تستخدمه المؤسسات التعليمية كالمدارس و الجامعات و مراكز التدريب لتقديم مقرراتها عبر الإنترنت. … إذ توجد الكثير من الوسائط والخطط والبرامج والمقومات الأساسي وجودها وتوجيه استخدامها ليتم في النهاية الاستحواذ على عملية تعليمية متكاملة.
تستخدمه المؤسسات التعليمية كالمدارس و الجامعات و مراكز التدريب لتقديم مقرراتها عبر الإنترنت.
تستخدمه الشركات التعليمية كالمدارس والجامعات و مراكز التمرين لتقديم مقرراتها عبر الإنترنت. الإجابة هي: “نمط المدارسة والتعليم“، فتجد كل دولة لها منهجًا خاصًا ومميزًا في أسلوب وكيفية طرح المناهج وأدار الاختبارات ونوعية المواد الدراسية وأساليب الشرح، فبعد أن كانت نظم التعليم القديمة تعتمد بمعظمها على التلقين والتحفيظ أصبحت النظم الحديثة تعول على الاستنتاج وتحريض عقل الطالب على التفكير والوصول إلى المعلومة عبر سلسلة من العمليات البحثية والاستنتاجية.
مفهوم نظام التعليم
هو نمط مهمته تنظيم كافة الموضوعات المتعلقة بالعملية التعليمية في مختلَف المراحل الدراسية بدايةًا من دور الحضانة وحتى المدارس الابتدائية والمدارس في مدد متطورة وصولًا إلى الكليات والجامعات المختلفة، ويمكن القول أن منظومة التعليم هو النسق القانوني الذي يكمل بواسطته تطبيق قوانين التعليم العام في كافة المدارس والجامعات والمعاهد، ويهتم النظام بالحصول على أعلى مستويات تعليم وأرقاها نظرًا لأهمية ودور العلم في ارتقاء الأمم.
خصائص نظام التعليم
يمكن القول أن كل نسق تعليمي له الخصائص التالية:
منظومةًا مستقلًا لا يتدخل به واحد من ولا تغير أي من مواده سوى بناء على حالات ضرورية جدًا.
منظومة فعال بالحياة المجتمعية بشكل ملحوظ، مثلما وأنه يتأثر بها بشكل كبير أيضًا، فهو يستمد مركباته التلاميذ من المجتمع ليطبق عليهم قواعده ويعيدهم للمجتمع أعضاء مثقفين وفاعلين بين المجتمع.
نهج قائم على التكامل بين متنوع عناصره وأعضاءه وأهدافه.
منظومة التعليم يصقل أشخاص التلاميذ ويعدهم للانخراط بالمجتمع كأعضاء فاعلين كل وفق إمكانياته ودوره.
اقراء ايضا : نظام فارس وزارة التعليم تسجيل الدخول 1443
مؤسسات نظام التعليم
الكمية الوفيرة من الشركات ذات العلاقة ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالعملية التعليمية ونظام التعليم وهي:
المدارس: هي مراكز تؤمن تزويد الطلاب بالدراسات الأكاديمية في متنوع الاختصاصات اعتمادًا على مناهج دراسية معدة من قبل مختصين بإشراف وزارة التعليم ومصلحة المناهج في البلاد.
المراكز التربوية: هي غفيرة مراكز مرخصة من قبل وزارة التعليم تهدف إلى استقبال الطلاب والطالبات وإعداد دورات خاصة لهم في اختصاصات مختلفة لتدعم قدراتهم الدراسية وترمم أي ندرة لدى قليل من الطلبة.
المعاهد والكليات: هي مدة تعليمية متطورة تجيء بعد المدرسة وقبل الدرجة الجامعية الأولى وهي تدعم نسق التعليم وتمنح لأفراد المجتمع فرصًا في التعلم واكتساب الخبرات بأثمان معقولة.
الجامعات: تجسد أضخم الشركات التعليمية وتخرج أشخاصًا ذوي خبرة أكاديمية عالية كل في اختصاص محدد يدرسه للعديد من سنوات.
العوامل المؤثرة في نظام التعليم
يتأثر نهج التعليم بالمناخ والإمكانات ونظام الحياة والعمل في مختلف دولة، ومن الممكن القول أن العوامل الناجعة في نسق التعليم هي على الشكل الآتي:
أسباب ثقافية: أي طبيعة وثقافة المجتمع وتوجهاته ولها الأثر الأكبر في عملية التعليم والنظم التعليمية الموضوعة، فلا يمكن وضع المناهج ذاتها في الدول الصناعية المتطورة والدول الفقيرة النامية.
عوامل سكانية: أي أنا أعداد القاطنين وتوزعهم الجغرافي وعدد المراكز التعليمية وطريقة توزعها من مدارس ومعاهد وجامعات وغيرها جميعها لها ترك بصمته على بنية نمط التعليم.
العوامل الاقتصادية: ومتمثلة في قدرة القيمين على نظم التعليم على حراسة مقار للدراسة ومعلمين اختصاصين ودفع الأجور لهم وتوفير حماية وساءل التوضيح وإعداد المخابر العلمية وغيرها.