قائمة الدول المسموح السفر اليها من الامارات … وضمت قائمة دول الوطن العربي، دول: “مملكة الأردن، والبحرين، والمملكة العربية السعودية، والكويت، وسلطنة عمان، وقطر، وجزر القمر”.
قائمة الدول المسموح السفر اليها من الامارات
وأتت بقية الدول على القائمة كالتالي: “أستراليا، وأرمينيا، وألبانيا، والبرتغال، والتشيك، والدنمارك، والسويد، والصين، وألمانيا، والمجر، والنرويج، والنمسا، ودولة اليابان، واليونان، وأوكرانيا، وإيطاليا، وأيرلندا، وسلطنة بروناي، وبلجيكا، وبلغاريا، وبوتان، وبولندا، وتايوان، وتركمنستان، وجزر المالديف، ورومانيا، وسان مارينو، وسنغافورة، وسلوفاكيا، وسلوفينيا، وسويسرا، وجزر سيشل، وصربيا، وطاجيكستان، وفنلندا، وقبرص، وقرغيزستان، وكرواتيا، وكندا، وكوريا الجنوبية، ولوكسمبورغ، ومالطا، وموروشيوس، ومولدوفا، وموناكو، ونيوزلندا، وهولندا، وهونغ كونغ”.
وقد كانت السلطات الإماراتية قد حذرت من أنها قد تشدد الأفعال الوقائية مع الذين لم يتلقوا التطعيم المضاد لفيروس كوفيد 19، في الزمن الذي تقضي فيه حملتها للتطعيم بشكل مستمر ومركّز.
وصرحت المصلحة الوطنية لإدارة الظروف الحرجة والأزمات والكوارث، أمس الثلاثاء، إن الإمارات العربية المتحدة التي يسكن فيها نحو 9 ملايين نسمة ووسعت مبادرة التطعيم بحيث تشتمل على من تبدأ أعمارهم من الـ16 فصاعدا، وقفت على قدميها بتطعيم حوالي 65 في المئة من السكان المؤهلين لتلقي اللقاح.
وصرح الدكتور سيف الظاهري، الناطق الإعلامي باسم الهيئة: “تحدث حاليا دراسة اتخاذ أعمال مشددة عاجلا في مختلف القطاعات لتقييد حركة غير المطعمين كخطوة لأداء الإجراءات الوقائية مثل عدم السماح لهم بدخول عدد محدود من الأماكن والحصول على عدد محدود من الخدمات، من أجل ضمان صحة وسلامة الجميع”.
وأكمل “ترددك اليوم يقف عائقا في مواجهة ما نصبو إليه ويعرض أهلك ومحبينك ومجتمعك للخطر. تلقيك التطعيم سيشارك في تحصين وتأمين هذا المجتمع من ذلك الآفة”، وفقا لـ “رويترز”.
دول القائمة الخضراء التي حددتها الإمارات
ووضعت أبو ظبي، لائحة تضم أسماء الدول والمناطق والأقاليم والمناطق المسموح بالسفر منها إلى أبو ظبي على الفور، دون الحاجة لاتخاذ ممارسات الصخر الصحي «السجل الخضراء» وهي كما يلي:
ـ إستراليا.
ـ أرمينيا.
ـ الأردن.
ـ ألبانيا.
ـ البحرين.
ـ البرتغال.
ـ التشيك.
ـ الدنمارك.
ـ السعودية.
ـ السويد.
ـ الصين.
ـ الكويت.
ـ ألمانيا.
ـ المجر.
ـ النرويج.
ـ النمسا.
ـ اليابان
ـ اليونان.
ـ أوكرانيا.
ـ إيطاليا.
ـ بروناي.
ـ بلجيكا.
ـ بلغاريا.
ـ بوتان.
ـ بولندا.
ـ تايوان (جمهورية الصين الشعبية).
ـ تركمانستان.
ـ جزر القمر.
ـ جزر المالديف.
ـ أيرلندا.
ـ رومانيا.
ـ سان مارينو.
ـ سنغافورة.
ـ سلطنة عمان.
ـ سلوفاكيا.
ـ سلوفينيا.
ـ سويسرا.
ـ سيشيل.
ـ صربيا.
ـ طاجيكيستان.
ـ فنلندا.
ـ قبرص.
ـ قرغيزستان.
ـ قطر.
ـ كرواتيا.
ـ كندا.
ـ كوريا الجنوبية.
ـ لوكسمبورج.
ـ مالطا.
ـ موريشيوس.
ـ مولدوفا.
ـ موناكو.
ـ نيوزيلندا.
ـ هولندا.
ـ هونج كونج (مناطق جمهورية الصين الشعبية الإدارية الخاصة).
وجدير بالذكر إلى أن الدول والأقاليم المدرجة في إطار القائمة ستُحَدَّث منافسات دوريًا بناءً على التقدمات العالمية لجائحة “كوفيد-19″، وستُدرج أسماء الدول التي تتوافق مع المقاييس الصارمة للأمن والصحة من أجل حماية المجتمع المحلي في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتنطبق هذه الأعمال على دول الخروج من التي يسافر منها الزائرين فقط وليس على الجنسية.
ويجب على الراحلين إبراز نتيجة سلبية لفحص “كوفيد-19” (فحص PCR) صالحة لوقت 72 ساعة قبل الخروج من، وإجراء فحص ثانٍ لدى وصولهم إلى مطار أبوظبي، على حسبًا لبيان دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي.
وسيُدعوة من المتنقلين الملقحين والقادمين من إحدى الدول المدرجة في إطار “القائمة الخضراء” فعل تحليل “كوفيد-19” (تحليل PCR) أحدث في اليوم السادس من تاريخ وصولهم إلى مطار أبوظبي، وفقًا للتحديث.
أما بالنسبة للمسافرين غير حاصلي اللقاح والقادمين من إحدى الدول المدرجة في إطار “اللائحة الخضراء”، فيجب عليهم تصرف فحص “كوفيد-19” (فحص PCR) في اليومين الـ6 والتاسع من تاريخ وصولهم إلى مطار أبوظبي.
أما في حين يخص ممرات السفر الآمنة، فقد فسر الخطبة أنه في حال إستلم المرتحل التطعيم بالكامل في مواجهة فيروس “كوفيد-19″، واستقبل الجرعة الختامية قبل 28 يومًا على الأقل من السفر، فلن يُإلتماس منه أيضًا الحجر الصحي لدى السفر بين أبوظبي والدول التالية: البحرين، واليونان، وسيشل، وصربيا.
وبالنسبة إلى المتنقلين القادمين من الوجهات الأخرى، فيتوجب على الملقحين من ضمنهم إجراء تحليل PCR عند الوصول والصخر الصحي لوقت 7 أيام، مع تصرف فحص PCR تكميلي في اليوم الـ6، في حين يتوجب على غير الملقحين من ضمنهم فعل فحص PCR عند الوصول و الحجر الصحي لفترة عشرة أيام، مع فعل فحص أجدد في اليوم التاسع، بحسبًا لما ذكرته وكالة الأخبار الإماراتية “وام”.