ثلاثة من الخمسة التي أمامك تساعد على اتخاذ القرار السليم، فما هي؟ … اتخاذ الأحكام من الخبرات المهارية اللازم ممارستها بشكل صحيح والعمل على اتباع الكثير من الخطوات التي تسهل تلك المأمورية حيث أن اختيار مرسوم دون الآخرين بحاجة إلى تفكير وتعمق في المتشكلة قبل حلها في وقت ودراسة كافية.

تعريف الأحكام

ينشد الإنسان بشكل مطرد إلى اتخاذ الكمية الوفيرة من القرارات الهامة في حياته والتي لها دور ونفوذ كبير في حين في أعقاب وبالتالي ينبغي أن الحكم على صحة الأمر التنظيمي من عدمه عقب مدة زمنية معينة من تأديته، إذ عرفت البحوث كلمة قرار على أنها هذا الحل أو التصرف الذي يأخذه الفرد دون عن غيره من الأفعال المتوفرة لحل مشكلة ما حادثة أمامه أو التمكن من الوصول إلى قضى محير غير أن تبدو نتائجه بعد مرحلة معينة من الممكن أن تكون سنه أو أشهُر وربما أيام ومن هنا يمكن الحكم عليها بأنها قرارات صائبة أو خاطئة حسب قدرتها على حل المشكلة

اقراء ايضا : في العديد من الثقافات يعتقد الكثير من الناس أنه إذا أراد الناس إتخاذ القرارات الصائبة فعليهم البدء بطرح الأسئلة

ثلاثة من الخمسة التي أمامك تساعد على اتخاذ القرار السليم، فما هي؟

يبحث العدد الكبير من الأفراد عن الخطوات والمعلومات التي قد تفيدهم عند اتخاذ عدد محدود من الأحكام المصيرية الهامة ألا وهي بحاجة إلى عدد محدود من التعليم بالمدرسة والعمل على التمعن في المتشكلة وتحديدها بأسلوب جيد بهدف فهم كل ما يحدث حولها من أسباب ناجعة في صحة المرسوم المتخذ وتوخي الحذر لدى اتخاذ أي مرسوم متسرع قائم على العشوائية حيث أنه يسفر عن نتائج عكسية ولا يفيد في حل المشكلات ومن هنا فإن الإجابة على هذه البند متمثلة في المقبل:

الإجابة:

تحديد المتشكلة.
وحط لائحة بجميع الإجابات الممكنة.
تقدير تكليفات وإيجابيات وسلبيات كلّ خيار من الخيارات التي تود في اتخاذ قرار بخصوصها.

العوامل التي تساعدك على اتخاذ القرار السليم

هناك العدد الكبير من العوامل والمؤثرات سواء الداخلية أو الخارجية التي تؤثر في تمكُّن الشخص على اتخاذ أمر تنظيمي جوهري في حياته ونافذ في مستقبله بأسلوب سليم ومن تلك الأسباب ما يلي:

لا يلزم أن تأخذ أي قرار من القرارات الهامة أثناء وقوعك أسفل ضغط عصبي مثل وجود إرتباك أو الإجهاد النفسي أو الغضب، لأن الأمر التنظيمي في هذا الزمان يقوم متأثر بتلك الانفعالات.
يجب أن يتم تحكيم القلب والعقل سويا عند اتخاذ أي مرسوم، فلا يلزم أن تأخذ مرسوم وتعمل الجانب العقلي وتستند على العاطفة أو الضد.
في حالة اتخاذ القرار لا مفر من البصر إلى الشأن من جميع الجوانب وليس منحى شخص ليس إلا، ودراسته جيدا لحساب المردود المترتنة أعلاه حتى تستطيع أخذ المرسوم السليم.
هنالك الكمية الوفيرة من القرارات تكون في احتياج منك إلى استشارة أهل الخبرة أو الأشخاص من حولك قبل اتخاذها، لأن رؤيتهم للمشكلة تكون أعم وأشمل من الشخص ذو المتشكلة، ولأن آرائهم تساعدك على أخذ القرار السليم.
قبل تنفيذ القرار الذي قمت باتخاذه عليك أن تنظر إلى كل الحلول البديلة والبدائل المطروحة أمامك والمفاضلة بينهم لدى اتخاذ الأمر التنظيمي.