بحث عن الخدمات الصحية في المملكة العربية السعودية …. حيث تُعتبر المملكة العربية السعودية من الدول المتقدمة في كل المجالات وعلى عموم الأصعدة، وفي مجال الاستظهار الصحية تُحرز تقدمًا ضخمًا بواسطة الخدمات والإجادة والأصالة التي تتاح تملك، وفي هذا الموضوع سنبين لكم الخدمات الصحية في المملكة السعودية.

مقدمة بحث عن الخدمات الصحية في المملكة العربية السعودية

يُصنّف نمط الاستظهار الصحية في المملكة العربية السعودية على أنه نسق وطني، ولذا لما يُقدمه من خدمات الرعاية الصحية المجانية للمواطنيين عن طريق عدد من الوكالات الأصلية، ويُلاحظ في الدهر المتواجد يلمح الزيادة في مشاركة القطاع المخصص والدور المتنامي في تقديم خدمات الحفظ الصحية، ويبلغ عدد العائلة في المستشفيات المملكة السعودية صوب 64188 سريرًا، منها باتجاه 38970 سريرًا تابعة لوزارة الصحة، وأما القطاعات الحكومية الأخرى فيتبع إليها صوب 11043 سريرًا، وفيما يتعلق للقطاع المختص فيمتلك صوب 14156 سريرًا.

بحث عن الخدمات الصحية في المملكة العربية السعودية

بدأ المراعاة بالصحة والوقاية عندما عرَض الملك عبدالعزيز آل سعود مرسومًا ملكيًا عام 1925م، يحكم بإنشاء هيئة الصحة العامة في مكة المكرمة، على أن يصبح لها في المستقبل فروعًا في مختلف أنحاء المملكة، وفي سنة 1925م تشكيل مديرية الصحة العامة والإسعاف؛ والمقصد منها إنشاء المستشفيات والمراكز الصحية في مختلف مناطق المملكة، وغلاء المراعاة بشؤون الصحة والجو، وفي عام 1926م تم تدشين أول مدرسة للتمريض، وفي سنة 1927م تم إطلاق مدرسة للصحة والطوارئ، ومع مرور السنين تسارعت خطوات الجهد، وزادت بنية أساسية التخزين الصحية، حتى أصبحت الدلائل الأساسية التي يقوم بتقديمها القطاع المخصص في نهاية عام 2000م على النحو الآتي:

87 مستشفى خاص ونحو 8485 سريرًا و622 مستوصفًا خاصًا، و3202 صيدلية، و273 مستودع عقاقير، و11 مركزًا للعلاج الطبيعي، و785 عيادةً خاصة، و45 مختبرًا طبيًا، وظهر الإحصاءات الأخيرة في عام 2009م عن التمدد العظيم في ميدان الخدمات، وهي مثلما يأتي: 415 مستشفىً بسعة 58126 سريرًا، و16 كليةً رسمية تعليمية للطب، و5 كليات خاصة للطب، و7 كليات خاصة لطب الأسنان، و15 كلية رسمية للصيدلة، و6 كليات خاصة.

نظام الرعاية الصحية

إن الذي يتحمل مسئولية المراقبة على المستشفيات وخدمات التخزين الصحية وتقديم منظومة التغطية الصحية الشاملة في القطاعين العام والخاص، هي وزارة الصحة، ويتكون نسق التخزين الصحية السعودي في المملكة من مستويين هما:

المستوى الاول: هو متمثل في مجموعة من العيادات ومراكز التخزين الصحية الأولية، حيث يتم إدخار الخدمات الأساسية والوقائية، والطوارئ، ومواصلة ما قبل الإنجاب، فضلًا عن العيادات المتنقلة في المناطق الريفية النائية.
المستوى الثاني: هو عبارة عن بنية أساسية معالجة مختصة ومستشفيات تقع في الأنحاء الحضرية.

 

 

المدن الطبية

يوجد في المملكة العربية السعودية خمس مدن طبية تشغلها وزارة الصحة، وبينما يأتي أبرز تلك المدن:

مدينة الملك فهد الطبية: تقع في مدينة الرياض، وتُمقدار سعتها الإجمالية 1095 سريرًا، كما تحوي معها البلدة أربعة مستشفيات وأربعة مراكز، وهي: مركز صحي الأطفال، والمستشفى الرئيس، ومستشفى الإعداد والتدريب، ومركز العلوم العصبية، المقر التخصصي للسكري والغدد الصم، ومركز صاحب السمو الأمير سلمان لطب وجراحة القلب، ترتيب صاحب السمو الأمير سلطان لأمراض الدم والأورام.
مدينة الملك سعود الطبية: تقع بمدينة الرياض عاصمة السعودية، وتُحجم سعتها بحوالي 1500 سرير، كما تحوي معها ثلاث مستشفيات ومركزان تخصصيان، وهي: المصحة العام، ومستشفى الأطفال، ومستشفى النساء والتوليد، ومركز الملك فهد لمرضى الفشل الكلوي، ومركز الأسنان.
بلدة الملك عبدالله الطبية: تقع في مكة المكرمة، وتحوي معها تلك البلدة مستشفى الملك فهد التخصصي الدمام، ومستشفى الملك خالد التخصصي للعيون، فضلا على ذلك المستشفيات العسكرية، ومركز صاحب السمو الأمير سلمان لأمراض الكلى.

التأمين الصحي

في عام 2005م كان توفير الحماية الصحي الإجباري في عام 2005م بموجب دستور الضمان الصحي التعاوني لجميع المواطنين غير أبناء السعودية الذين يعملون في البلاد، وتم تمديد هذا المجهود في سنة 2008م ليشمل المواطنين المواطنين السعوديين العاملين في القطاع الخاص، وهنالك جزاءات ورفض تحديث تصاريح المجهود دون حراسة على المؤسسات غير المتوافقة من تطبيق هذه التغطية الإجبارية، وتتوفر حياليًا ما يقارب 28 مؤسسة حراسة صحي تعاوني تعمل في السعودية.

اقراء ايضا : الخدمات الصحية في بلادنا الحبيبة مع الصور

 

المستفيدون من الرعاية الصحية

يستفيد من الرعاية الصحية في المملكة العربية السعودية السعوديين، وأمّا العمالة الوافدة في المؤسسات الحكومية فهي مؤهلة للاستحواذ على مجموعة شاملة من الإمتيازات، من بينها: الخدمات التشخيصية والوقائية والعلاجية والأدوية، والصحة العامة، ولذا مع يسير من الاستثناءات وليس تقاسم الأسعار، وتتم تغطية أكثرية الخدمات من قبل البلد، بما في ذلك أعمال نشاطات القلب والأوعية الدموية وبذر المستخدمين، ونشاطات زرع نخاع العظام، وعلاج السرطان، وأما أرباب الجهد والرعاة فهي التي تتحمل مسئولية صرف حزمة واسعة من الخدمات للوافدين في القطاع المخصص.

 

خاتمة بحث عن الخدمات الصحية في المملكة العربية السعودية

وفي انتهاء ذاك البحث لا بُدَّ من القول: إنّ وزارة الصحة تشغل 62٪ من المستشفيات و53٪ من المراكز والعيادات، ومن قبل الوكالات الرسمية يكمل تشغيل المرافق الباقية، بما فيها الحرس الوطني، ووزارة الحماية، ووزارة الداخلية، وغير هذا من الوزارات الأخرى، إضافة إلى الكيانات الخاصة، وتؤدي ممنهجة الهلال الأحمر السعودي دورًا فعالًا وهامًا لادخار خدمات الطوارئ في مدة ما قبل الوصول إلى المستشفي، إما غن سبيل نقل السقماء إلى المستشفيات أو من خلال تقديم الإسعافات الأولية في مقر المصائب.