من اسماء سورة الفاتحة …. سورة الفاتحة هي من أهم وأعظم كردون كتاب الله الخاتم؛ وهي فاتحة الكتاب وأول سورة في القرآن الكريم وعدد آياتها 7 آيات ولها الفضل العظيم والضخم من قراءتها وهي من أوائل الطوق التي يتعود الانسان على تلاوتها من الصغر ومن اهو السور والتي من دونها لا توجد تضرع؛ فعن النبي محمد عليه الصلاة والسلام لا دعاء لمن لا تقرأ فيها الفاتحة.
ولأهمية هذا المسألة لدى عدد كبير من المسلمين فإننا يسرنا اليوم أن نقدم لكم على يد موقعنا القلعة ذاك المقال تحت عنوان كم عدد أسماء سورة الفاتحة وسبب تسمية سورة الفاتحة بالسبع المثاني، وإليكم التفصيلات؛ فتابعونا.
من اسماء سورة الفاتحة
سورة الفاتحة من أكثر الصور في التضرع والفروض الخامسة ومن دونها لا توجد تضرع ولا تجسد صلاة وسوف نتعرف على عدد أسماء سورة الفاتحة الواردة في الفقه والشريعة الإسلامية حتى يكون ثمة الكثير من الفرص العاملة على استزادة في المعلومات الدينية الهامة.
ميزة وأهمية قراءة سورة الفاتحة
بصرف النظر عن أن عدد آيات سورة الفاتحة وهي فاتحة كتاب الله الخاتم عدد آياتها قليلة إلا أنها من السور العظيمة التي تحتوي على الكمية الوفيرة من التبجيل والتعظيم للذات الإلهية لرب العالمين ولقدرته الكبيرة جدا وجلالة حاله وانه الله لا إله إلا هو الشخص القهار وتبدأ بالمدح والحمد لله رب العالمين الراحم الرحيم الملك القادر والتضرع لله على ان يهدي المؤمنين إلى السراط المستقيم الذي ينعم الله على عبادة بالتقوى والهدى والصلاح في الكوكب والآخرة وعلى غير المعتاد سورة الفاتحة في أولها ونهايتها تعتبر من الادعية التي ينهي قولها بعد كل دعاء ويحدث ذكرها من ادعية الفجر والمساء وادعية الذكر عقب الصلاة.
يقول المولى سبحانه وتعالى في قرآنه العظيم في سورة الفاتحة (الشكر لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين إياك نعبد واياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين).
وتعتبر سورة الفاتحة من السياج الهائلة التي لها العديد من الخصوصية والكرم وتشتمل على الكمية الوفيرة من المعاني الهامة في القرآن الكريم خسر ورد في فضلها عن كتاب الله عز وجل (فقد أتيناك سبعاً من المثاني والقرآن الكبير) وهناك العديد من المعاني الواردة في سورة الفاتحة والتي لا يمكن إحصاؤها في مقال شخص وعن الفضل العظيم من قراءتها وفيها يثني المولى عز وجل على عظمته وفضله وكرمه وصفات رب العالمين العارمة والتي غير ممكن إحصاؤها ابداً وبيان للحق عز وجل بضرورة الخضوع والطاعة لله الشخص الأحد والتضرع لله بأن يهدي عباده الصالحين للصراط المستقيم الذي يرضى الله فيه عن عباده الصالحين الطائعين.
اقراء ايضا :حتى مطلع الفجر نوع حتى هنا
عدد أسماء سورة الفاتحة
سورة الفاتحة هي فاتحة الكتاب الكريم خطاب الله البيت على فطن محمد صلى الله عليه وسلم وعلى عباده من الذين آمنوا بالله وهبط فيهم كتاب الله الخاتم ومن الموضوعات التي تمتاز بها سورة الفاتحة أن لها العديد من الأسماء وتشتمل على العديد من الموضوعات التي تحتوي على العقيدة والعبادة وطرق الدعاء والدعاء لله والإطراء على عظمته وتمكنه الضخمة والإيمان باليوم الآخر وبالساعة والإيمان والاقرار بصفات الله الهائلة والتضرع لله بالهداية والصراط المستقيم الذي يحتسب الصلاح في العالم ويوم القيامة.
خسر ورد عن الإمام القرطبي أن ثمة زيادة عن اثني عشر اسم لسورة الفاتحة ومنها أنها سورة الشكر وسورة الفاتحة وسورة الشفاء والرقية وفاتحة الكتاب وأم الكتاب وأم القرآن الكريم والمثاني والشفاء والقرآن العظيم والأساس والسورة الوافية والسورة الكافية ومن فرط الأسماء التي وردت عن سورة الفاتحة تشير إلى عظمتها وجمالها وعلى الشرف المسمى من ذكر السورة الكريمة وسوف نسرد إجمالي الأسماء المتنوعة الوراد ذكرها في خصوصية وأسماء سورة الفاتحة.
السورة فاتحة الكتاب: تم تسمية سورة الفاتحة بسورة فاتحة الكتاب لأنها السورة الأولى في كتاب الله الخاتم وأول سورة يشطب قراءتها في فاتحة الكتاب الكريم وهي من السور الأولى التي من المعتاد أن يكمل تعليمها للأطفال الناشئين مع السياج الصغيرة الأخرى المتواجدة في أخر الكتاب للأطفال الصغار في المدارس ولأنها أول سورة في اللوح المحفوظ.