العلاج الشامل لرضوض الإصبع بالأدوية المكسورة هي بعض الفيروسات التي تصيب الناس ويمكن أن تسبب بثور أو بعض البثور في موقع الإصابة، في هذا المقال سنتحدث عن علاج هذه المشكلة وأسبابها. تأثير عليه.

هذه القرحات عند ملامستها للإصبع تسبب ألمًا شديدًا للشخص المصاب، وتعتبر حالة معدية جدًا، لذلك من الضروري علاجها بسرعة بمجرد ملاحظتها وعدم الاستهانة بالمشكلة.

أعراض:

  • يمكن أن تؤثر هذه الإصابة على أصابع قدم أي شخص، حتى لو كانت أصابع القدم موجودة أيضًا.
    • تبدأ أعراض هذه المشكلة في غضون أسبوع أو أسبوعين فور الإصابة بالفيروس.
  • قد تحتاج إلى أسبوعين أو ثلاثة أسابيع من العلاج.
  • أعراض الإصابة بخدر الإصبع هي كما يلي، أولاً وقبل كل شيء، احمرار شديد في الإصبع المصاب، وتورم ووذمة في موقع الإصابة.
  • كما أنه عرضة للبثور أو ما يعرف بالتقرح بالإضافة إلى تأثير الألم الشديد في المنطقة المصابة.
  • وهذا يؤدي إلى ارتفاع حاد في درجة حرارة الجسم، بالإضافة إلى تأثير تورم الغدد الليمفاوية، كل هذه الأعراض تحدث في حالة الإصابة بعدوى فيروسية.
  • ويمكن أن يحدث مرة أخرى مع الشخص المصاب بالعدوى حتى بعد تلقي العلاج.

علاج الدبابيس والإبر

  • يجب على الشخص الذي تظهر عليه هذه الأعراض التي ذكرناها في البداية أن يذهب فورًا لاستشارة الطبيب حول كيفية علاج هذه المشكلة بشكل صحيح.
  • وبما أنه من الشائع أن هذه المشكلة لا تتطلب أي علاج، فيمكن الشفاء منها بعد أسابيع قليلة كما ذكرنا.
  • لكن يمكن للطبيب أن يصف بعض الأدوية المضادة للفيروسات للشخص المصاب حتى تقل فترة الإصابة ولا يكون الألم شديدًا.
  • فيما يتعلق بهذه المشكلة، تجدر الإشارة أيضًا إلى أن الأدوية المضادة للفيروسات تكون فعالة جدًا فقط بعد أربع وعشرين ساعة من تناولها، وهذا بالفعل من الفترة التي تظهر فيها الأعراض لدى شخص مصاب بالفيروس الذي يسبب كل هذه المشاكل.

كيف تعالج السعفة في المنزل؟

  • في معظم الأحيان، عند الإصابة بفيروس يتسبب في تغير لون الإصبع، يمكن تركه للشفاء من تلقاء نفسه.
    • لكن من الممكن محاولة الحصول على بعض العلاجات المنزلية التي تساهم في تقليل مدة الإصابة والعمل على التعافي السريع.
  • حاول أولاً تغطية المنطقة المصابة، فهذا يساعد كثيرًا على منع انتشار الفيروس.
    • إنه يبقي الأشخاص بالقرب من الشخص المصاب ويقلل أيضًا من فرصة حدوث بثور أو بثور، ونزيف القيح من القروح.
  • من الضروري مراعاة طرق النظافة اللازمة، خاصة بعد لمس القروح.
    • كذلك حتى لا تنتشر العدوى في أي مكان آخر غير الإصبع المصاب.
  • من الضروري ارتداء النظارات إذا كان المريض يعاني من مشكلة في العين واضطر إلى اللجوء إلى العدسات اللاصقة.
    • يفضل استخدام النظارات الطبية لتجنب عدوى العين وكذلك الفيروسات.
  • يجب على الشخص المصاب تناول مسكنات الألم التي يمكن أن تساعده في تقليل الألم بشكل ملحوظ.
    • يمكن أن يساعد أيضًا في التحكم في درجة حرارة الجسم، والتي يمكن أن ترتفع بعد الإصابة بهذا الفيروس.
  • من الضروري وضع كمادات باردة على الإصبع المصاب.
    • ويتم ذلك أكثر من مرة يوميًا، لأن الكمادات تعمل على تقليل التورم.
  • كما أنه يخفف الألم في المنطقة المصابة.
  • يجب ألا يلمس المصاب جسده بإصبع مصاب.

كيف تعالج السعفة في المنزل؟

  • وذلك حتى لا يصاب بالفيروس في أي مكان آخر غير المنطقة المصابة، ويحد من انتشار الفيروس إلى باقي أنحاء الجسم.
  • أيضًا، يجب ألا تحاول تصريف القيح من المنطقة المصابة لتجنب انتشار العدوى إلى شخص آخر.
  • في حالة عدم الشفاء من المشكلة واستمرارها بعد ثلاثة أسابيع، واستمرار المعاناة من الألم وارتفاع درجة الحرارة، لا بد من استشارة الطبيب.
  • يجب على الشخص المصاب بالفيروس أن يزيل الحلقة من الإصبع المصاب في بداية الشعور بالانتفاخ، وكذلك نزع الأساور، لأنها يمكن أن تسبب العديد من المشاكل الخطيرة الأخرى.
  • هذا مشابه لحدوث ضغط الأعصاب أو تقييد تدفق الدم.
  • قد يضع المصاب ضمادة على المنطقة المصابة.
    • لكن يجب على الشخص أن يفك الرباط إذا كان الملف على الإصبع مشدودًا جدًا
  • لأنه يمكن أن يسبب الخدر، فإنه يمكن أن يزيد أيضًا من الألم أو التورم.
  • يمكن للشخص المصاب وضع الثلج على المنطقة المصابة لعلاج الألم والتورم في إصبع القدم.
    • هذا يمكن أن يقلل الفترة المعروفة للإصابة بالفيروس وهي من أسبوعين إلى أربعة أسابيع، كما يتم إزالة المعجون في حالة الألم.
  • يجب الحرص على وضع الإصبع المصاب بشكل مستقيم مثل العصا.
  • لكن من الضروري أن يكون الإصبع المصاب منحنيًا قليلاً وفي وضع مريح حتى لا تتفاقم المشكلة.
  • يجب على الشخص المصاب أن يتجنب التدخين أو المنتجات التي تحتوي على التبغ والتي تسبب عملية شفاء بطيئة للغاية.
  • لأنه يقلل من تدفق الدم ويؤخر أيضًا إصلاح الأنسجة التالفة.

كيف تعالج السعفة في المنزل؟

  • من الضروري استخدام المضادات الحيوية عند الإصابة بفيروس، وكذلك استخدام الأدوية المضادة للفطريات، بحيث يمكن لهذه العلاجات أن تخفف الألم وتقليل الالتهاب وتساعد في تسريع عملية الشفاء.
  • يجب ارتداء القفازات الطبية بينما يجب على الشخص المصاب استخدام أي عناصر تحتوي على مواد كيميائية، مثل منظفات الأطباق أو الجدران.
    • يمكن أيضًا استخدام كريمات تجفيف الجلد لحماية الجلد من الرطوبة وكذلك لمنع قضم الأظافر.
  • في حالة وجود خراج من الضروري استشارة أخصائي لتخدير المنطقة المصابة وكذلك لتنظيف الأظافر وفصلها عن الجلد المرتبط بها.
  • من الضروري للضحية استخدام الماء الدافئ عن طريق وضع الإصبع المصاب.
    • في الماء الساخن أكثر من مرة في اليوم أربع أو خمس مرات في اليوم.
  • هذا يقطع شوطًا طويلاً في تقليل الألم وتقليل التورم.
  • البصل مفيد أيضًا في عملية الشفاء وله تأثير فعال للغاية.
    • يخلط المصاب البصل في الخلاط ويضيف القليل من الماء.
    • ونقوم بتصفية البصل للحصول على ماء نظيف، ثم يمسح الشخص المصاب الإصبع المصاب في البصل.
  • الليمون هو أيضًا أحد المواد التي تساهم بشكل كبير في الشفاء السريع.
  • كل ما يحتاجه الشخص المصاب هو وضع القليل من الليمون على المنطقة المصابة.
    • قم بزيادة كمية الليمون بعناية حتى لا يشعر المريض بألم شديد.

في هذا المقال أظهرنا لكم جميع المعلومات المتعلقة بخدر الإصبع وذكرنا بتفصيل بسيط كيفية علاجه والتخلص من الفيروس في المنزل.