يوم الأسير الفلسطيني 2021
يوم الأسير الفلسطيني 2021 ..يصادف اليوم الأحد ذكرى يوم الأسير الفلسطيني، فمنذ تبادل الأسرى الأول بين الفلسطينيين والمحتلين الإسرائيليين في 17 نيسان أفرج عن الأسير الفلسطيني الأول محمود بخخ سيازي
ومنذ ذلك الحين بدأ شعبنا ينتعش.، 1974. يعتقد شعبنا أن السابع عشر من نيسان هو يوم شجاعة وخلاص ونضال من أجل قضيتنا العادلة، كما قرر القادة العرب معاملتهم كأسرى فلسطينيين في اجتماع القمة الذي عقد في دمشق بسوريا في آذار 2008. في نفس اليوم.
وبحسب وزارة الأسرى والمحررين، فقد تجاوز عدد المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي 6000، منهم 4747 أسيراً في الضفة الغربية، و 1676 أسيراً في قطاع غزة، و 198 من سكان القدس، و 182 من أصل 48 فلسطينياً، و 40. الدوريات
ومن إجمالي عدد الأسرى هناك 37 أسيرة و 245 طفلاً بنسبة 4.1٪ من إجمالي عدد الأسرى ومئات الأسرى الموقوفين جميعهم من الأطفال وقد مروا طفولتهم ولا يزالون في السجن
ويبلغ عددهم 180 إدارياً. معتقلون و 12 نائباً وبعض القادة السياسيين. وينتقل هؤلاء الأسرى إلى نحو 17 سجناً ومعتقلات ومعتقلات أشهرها: نفحة، ريمون، عسقلان، بئر السبع، هادريم، جلبوع، شطا، الرملة، الدامون، الشارون والنقب، عوفر ومجدو.
ذكرى يوم الأسير الفلسطيني
غدا هو يوم الجمعة الذي يصادف ذكرى يوم الأسير الفلسطيني. بعد أن صادق المجلس الوطني الفلسطيني على الذكرى السنوية للسجناء في اجتماعه العادي في 17 نيسان 1974
بدأ شعبنا يحيي هذه الذكرى. وتضحياتهم وتأييدهم ودعمهم للحق في الحرية. تم اختيار هذا التاريخ للاحتفال بيوم الأسير لأنه شهد إطلاق سراح أول أسير فلسطيني محمود بكر حجازي في أول تبادل للأسرى بين الفلسطينيين والمحتلين الإسرائيليين.
أقرت القمة العربية العشرون التي عقدت في دمشق، العاصمة السورية، أواخر آذار 2008، إحياء هذا اليوم في جميع الدول العربية وترسيخ الأسرى الفلسطينيين والعرب في السجون الإسرائيلية.
في ظل الظروف التي يعيشها أهلنا والمنطقة جراء تفشي فيروس “كورونا”، تناشد القوى الوطنية والإسلامية أبناء شعبنا وأهالي الأسرى في جميع أنحاء العالم حمل صور الأطفال المأسورين.
في تمام الساعة السادسة من مساء الجمعة، كانت الشرفة والسقف عليها العلم الفلسطيني تعبيرا عن الوقوف إلى جانبهم والاعتزاز بالحركة الأسيرة اليوم وكل يوم.
وأعلنت أنها ستبدأ في نشر هاشتاغ على جميع وسائل التواصل الاجتماعي اليوم (الخميس) بعنوان “فيروس الاحتلال أخطر من فيروس كورونا” – جنباً إلى جنب مع سجنائنا حتى الحرية، وتعزيز حملات الضغط والدعاية الإقليمية والدولية.
تضامن الأسرى والوكالات الدولية. ويوجد في سجون الاحتلال قرابة 5000 معتقل، بينهم 41 أسيرة و 180 طفلاً، وحوالي 700 معتقل مريض منهم 300 بحاجة إلى علاج مستمر و 10 منهم مصابون بالسرطان.