اليوم العالمي للشلل الرعاش في السعودية 2022 … يحتسب اليوم الدولي لشلل الرعاش (باركنسون) إحتمالية هامه لتدعيم الوعي بشأن مرض الشلل الرعاش ولإظهار المؤازرة للمصابين به بصرف النظر عن أنه لا يبقى حتى حالا دواء لمرض الشلل الرعاش لكن يؤمل أن على يد اتخاذ نسق موحد من الدراسات والابتكارات القريبة العهد وزيادة الوعي الصحية سوف يكون سببا في العلاج والوقاية .

اليوم العالمي للشلل الرعاش في السعودية 2022

التاريخ الموثوق عالميا 11/ 4/2011
الزمان الماضي المحلي 7/ 5/ 1432 هـ

نص اليوم الدولي (Themes) :
” غَير موقفك وابحث عن الشفاء،، انضم إلينا ”

الفئة المستهدفة :

الذين أصيبوا بمرض شلل الرعاش.
أسر المصابين وعامة المجتمع.
المهنيين الصحيين ومصنعي المرسوم بالسلطات الصحية.

المقاصد والرسائل العامة لليوم الدولي:

تكثيف زيادة الوعي الصحية بخصوص مرض شلل الرعاش (باركنسون) لما يمثله من موضوع مهم كونه يأكل
واحداً من أكثر أمراض الاضطرابات الحركية تهييج للجدل وانتشارا بين الكهول.
زيادة الإلمام عند السقماء الجرحى بمرض باركنسون وعائلاتهم والمجتمع بشكل عام عن طبيعة مرض باركنسون وعلل السحجة بالباركنسون وأعراضه.
زيادة الوعي بسبل الدواء المتاحة دوائيا وجراحيا وخاصة الأساليب العلاجية المتطورة مثل تصرف نشاطات زراعة جهاز التنبيه الكهربائي لمرضى الباركنسون.
التركيز على لزوم العناية التمريضية والعلاج الطبيعي لمريض شلل الرعاش.
توضيح رابطة القوت بمرض باركنسون ومشاكل التخاطب والبلع عند عليل الباركنسون.
التأكيد على ضرورة التعايش مع المرض وعن طريقة التعامل بصحبته للمريض والأسرة والمجتمع

 

الاحتفال بـ اليوم العالمى لـ الشلل الرعاش

 

تحتفل المنظمات الصحية العالمية، اليوم الجمعة المتزامن مع 11 إبريل من كل عام بـ اليوم العالمى لمرض باركنسون، والمشهور باسم “الشلل الرعاش”.

ويحتسب الاحتفال بذاك اليوم إمكانية مأمورية لتعزيز الوعى بشأن ذلك المرض الذى يعانى منه أكثر من 7 ملايين شخص حول العالم.

و11 إبريل، هو ذكرى ميلاد الدكتور الإنجليزى جيمس باركنسون، وهو أول من نعت وصور مظاهر واقترانات المرض، واعتبرها وحدة متكاملة سريرياً، وقد كان هذا سنة 1817 من الميلاد، ولذا سمى الداء على اسمه.

وتبلغ معدلات الإصابة بذاك الداء، الذي نادرا ما يصيب الشبيبة وغالبا يتجلى في سن الكهولة، إلى بين 12 و20 موقف لكل مليون واحد سنويا في جميع أنحاء العالم.

ويلعب العامل الوراثي دورا في نقل المرض لمصابين حديثين، كما يستهدف الرجال بقدر أكبر من السيدات، استنادا للإحصاءات الطبية.

ويصبح الفرد الذي يتعرض للمواد السامة، كمواد قتل الأعشاب والمبيدات الحشرية، أكثر عرضة للإصابة بالمرض في ظل تعرض الجسم المتواصل لهذه المواد.