حقيقة وفاة أبو علي الشيباني بفيروس كورونا – ويكيبيديا أبو علي الشيباني .. أنكرت مصادر أسرية مقربة، اليوم يوم الأربعاء 25 آب 2021، سائر الانباء التي يتم تداولها عبر منصات السوشيال ميديا بشان موت أبو علي الشيباني بفيروس كوفيد 19 المستجد “كوفيد19″، في احد مشافي العاصمة بيروت.
حقيقة وفاة أبو علي الشيباني بفيروس كورونا – ويكيبيديا أبو علي الشيباني
وقالت المناشئ، إن أبو علي الشيباني يتمتع بصحة جيدة، ولا يزال على قيد الحياة، مطالبا سائر طرق الاعلام ونشطاء منصات التواصل الالكترونية بتأكد من لمعلومات من مصادرها الرسمية قبل نشرها وأحداث ضجة واسعة عبر مواقع التخابر.
وتشعّب وتوسع خبر مصرع أبو علي الشيباني كنار في الهشيم عبر منصات السوشيال ميديا طوال الساعات القليلة الماضية، حيث بواسطة استكمال وكالة سوا الاخبارية ظهر انه انتشار خبر هلاكه عار عن الصحة ولا اساس له حيث كانت الآونة الاخيرة انتشار خبر وفاته بشكل كبير.
وتعرض أبو علي الشيباني لعدة الآراء الناقدة بعد طرحه مسائل بعيدة عن المنطق وتتنافى مع الكثير من منابع الشريعة والعقائد السماوية التي يؤمن بها الناس في جمهورية العراق وغيرها، حيث يحتسب من قاطنين محافظة النجف الأشرف قضاء المشخاب ناحية القادسية من حي العصية.
يذكر أن أبو علي الشيباني مواليد عام 1961، ويلقب أنه كان ضابط امن برتبة نقيب وقد كان موكل بمراقبة العلماء انشق عن النسق الفائت”، مدعيا أنه “كان أول مقلدي السيد محمد صادق الصدر وفي سنة 1990م حكم فوقه بالإعدام من قبل النظام ورجل فاضل وعابد وزاهد وعالم بالنجوم واخبار الأمم والطب الروحي والنفسي وطب الأعشاب.
وبدء الغزو في 20 آذار 2003، يقاد من قبل الولايات المتحدة، ثم انضمت بريطانيا والعديد من حلفاء التحالف، إذ أطلقوا مبادرة القذف المسماة “الصدمة والتخويف”. أدى الغزو إلى تداعي إدارة الدولة البعثية؛ وقام باحتجاز مواجهة طوال عملية الفجر الأحمر في كانون الأول كانون الأول من العام ذاته ثم أعدم حتى الآن ثلاث سنوات. ومع ذاك، أدى فراغ السلطة عقب وقوع صدام وسوء إدارة الاحتلال إلى انتشار الصرامة الطائفي بين الشيعة والسنة، إضافةً إلى تمرد طويل مقابل أميركا ومجموعات جنود التحالف. ردت الولايات المتحدة على ذلك برفع عدد القوات في 2007 في محاولة للحد من العنف، ثم بدأت بجر قواتها في شتاء 2007–08، وبدأت المساهمة الأمريكية بالتراجع شيئا فشيئا في دولة العراق في فترة حكم الرئيس باراك أوباما، وأعلنت أخيرا أميركا رسميا انسحاب جميع قواتها القتالية من دولة العراق بحلول كانون الأول 2011.
قدمت مصلحة بوش عدة تبريرات لشن الحرب والتي تركزت في الأساس على تأكيد أن جمهورية العراق يحوز أسلحة خسائر إجمالي وأن حكومة صراع تشكل تهديدا كبيرا على الولايات المتحدة وحلفاء التحالف. اتهم مسؤولون أمريكيون مواجهة بمساندة وتسكين القاعدة، بينما صرح آخرون أن الدافع لشن الموقعة هو التوق إلى إنهاء قمع واحد من الدكتاتوريين الظالمين واستجلاب الديمقراطية إلى شعب العراق. لكن عقب الغزو، لم يتم إيجاد أي أدلة قوية للتأكد من وجود أسلحة دمار إجمالي. واجهت التبريرات لشن المعركة والتي جمعت من قبل الإستخبارات اراء ناقدة شديدة داخل الولايات المتحدة وعلى مصر العليا العالمي.
حتى الآن الغزو، إتفاق مكتوب العراق انتخابات متنوعة الأحزاب في سنة 2005. بات نوري المالكي رئيسا للوزراء في 2006 وظل في منصبه حتى 2014. سنت حكومة المالكي سياسات نظر إليها على صعيد فضفاض أنها لتهميش الأقلية السنية في البلاد وتفاقم التوترات الطائفية به. صيف عام 2014، أغار تحضير الجمهورية الإسلامية في العراق والشام هجوما عسكريا شمال العراق وأفصح الخلافة الإسلامية في جميع أنحاء العالم، بل قصفت الولايات المتحدة وحلفائها حملة عسكرية حياله. تسببت معركة دولة العراق بمقتل مئات الآلاف من المواطنين، والآلاف من الخسائر العسكرية. كانت أكبر نسبة ضحايا نتيجة التمرد والصراعات الأهلية في ما بين 2004 و 2007.alqalea.com