد معرفة النسبة نجاح هذا الإخصاب وأيضًا يختلف الهرمون من شخص لآخر ومن الجنس إلى الجنس.
- لا يتعلق الأمر بالمرأة فحسب، بل بالرجل والخصيتين أيضًا.
في هذا المقال تناولنا التحليل والوقت المناسب للقيام به. ناقشنا تأثير هذا الهرمون على التلقيح الصناعي والإخصاب. كيف هو مهم أثناء الحمل. وشرحنا أيضًا علاقته بالعمر وكيف تؤثر الشيخوخة على النسبة.