دعاء دخول المدينة المنورة مكتوب ..تابع مع موقع القلعة .تميزت البلدة المنورة بقدوم رسول الله صل الله فوق منه وسلم وأنارها لذلك تبدل الاسم المخصص بها من يثرب الي البلدة المنورة alqalea.com

وتتواجد البلدة المنورة في المكان الحجازية داخل حدود منطقة شبه القارة العربية التي تكون متواجدة في السعودية، وتتميز باحتوائها علي الكثير من النخل، وتحدها الجبال الراسية من سائر الجهات ويتوزع النخل في الجانب الأخرى، وهناك الكثير من الأدعية التي أتى ذكرها في السنة النبوية الشريفة التي تتمثل عند دخول أي قرية أو بلدة وتشتمل على الادعية أُإطراء دخول المدينة المنورة على النحو التالي: alqalea.com

دعاء دخول المدينة المنورة مكتوب

  • اللهم اجعلني فيها حكمًا وارزقني فيها رزق شرعي اللهم إن هذا الحرم مقدسكم، والبلد بلدكم، والأمن هو أمنكم، وخادمكم أتيتكم من بلاد بعيدة بكثرة الذنوب والسيئات اللهم إن هذا حرمك ومقدسك لرسولك فاجعل لحمي ودمي وعظامي بعيدة عن النار.
  • اللهم السلام عليك ومنك السلام فسلم علينا ربنا بالسلام وأدخلنا الجنة دار السلام.
  • اللهم افتح لي أبواب رحمتك ومغفرتك وأدخلني فيها بسم الله الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.
  • اللهم إني أريد أن أطوف في بيتك الحرام بسبع أشواط من الحج فيسر لي الأمر واقبله مني ثم اقبل الحجر وارفع يديك وقل بسم الله والله أعظم.
  • اللهم افتح لي أبواب رحمتك ومغفرتك وأدخلني فيها واسقني من يدي حبيبك المصطفى شربة ماء لا نظمأ بعدها أبدًا.
  • بسم الله الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم.

آداب زيارة قبر الرسول

إذا أراد المسلم أن يزور ضريح النبي -عليه الصلاة والسلام- بعد قدومه إلى المدينة المنورة بنية زيارة المسجد النبوي، فعليه أن يلتزم بالآداب اللاحقة:

يُستَحَب للمتوجه لزيارة مدفن الرسول -عليه الصلاة والسلام- أنْ يُكْثِرَ من التضرعِ والسلام فوق منه على طول الطريق، ويسأل الله أن ينفعه بزيارته ويتقبلها منه.

يلزم على النزيل لقبر الرسول -صلى الله عليه وسلم- أن يُفَرِّغ فؤاده من أمور الدنيا ويستشعر عَظَمة من هو في حضرته وزيارته، ثم يُسكينة فوق منه، ولا يرفع صوته.

يُستَحَب للزائر لقبر الرسول -صلى الله عليه وسلم- أن يستقبل الضريح ويبتعد عنه بشكل بسيطً، ويستدبر القِبلة.
لا يجوز لزائر القبر أن يتمسّح بالمنبر ولا بالحجرة النبوية التي فيها قبر الرسول عليه الصلاة والسلام، ولا أن يطوف بها أو يُقبِّلها، لأن ذاك عمل منكر وبدعة.

لا يمكن لزائر الضريح أن يطلب من الرسول -صلى الله عليه وسلم- ولا من غيره أن يُفَرِّج عنه كُرَبَهُ، أو أن يحكم له حوائجه، أو يشفي مريضه، أو يُشفعه في يوم القيامة، أو باتجاه هذا، لأن طلب ذلك من الأموات من الشرك الأول المُخْرِج من الملة، فلا يُسأَل ولا يُطلَب هذا سوى من الله سبحانه.

لا يمكن لزائر مدفن النبي -عليه الصلاة والسلام- أن يُطيل القيام عنده، ولا أن يتحرى الدعاء عنده، وإذا دعا فعليه أن يستقبل القبلة وليس القبر.

لا يلزم للمسلم زيارة ضريح النبي -صلى الله عليه وسلم- كلما دخل إلى المسجد وخرج منه، أو حتى الآن كل صلاة، لأن ذلك يعتبر من البدع المحسنة التي لم يكن فوق منها عمل السلف الصالح.

لا يقتضي لزائر المدفن النبوي أن يذهب لاغير لأجل الدعاء والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم، لأن التضرع والسلام أعلاه تصله من البعيد كما تصله من القريب كما استقر في الأحاديث الصحيحية، وهي مشروعة في كميات وفيرة من المواضع؛ كالدخول والخروج من المسجد، وعند سماع الأذان، وفي كل صلاة، وذلك دلالة على هائل شأن النبي -صلى الله عليه وسلم- وزيادة رتبته لدى ربه، حتى إنه جعل كل دعاء عليه بأجر عشر مطالبات