من هو لوكار سفيان ويكيبيديا .. يجيء ذاك الاستفسار بالتزامن مع النبأ الذي تمَّ تداوله في ساعات مُتأخرة من عشية هذا اليوم الموافق الـ5 والعشرين من شهر ديسمبر لعام 2021م، بشأن وفاة لوكار سفيان، الموضوع الذي صرف بالعديد من الأشخاص إلى طرح إستفسار عظيم للتعرّف على أكثر أهمية البيانات عن لوكار سفيان، وحقيقة وعلل وفاته، ولذا ما سنُطلعكم فوق منه عبر مقالنا.

 

من هو لوكار سفيان ويكيبيديا

سفيان لوكار هو لاعب كرة رِجل جزائريّ وزعيم فرقة رياضية مولودية مبتهجة الجزائريّ، لاعب كرة قدم رياضيّ مشهور، كان مولده في ولاية بهيجة واحدة من الولايات الجزائريّة وهذا في سنة 1991م، يصل من السن ما يقارب الثلاثين عامًا، وهو من أشهر اللاعبيين الرياضيين في ساحة الكرة المُستديرة بالجزائر، ووذاعت شهرته في الوطن العربيّ أيضًا،/ فهو من مشهورين المنتخب الجزائريّ، وله العديد من المُشاركات في ماتشات عديدة مع منتخبه، وكان يتمييّز بدوره البطوليّ ومُشاركته الحماسيّة في مقره وله مواقف عدّة سجّل بها غايات لمصلحة منخبه، وبرع من الاستحواذ على أيقونة التقدم لفرقته

اقراء ايضا :سبب وفاة لوكار سفيان

سفيان لوكار السيرة الذاتية

وفي السطور التالية نورد لكم ابرز البيانات المتوفرة عن سفيان لوكار، والتي يُمكننا إضافتها إلى سيرته الذاتيّة:

الاسم سفيان لوكار
الجنسية جزائري
الديانة مسلم
مكان مولده سعيدة/ الجزائر
تاريخ مولده 1991ميلادي
مكان الإقامة الجزائر
المهنة لاعب كرة قدم في فريق مولودية السعيدة
العمر  ثلاثون عامًا
تاريخ الوفاة 25/12/2021

إنجازات سفيان لوكار

شهدت حياة اللاعب الرياضيّ المشهور سفيان لوكار الكثير من الإنجازات في الميدان اللاعبّ، كان التحق بفرق ونوادي رياضيّة متعددة، وكان دائم التميّز والحضور المتميز بين اللاعبين، حيث شهدت له مُباريات متعددة دوره في إدخال لالعديد من المقاصد لمصلحة الفرقة الرياضية المنتمي إليه، وقد كان خلال الفترة الأخيرة الزعيم لفريق المولودية السعيدة الجزائرية، والتي أسهَم في عدد لا عذاب به من مبارياتها كان آخرها مع منظمة وهران التي شهدت مصرعها طوال وجوده في باحة اللعب.

وفاة اللاعب الرياضي سفيان لوكار

شهد ساحة لعب رياضة كرة القدم الجزائرية مصيبة موت الرياضي اللاعبّ سفيان لوكار عشية اليوم السبت؛ الذي يوافق الخامس والعشرين من شهر كانون الأول (ديسمبر) من العام الجاري 2021م، حيث تُوفيّ سفيان لوكار في مباراة فرقته أمام هيئة وهران في دوري الدرجة الثانية، والتقطت المشاهد المرئية التي كانت تبثّ المباراة لحظة سقوطه على أرضية ساحة اللعب بصورة عادية، قبيل اكتشاف تراجع حالته الصحيّة وحاجتّه إلى التذدخل الطبيّ، إلا أن للأسف لم يتمكن من الأطبار إنقاذ فؤاده، وقيل أنّه تعرّض لنوبة فؤاديّة صارمّة أودت بحياته، ويُشير آخرون إنّه لم يتجلى دافع موته بعد، فهو من اللاعبين الذين يتمتعون بسجل طبيّ جيد، فرحمه الله رحمةً واسعة.