قصة اليوم العالمي للاجئين – اليوم العالمي للاجئين 2021 … في يومنا ذاك، يصل عدد الشخصيات المُجبرين على الخروج من بلادهم سبعين.8 1,000,000 فرد بخصوص العالمUNHCR, Figures at a Glance، وهو عدد لم يتقدم على ‏له مثيل في الزمان الماضي المعاصر. هم أفراد هربّوا من المجازفات الخطيرة الضخمة مثل القذف المتتابع وقوات مسلحة الغزو وعنف ‏العصابات وغيرها من الأوضاع المُهدِّدة للحياة.‏

قصة اليوم العالمي للاجئين – اليوم العالمي للاجئين 2021

تُقدّم منظّمة أطبّاء بدون حواجز الاستظهار الطبيّة إلى النازحين والنازحين بشأن العالم. ولا يسعى اللاجئون والمشردون التغلّب ‏ليس إلا على التحديات المروعة للهجرة ذاتها، لكن على سياسات الردع المؤذيّة ايضاً التي تفرضها الحكومات في مسعىٍ ‏منها لإبقاء المهاجرين وطالبي اللجوء خارج أراضيها أيما كان التكلفة.‏

وبمناسبة اليوم الدولي للاجئين، تعرض منظّمة أطبّاء بدون حواجز “حكايات المقاومة والمكوث”، وهي عدد من الشهادات ‏يرويها أفراد جازفوا بجميع ما عندهم ليحظوا بفرصة العيش بأمان. نحن منظّمة تعمل مع المشردين والنازحين بشأن ‏العالم، لذلك نعرف حق المعرفة ألا شيء – ما إذا كان جدار أو حتى محيط – سيردع الناس الذين يحاولون وبكل بساطة ‏المقاومة والمكوث على قيد الحياة.‏

روايات المقاومة والمكث

تعمل فرقنا في أنحاء التشاجر إذ اُجبر الملايين من الشخصيات على الخروج من ديارهم، بما في هذا الشام السورية والعراق ‏وأفغانستان وجنوب دولة جمهورية السودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية. ونُقدّم في أوروبا والأمريكتين التخزين على طول قليل من من ‏أكثر مجريات الهجرة خطورةً وفتكاً بالأرواح. ونقدم الحفظ كذلكً لأعداد ضخمة من المشردين في البلاد والمدن التي تستضيف ‏الأعداد الأضخم من بينهم والتي تتضمن باكستان وبنغلاديش ولبنان وأوغندا وإثيوبيا.‏

من ناحية أخرى، تتنازل قليل من من أغنى البلاد والمدن في الكوكب عن التزاماتها الشرعية العالمية والتزاماتها طويلة الأمد بتأمين ‏النازحين وطالبي اللجوء. ففي أميركا الأمريكية، مثلما في أرجاء أوروبا وبخصوص العالم، يتكاثر عدم الترحيب ‏باللاجئين بحيث تجرّم العديد من الحكومات الهجرة وتلقي العتاب على المشردين وتُعلن أن بلدانها مُغلقة في مواجهة طالبي ‏اللجوء. فيتم التناقل مع الأفراد الذين يلتمسون السلام وكأنّهم مجرمون، ولذا الدافع يُقدّم الشخصيات والمنظّتوفي ‏المعاونة الآدميّة المُنقذة للحياة.‏

أمّا طوال الأشهر الأخيرة، فتم تجريم التبرعات البشريّة المُنقذة للحياة التي تقدّمها منظّمة أطبّاء بدون حواجز وهذا في ‏مواضع مثل ناورو والبحر الأبيض الوسطي كنتيجة فورا لسياسات الردع الأصلية.‏
وفي تلك الأثناء، يُجبَر النازحون وطالبو اللجوء على الانكماش والمكث في البلاد والمدن الهابطة والمتوسطة الربح إذ ‏يتكبدون في معظم الأحيان للاستحواذ على التخزين التي يتطلبون إليها. وتُقدّم أغنى بلدان العالم بأسلوب متصاعد المؤازرة ‏الجوهري والحوافز الأخرى إلى البلاد والمدن التي تصدق على استقبال النازحين، فتتحوّل بالتالي التبرعات الآدميّة التي ‏يلزم تقديمها على خلفية الاحتياج، إلى وسيلة للتحكّم في الهجرة.‏

وما يضيع بالعادةً في المباحثات السياسية الساخنة بخصوص الهجرة هو الإنس الذين اقتلعوا من أوطانهم نتيجة الأحوال ‏القاسية.‏

يقتضي على جميع الحكومات تقدير ومراعاة التزاماتها العالمية المشتركة بالدفاع عن الأفراد المهدّدين بالعنف والاضطهاد. ولذلك، ‏دعونا نرفع صوتنا في اليوم الدولي للاجئين –وفي يومياً – لنقف مع النازحين.‏
قصصهم بين العديد من المكابدة وشيء من الأمل

يصف عدد محدود من المشردين من سائر مناطق العالم كيف هربّوا في عديد من الأحيان من المواقف الخطيرة في ديارهم ويُخبرون عن ‏رحلاتهم بحثاً عن حياة حديثة.‏