شعر الإمام الشافعي الذي نعرضه في مقال اليوم على حيث يتميز الإمام الشافعي بعلمه وشعره، حيث برز الإمام الشافعي على مر الزمن كواحد. أهم العلماء الذين ساهموا في نشر التراث الإسلامي بأكثر من طريقة وبأكثر من طريقة.
شعر الإمام الشافعي
وهناك قصائد كثيرة منسوبة للإمام الشافعي، ولعل أفضل هذه القصائد “دع الأيام تفعل ما شئت” من أقوال الشافعي عن الصبر.
دع الأيام تفعل ما تريد وتتنفس
إذا اتخذ القاضي قرارًا ولا تقلق بشأن الحادث ليلًا
إذن ماذا عن مؤسسي العالم أن يظلوا وأن يكونوا بشرًا على الأهوال؟
بشرتك هي علامة على تحملك وولائك، حتى لو كانت عيوبك كثيرة
متعتكم بالصحراء أن يكون لكم غطاء لها، يغطونها بكرم
كل عيب يغطيه الكرم كما قيل ولا ترى العدو
لا تتواضع أبدا، فمدح الأعداء بلاء، ولا عفو.
أيها البائس لا ماء للعطش في النار ولا ينقصه رزقك.
التفكير لا يضيف إلى الصعوبات والحزن الدائم والسرور في الحياة
لن يكون هناك سوء حظ ولا رخاء لك إذا كان لديك قلب قانع
انت وسيد العالم ومن نزلت من السماء في بلاطه
لا توجد أرض تحميه، ولا سماء، لكن أرض الله واسعة
ولكن إذا نزل الحكم يضيق المكان فتكون الأيام غادرة
الموت ليس علاجًا في كل مرة.
انظر أيضًا: شعر عن الانفصال عن أحد الأحباء
قصيدة عما فعلت يا مبشر الرجال
في هذه القصيدة يخاطب الإمام الشافعي من يعظ الناس. يقول الإمام الشافعي:
أيها الواعظ من الرجال ماذا تفعل؟
يا من يحسب نفسه على نفسه
احمِ شعرك الرمادي من الشوائب التي تلطخه
الأبيض قليلا قبالة
يغسل ملابس الناس مثل الماسك
ثيابه مغطاة بالقذارة والنجاسة
يريد البقاء على قيد الحياة وليس لديه طريقته الخاصة
السفينة لا تعمل على اليابسة
جالسًا على السلة، ستنسى الرحلة
ما الذي ركبت عليه من البغل؟
ولن يكون من الجواد مال يوم القيامة
لن ينسى الولد ولا قبر القبر ليلة الزفاف.
قصيدة فقط إذا كنت تهتم
وتعتبر هذه القصيدة من أفضل قصائد الإمام الشافعي وهي موجهة للأصدقاء. يقول الإمام الشافعي:
إذا كان الشخص يهتم بك فقط، فاتركه
ولا تحزن عليه بين الناس
والرحيل والراحة في الرحيل والقلب
الصبر على الحبيب حتى لو جف فماذا في ذلك؟
من يحبه، يحبك بقلبه، لا يحبك الجميع
من طاهر لك فهو واضح
لم يكن سلام ويداد الطبيعة
لا يوجد شيء جيد في العصا ذات السعر
لا يوجد شيء جيد في الغش بالخل على صديقته
وقابلته بعد الجفاف
ينكر حياة خالدة
ويكشف سر كان في الظل أمس
السلام على العالم إذا لم يكن هناك
صديق صدوقي صادق في وعده.
ما هي القصيدة بدلاً من الشخص صاحب الذكاء والأخلاق؟
وتعتبر قصيدة “ما في مقام” من أجمل قصائد الإمام الشافعي، وفيها يقول الإمام:
ما هو مثوى الحكماء والمهذبين؟
غادر وطنك، وسافر إلى الخارج وابحث عن مكان
من ترحل وتصنع، العيش لذيذ
داخل النصب، رأيت المياه الراكدة تخربه
إذا كان يركض، فهذا جيد، لكن إذا لم يركض، فلن يركض
ولولا قسمة الأرض لما أكل الأسد
والسهم لم ينفصل عن القوس لن يضرب
والشمس، إذا وقفت دائمًا في علم الفلك،
وهي مليئة بأناس من غير العرب وغير العرب
والغبار مثل الغبار الذي يتساقط في أماكنه
وفي ترابها العود نوع من الحطب
إذا كان هذا غريبًا، فهذا أفضل ما في ادعائه
وإذا بدأ، فالمجد مثل الذهب.
اقرأ أيضًا: شعر جميل عن الحب
قصيدة لما قسى قلبي وضاقت طوائفي
كتب الإمام الشافعي هذه القصيدة الجميلة التي قال فيها:
وعندما قسى قلبي وضاقت أطرافي،
أتمنى من نفسي أن أغفر لك سلمًا
نما شعوري بالذنب عندما قارنته بمسامحتك.
ربيع كان أفوكا عظمة فاما زلاتا
لا يزال لديك غفران خطاياك
وأنت تسامحني وتكون لطيفًا مع نفسك
المروحة لا تستطيع تحمل الشيطان ولكن كيف؟
وزميلك في الصف، آدم، قد تم خداعه.
ما تعرفه الندبة هو أنها تفيض بالزيادة
الروح جفونه عند طلوع الليل
انتشر عليه الظلام
الخوف هو بليغ جدا
كان في ذكر ربه ولا شيء آخر
كان أميًا في الخلف ومتذكرًا
ايام شبابه وماذا؟
كان الجهل جريمة
أصبح رفيق القلق طوال اليوم
أخي الشاهد والمخلص الليلة
أحلك ما قاله حبيبي هو أنت سؤالي
وأريدكم إرضاء السائلين
ولماذا لم تطعمني؟
وأنت أعطيتني
وقد يحرم على الصدقة
سيغفر ذنوبي ويغطي أعبائي وأعبائي.
قصيدة عندما سامحت ولم أكن ضغينة على أحد
يذكر الإمام الشافعي في هذه القصيدة حسن السلوك ويقول الإمام الشافعي:
تخلصت من العداوات
أحيي عدوي عندما أراه
صد عني الشر بالسلام
وأظهر الإنسانية للإنسان
أكرهه وكأنه محشو
حب الناس مرض
وطب الناس قربهم وولائهم
تقاعدهم قطع الأنظمة.
قصيدة. رافقت أشخاصًا ليس لديهم رقم
وفي هذه القصيدة، يكثر الإمام الشافي من النصائح، ويقول فيها الإمام:
رافقت أشخاصًا ليس لديهم رقم
واعتقدت أن يدي ممتلئة
عندما تقيأت أصدقائي وجدتهم أبدية
في الغدر سيبقون بلا أحد إذا ذهبت
شر الناس يلعنني حتى لو مرضت
أفضل الناس لم يعد جيدًا، حتى لو كانوا يرونني جيدًا.
يحزنهم سعادتي، وإذا رأوني شريرًا، فإنهم يحزنون.
انظر هنا حكم الشافعية في الحياة
شعر الإمام الشافعي من مواليد غزة عام 150 هـ. 204 م، تعتبر من أفضل قصائد التراث الإسلامي، حيث تميز الإمام الشافعي بأنه شاعر فصيح وناضج، وإمام عظيم ساهم في تقدم الإسلام ومذاهبه.