إجراءات التبرع بالأعضاء بعد الوفاة … لا يوجد شك أن التبرع بالأعضاء يعتبر من أكثر و أنبل الأحكام التي من الممكن أن يتخذها الإنسان؛ لما له من شأنٍ عارم في تخليص حياة الكثيرين ممن بحاجة إلى زراعة أعضاء.
إجراءات التبرع بالأعضاء بعد الوفاة
مثلما تجسد زراعة المستعملين واحد من أبرز التقدمات الطبية القريبة العهد، بل تبقى فجوة ضخمة بين أعداد الحالات التي تتطلب إلى زراعة أعضاء وبين عدد المتبرعين بالأعضاء.
تحدث أكثرية نشاطات زراعة المستعملين على يد تقدم أعضاء لأناس متوفين إضافة إلى ذلك إحتمالية عطية قليل من الأفراد لعضو أو جزء منه في حياتهم.
ما هو التبرع بالأعضاء
هو متمثل في جراحة يكمل فيها إلغاء واحد من المستعملين من بدن الواحد المتبرع من أجل نقله وزرعه في جسد واحد احدث (المتلقي) يفتقر لغرس عضو عصري نتيجة وجود ضرر ذات واحد من أعضائه.
قد يشتمل على التبرع بالأعضاء مايلي:
القرنية.
الرئة.
الفؤاد.
البنكرياس.
الكلى.
الأمعاء.
نخاع العظم.
الكبد.
النسيج الضام والأوعية الدموية.
قليل من الحقائق المرتبطة بالتبرع بالأعضاء
هنالك عدد محدود من البيانات والحقائق التي قد تسهم في أصدر الدراية عن ثقافة التبرع بالأعضاء:
هل ثمة نوع معينة يمكن لها التبرع بالأعضاء
في الواقع، يمكنه أي فرد في أي عمرٍ كان أن يتبرع بأعضائه، شريطة رضى الأبوين لو كان المتبرع أسفل سن الثامنة عشر.
من ناحية أخرى، قد لا يمكنه قليل من الشخصيات الذين أصيبوا بأمراض مثل السكري، الفؤاد، الورم الخبيث، الإيدز أو أمراض الكلى من التبرع بالأعضاء وهم أحياء.
أما في موقف التبرع بالأعضاء حتى الآن الهلاك، يتطلب إلى تثمين طبي لجميع موقف، لتحديد المستخدمين التي يمكن النفع منها. وجود حالات عدوى شديدة أو انتشار للمرض الخبيث أو الإيدز قد يغير دون النفع من تلك المستخدمين.
هل يمكن له الواحد التعايش عقب التبرع بأحد أعضائه
يتخوف عدد محدود من الأفراد من منظور التبرع بالأعضاء نتيجة لـ إِمكانية حدوث مشكلات صحية حتى الآن تصرف تلك العملية.
إلا أن، ليس بالضرورة أن يأتي ذلك هذا، ولقد يستطع البدن التعايش مع ضياع قسم من عضو محدد مثل البنكرياس أو الكبد دون حصول مشكلات صحية مستقبلية.
هل يمكنه فرد جريح بأمراض مزمنة التبرع بكليته
فيما يتعلق إلى التبرع بالكلية، يبقى بيانات محصورة عن إحتمالية تعرض المتبرع لازدياد ضغط الدم أو مشكلات مزمنة في الإجمالية.
هل يحصل الفرد المتبرع على التخزين الصحية المطلوبة عقب تبرعه
قد يتتردد القلائل من القبول على الانضمام لفهرس المتبرعين بالأعضاء؛ رهبةًا من عدم حصولهم على الاستظهار الطبية الكافية. إلا أن في العالم الحقيقي، لا يترك تأثيرا أمر تنظيمي التبرع بالأعضاء على نوعية التخزين الطبية الواجهة للواحد.
ماذا تقع على الفرد المتبرع أي ثمن
قد يفكر قليل من الشخصيات في تكليفات عملية التبرع بالأعضاء في أعقاب موته. إلا أن في العالم الحقيقي لا تعاني أسرة المتبرع أية تكليفات لتصرُّف عملية التبرع بالأعضاء، إذ أنها تقع أسفل مسؤولية المتلقي.
حقائق أخرى
عادةً ما يقوم النادي المحترف بعملية زراعة المستخدمين بتصرف الفحوصات الأساسية للتأكد من مناظرة دم وأنسجة الواحد المتبرع مع الفرد المتلقي.
يكمل فعل عملية التبرع بالأعضاء من قبل نادي طبي أخصائي يرعي الحفاظ على إستعادة الطراز الخارجي لجسد المتوفى؛ ليتسنى تصرف طقوس العزاء بشكل ممتاز.