توقعات ماغي فرح 2022 للعالم … هو عام أصعب من السنوات المنصرمة، فلا تغيب عنه النكبات الطبيعية وتشتد فيه الثورات وتتأزم الأوضاع المعيشية والاقتصادية، هكذا نعتت وصورت ماجي فرح عام 2021، أضافت أيضاًً أنها سنة المخاطر والأهوال والحوادث المأساوية ونشوب الخلافات ووقوع الصدامات الداخلية والخارجية.
توقعات ماغي فرح 2022 للعالم
تزداد نسبة الاغتيالات وأعمال العنف والشغب ويُأعلن غطاء الرأس عن المستور وتكثر الفضائح وتبدو الأحزاب السياسية المتطرفة ويكون لها شأن هائل في الكوكب.
ينبه عام 2021 بحروب قاسية تتصاعد حدتها شيئاً فشيئاً لتنذر بحروب عظيمة وقاسية على الجميع، الأمر الذي يستدعي الاستنفار العام والاستعداد الكامل لها.
بداية عسيرة خلال الأشهر الأولى، حيث تتأزم المشكلات وتتفاقم الخلافات وتحل الحوادث الطبيعية وتبلغ إلى أوجها بين شهري حزيران وسبتمبر.
علمياً يتم الكشف عن أدوية واختراعات عصرية ويشهد العالم ثورة تغزوه في عالم الاتصالات والتقنيات.
أفادت خبيرة المركب ماغي فرح، إن عام 2021 هو عام الشفاء من آثار السنة المصيرية التي عاشتها الآدمية 2020، والتي وصفتها بأنها «سنة كارثية» سوف تدع بصماتها لسنوات طويلة قادمة، قد تظل لـ20 عاماً أو أكثر.
أضافت أن سنة 2021 هي أجدر من سابقتها كثيراً، ووضعت لها عنوان «سنة المعالجات المتعبة والتبدلات الكبرى»، هي سنة مأمورية بشكل كبير، لأن الأرض تتخطى فيها بفترة فلكية شغل، وهي دخول جوبيتر وساتورن معاً إلى برج الدلو، وذلك ما يجعل أول شهرين من العام بالضبط أكثر صعوبة، ثم يعم الاستقرار على العالم، وذلك مع مطلع فصل الصيف.
مثلما صرحت ماغي أن المخاطرة لا يزال موجوداً في يسير من البلاد والمدن، لأن مربع جوبيتر وساتورن، يؤشران إلى اندلاع ثورة في عدد مقيد من البلدان وتحديدا في دول في شمال أفريقيا والخليج (جمهورية العراق، السعودية، إيران)، وإضطرابات بين أمريكا ودولة الصين، ومن ناحية أخرى سيكون هنالك حلفاء جدد من دول العالم، وهذا ما شهدناه في عاقبة عام 2020، بتحالف مجموعة من دول الوطن العربي مع إسرائيل، وسوف يتواصل لعام 2021.
أكدت خبيرة السفينة، أن ثمة قوانين دولية جديدة سوف تغير وجه العالم، فهي سنة ممتلئة بالأحداث المتنوعة والمفاجآت، ولذا بفضل وجود «أورانوس» الذي يشير إلى المفاجآت والثورات على الاعتبارات القديمة والكلاسيكية، وسوف نشهد ثورات في ذلك المجال، بين الشخصيات الذين يودون في التجديد والتغييرات، والآخرين الذين يحافظون على العادات والتقاليد.
ومع دخول أول أيام شهر كانون الثاني 2021، ستكون هنالك وقائع ضاغطة على العالم، وهذا نتيجة لـ دخول «كوكب مارس Mars» في هذا الزمان، والذي يوحي بوجود كوارث مناخية وطبيعية وإنسانية واقتصادية، غير أن الطالع الفلكي الشديد ذاك يقصد وجود لقاح مثالي لفيروس كوفيد 19 الذي ما زال يذعر العالم، لأن لقاحات الكوليرا والشلل والسل وجدت في هذا الوقت، على حسب توقعات ماغي فرح.
أما عن الخسائر، ولقد أكدت ماغي فرح، أن عام 2021 لن يكون الأكثر سعادة، لأن هناك خسائر قوية لواحدة من أشد دول العالم وهي (أميركا الأمريكية)، والتي سوف تشهد انخفاضاً في معدّل الأسهم يهز ثقتها في مواجهة اقتصاد العالم، وفي نفس سياق المحادثة عن الاقتصاد، شددت خبيرة الباخرة أن العام سيشهد ثورات في عدد محصور من دول العالم وخروج المدنيين، للمطالبة بالتقسيم العادل للاقتصاد والثروات المخصصة بالدول، وذلك في محاولة للتغلب على الفقر، مضمونة حديثها بأن عام 2021 ستغلب «الاشتراكية على الرأسمالية».
أكثر الأبراج حظاً في 2022
تجسد ماجي فرح أن برج الثور سيكون في إطار الأبراج الأكثر حظاً في عام 2021، وقالت إنه عام من المكاسب على جميع الأصعدة، يترقب توقيع إتفاق مكتوب أو إكمال عملية تجارية مع جمعية أو مؤسسة خارجية.
ومن الأبراج المحظوظة سوف يكون ثمة برج الجوزاء 2021 حيث أفادت أنه سيبدو عاماً استثنائياً له.
وعلى صعيد الملكية والأعمال قالت، إن برج العذراء هو الأكثر حظاً في 2021 في الحياة المهنية إذ أضافت: “يحقق نجاحاً كبيراً في المجهود يكسب منه أرباحاً غير متوقعة ويعمل على توسيع عمله أو تجارته”.
أما البرج الأكثر حظاً في الحب في 2021 بحسب ماجي فرح فهو القوس إذ تحدثت: “يخبئ له القدر حباً جديداً صادقاً وكبيراً، لو كان عازباً سينتهي بالزواج، أما المتزوج فتشهد وجوده في الدنيا أماناً واستقراراً في فصلي الربيع والصيف”.