حول كتاب “إشارة المرأة في الإسلام”، أحد تلك الكتب التي يرغب كثير من الناس في معرفة محتواها، في ظل الاضطهاد الباطل للغرب، وتقييد المرأة وحرمانها من حريتها، مع مراعاة ادعاءات التحرير والمخفية. عري

والذي يعرض نظرية الاستشراق في وضع السم في العسل، لذا تعرفوا على مقال موقع القلعة للحديث عن أهم ما ظهر في هذا الكتاب.

نبذة عن كتاب “شخصية المرأة في الإسلام”.

كتبه الدكتور فريد الأنصاري، صدرت النسخة الأولى منه عام 2003 في المغرب الشقيق، ما يزيد قليلاً عن 90 صفحة ولا يزيد عن 100 صفحة، وينقسم الكتاب إلى فصلين، نقدمهما بإيجاز: أذكر ما يلي.

اقرأ أيضًا: كتاب إدارة الموارد البشرية

مقدمة في شخصية المرأة في الإسلام

  • وتحدثت الكاتبة في المقدمة عن أسباب نشر الكتاب مما جعله يقدم محتوى نوعيًا وموضوعيًا يخفي المؤامرات والمكائد الخبيثة ضد المرأة.
  • وكشف الكاتب عن سبب عرض الكتاب بشكل منفصل عن المسلسل، لأنه أراد أن يسلط الضوء بسرعة على محاولة الغرب الشريرة لتقديم المرأة كسلع جنسية فقط، ويجب أن تبقى فقط في هذا الإطار.
  • حيث يرى الكاتب أن المرأة تمثل اتجاهين، أحدهما رسمي والآخر أساسي. من الناحية الشكلية، تميزت بملامح جسدية جعلتها لباس الرجل، معتبرة إياه من أسس العالم. الاعتقاد.
  • أما الأساسي، فقد أكد الكاتب أن المرأة وثيقة الارتباط بالوجود الإنساني وليست عبئًا عليه.

معنى مصطلح “وجه المرأة”.

  • اشتق الكاتب كلمة سيما من التعبير القرآني “سيما” في وجوههم، لأنها رمز وعلامة روحية ومادية مهمة يجب وضعها بشكل صحيح وغير واضح، كما يصورها الدين في تلك الحياة.
  • هذا السام من نوعين، أحدهما رسمي والآخر وظيفي، وكلاهما يقع ضمن المرحلة التكوينية والوظيفية للجنس الأنثوي، حيث أنه الجزء الثاني من المفهوم الحقيقي للحياة، باستثناء الذكر، بشرط أن هذا يتوافق مع الغرض من الشريعة الإسلامية. مع
  • حيث يستخدم الكاتب مجموعة من الخبرات الهادفة لتحقيق فهم أعمق للأحداث والظواهر الاجتماعية التي تهدد المجتمع الإسلامي في وقت تساهم فيه العولمة غير الطبيعية والانفتاح في عدم كفاية الواقع.

يمكنك أيضًا أن تقرأ عن كتاب “تاريخ الفلسفة الحديثة” بقلم ويليام كلاي رايت

الفصل الأول. أنا وزوجتي

  • يتناول الكاتب في هذا الفصل الجوانب النفسية للمرأة باعتبارها روحًا خلقها الله لتعيش في الجسد.
  • بمعنى آخر، لم يكن يعتقد أن الرجل أو المرأة كانا مصدر الكون الأصلي، لكنهما كانا معًا مصدر الحياة، وهو العمود الفقري للكون.
  • من هذا المنطلق، كانت الولاية لكلا الجنسين على قدم المساواة، باستثناء بعض الأمور التي تحيط بها الحكمة الإلهية التي لا تخفى عن أحد، بما في ذلك الدورة الشهرية عند المرأة.
  • كما تحدث الكاتب عن الجانب التربوي الذي قسمه إلى ثلاث ركائز مهمة: جماليات الأنوثة، وجماليات الحياء، والثالث جماليات الأمومة.
  • أما بالنسبة لجماليات الأنوثة، فيرى الكاتب أن تحذير الدين من التشبه بالرجل هو الحفاظ على التوازن الجنسي، حيث ينتهي كمال الرجل بأنوثة المرأة.
  • في حين تصف الكاتبة جمال حياء المرأة، جعلها تمشي بطريقة غير طبيعية أو ترفع صوتها بطريقة لافتة، لأنها الدرجة الأولى من حماية الحدود والمسافات بين الرجال الذين هم غرباء عنها.
  • جمال الأمومة في تربية الأبناء، وخاصة الفتيات، بشكل يظهر سلوكهم مشمولاً بالأدب والاحترام، وقوانين عدم الاحتكاك، وإظهار عري الذكور.

الفصل الثاني. امرأة وشخصية جميلة

  • يعتقد المؤلف أن الخصائص الجسدية والشكلية للمرأة قد تم استغلالها من قبل الغرب والإغريق القدماء، مما أظهر المعتقدات الشهوانية التي سيطرت ثم عززت هذا الوضع على عكس الإسلام والشريعة الإسلامية.
  • يدعو الإسلام إلى الحفاظ على المرأة، فالحجاب واجب أساسي متأصل في شرائع الدين وأحكامه، لذا فإن تركه لا يمنع الحفاظ على المجتمع، بل يساهم في تدميره.
  • وخص الكاتب اللباس القانوني للمرأة بعدم الشفافية وعدم تجسيد أعضائها، فأثبت أن وجود الدين في الواقع يحفظ وجود المرأة، وأن قتال النساء ليس له أي معنى آخر غير الجهاد الخفي للدين. . هؤلاء الكارهين.

يمكنك أيضًا أن تقرأ عن كتاب أساسيات التصميم

في هذه الفقرة سنتحدث بإيجاز عن كتاب “محاكاة المرأة في الإسلام”، ونناقش فصلين هامين أثبتا المؤامرات التي يستوعبها الغرب ضد الدين من أجل التحرر المدمر للمرأة، ودعمه بالحجج والأدلة القوية.