تاريخ عيد الفطر 2021 تونس ..ينتظر المواطنون في تونس إجابات العيد الصغير البهيج في دولة تونس للاستحواذ على أجازة حكومية إذ بدأ العديد في التحضير لاستقبال العيد الصغير المبارك بملابس العيد للأطفال وللكبار إذ يحتفل الأخوة في تونس بعيد الفطر لأكثر من ثلاثة أيام يقضونها في التنزه والاجتماع مع الأهل والأصحاب في أعقاب تأدية تضرع العيد في جوامع الولايات التونسية .

تاريخ عيد الفطر 2021 تونس

أفصح مجموعة من متخصصون السفينة في الكوكب الإسلامي أنه سوف يكون توقيت العيد الصغير 2021 في تونس وأكثرية دول الوطن العربي والإسلامية التي صام شعوبها يوم 13 نيسان 2021 سوف يكون الخميس 13 ماي 2021 أي حتى الآن

 

مجموعة من الأيام لتصبح غفيرة شهر رمضان المبارك ثلاثين يوما، أما فيما يتعلق للعراق والمغرب وسلطنة عمان فمن المتوقع أن يكون أول أيام شهر شوال بها الجمعة المتزامن مع 14 ماي 2021 ولذا لأنهم لم يصوموا مع معظم الدول نتيجة لـ تعذر بصيرة هلال رمضان وإكمال وافرة شهر شعبان ثلاثين يوما .

 

أوقات صلاة عيد الفطر 2021 تونس

يبدأ التونسيون بالاحتفال بعيد الفطر الفرحان أسوة بالسنة النبوية حتى الآن الذهاب للخارج من دعاء العيد والتي تتم إقامة في الجوامع والمساجد، وأما عن أوقات تضرع العيد الصغير 2021 في الولايات التونسية حتى الآن طلوع الشمس بمعدل رمح أي عقب بزوغ الشمس بربع ساعة و تظل إلى قبل أذان الظهر بربع ساعة .

أسلوب وكيفية صللاة عيد الفطر

تضرع العيد الصغير ركعتان يبدأها بتكبيرة الإحرام وقراءة تضرع الاستفتاح ثم يكبر سبع تكبيرات يقرأ الفاتحة وما تيسر من كتاب الله الخاتم، وبعد الركوع والسجود يقوم للركعة الثانية ويكبر 5 تكبيرات ويقرأ سورة الفاتحة وما تيسر من القرآن في أعقاب التسليم من التضرع يخطب الإمام عقب دعاء العيد ويستحب للمسلم أن يستمع للخطبة وبعدها تبدأ شعائر الاحتفالات بعيد الفطر .

مظاهر الاحتفال بعيد الفطر في تونس

تبدأ هيئات خارجية الاحتفال بعيد الفطر المبارك بعد صلاة العيد في الحال إذ الاطفال تعلوهم المرح والسعادة وهم يرتدون الملابس القريبة العهد للعيد، والرجال والنساء والأحباب يتبادلون المباركات، ومن تلك الهيئات الخارجية:-

الحركة والازدحامات التي تراها في الشوارع، إذ تبدأ المخابز في إصدار الحلويات التي تعرف علنا بها تونس،وتكتظ الشوارع بالسكان من أطفال وشباب وشيوخ وفتيات احتفالا بالعيد أيضا.

الأجواء ذات المواصفات المتميزة، في أعقاب اختتام شهر رمضان وبزوغ صباح العيد تكتظ الجوامع والمقابر بالناس والميادين الهائلة بالناس.
الأكلات الشعبية، ومنها ما يدري باسم المشكّلة وهي نمط راقي من أشكال الحلويات الشعبية التونسية،
وعصيدة الفارينة بالمعقود وهي مرق بالقرع الأحمر مع اللحم والبهارات.
وفي العاصمة تونس، ينهي طهي الحلالم، وهي عجين يقطع إلى رقيق ويصنع في الخضر.
أما في بنزرت، يقوم الحريم بطبخ أسماك القاروص والمرجان احتفالا بأول أيام العيد ايضاً.
وفي الصفاقس، يتناول القاطنين في أول أيام العيد طبق الشرمولة الذي يعد من أشهر أطباق التغذية في تونس في أيام العيد، وهو متمثل في بصل وزبيب.
ولا تقتصر هذه الأشكال الرائعة علي الأكلات الشعبية فحسب والمشروبات،
إلا أن يذهب الناس إلى بعضهم مهنئين ومباركين.
هزان السيزون، هي عادة تونسية قديمة يتيح فيها الخطيب إلى أهل خطيبته عطية ثمينة.
العيدية، وتعرف في تونس بأسم المهبة، إذ يحصل فيها الناشئين من آبائهم وأقاربهم الثروة الذي يمرحون به أثناء مدة العيد.
الذهاب إلى الملاهي والاستمتاع بالألعاب التي فيها.
لقاء الأصحاب لبعضهم والقعود في المتنزهات والمقار العامة في طقس يسوده الحب والإخاء.
وبعد تداول التبريك والمباركات الطيبة بين الأهل والأصحاب والجيران، يأتي ذلك تصالح بين المتخاصمين والمتنازعين
سعاَدةً بقدوم أول أيام العيد الصغير المبارك.