صيام دين رمضان للحامل .. والصحيح وجوب الحكم على الحامل والمرضع، وعلى السلطة على ابن عباس وابن أوما أن يطعموا الحامل والمرضع، وهذا هو الراجح، مخالفا للقانون. الدليل يقول الله سبحانه وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185]
صيام دين رمضان للحامل
فالحامل والمرضع يحكمها المريض لا كبار السن وغير الأكفاء بل للمريض، لذلك حتى لو تأخر القضاء وتأخر القضاء لأسباب مشروعة يمكنهم فعل ذلك. لا يوجد إمداد، فقط إمداد، لكن إذا أمكن تحمله دون جهد، وإذا جاء شهر رمضان آخر، ولم يكن لديها ترفيه وكسل، فعليها إطعامها وجبات سريعة. يجب عليها تعويض النقص في الرضاعة، ولكن إذا كان التأخير بسبب الرضاعة أو لم يكن الحمل كسولاً. ولأنها تحتاج فقط إلى التعويض وليس التعويض، فإن المال الذي تنفقه في التعويض هو في سبيل الله، وأنت تحصل على أجره، وإذا قضيت عفوًا، فسوف يدفع له، وهذا هو أجره. يسدد الدين وعليك تعويضه. إن الله يعين العباد ويسهلهم إذا آمن الخادم وكرس نفسه لله واستخدمه، العلي والأعلى، فسيساعدك الله ويسهل عليك إصدار الأحكام.
حكم تأخير قضاء رمضان للحامل والمرضع
الجواب: إذا كانت لديك القدرة على عدم تناول الطعام، فيجب عليك تجديدها، وطالما تركت القضاء بسبب الإعاقة، فعندئذ إذا وجدت تجديدًا، فأنت على حق. إذا كنت تنغمس، اجمع نصفها كل يوم ووزعها على بعض الفقراء، ولكن إذا تأخرت بسبب الإعاقة، طالما لديك القدرة، طالما أنك تعوض عنها، ويمكنك تعويضها. بعد ثلاث سنوات من التأخير، لا توجد مشكلة.
قضاء الصيام للحائض
المكمل أو الصيام للحائض هو: صيام أيام انقطاع الصيام بسبب الحيض، وهي: “طقوس نزول الدم من الجزء العلوي من رحم المرأة للصحة. صيام رمضان، وأيام أخرى بعد رمضان هنا، هي.
يجب أن تصوم هذه الأيام، إذا حاضت وهي صائمة حتى قبل غروب الشمس بقليل، فإن صومها باطل ويجب عليها قضاء هذا اليوم، ولا تحتاج للصلاة في مجموعات، ويرى بعض العلماء أن تعيد الصلاة فيما بعد على عكس الصيام يصعب عليها إقامة الصلاة، ولكن هذا الحكم نص عليه القانون، وهناك شريعة: لا يوجد تفسير
لكن المشكلة تتوقف على اتباع الشريعة الإسلامية المتعلقة بوجود الحكمة. لا تناقض قال ابن خار: اختار أئمة الحرمين أن يتبعوا هذا المقطع، فكل ما ذكروه من الاختلاف ضعيف، والله أعلم. ”