أفضل كريم لعلاج حروق الماء الساخن … تجسد الحروق من أهم الإصابات المنزلية شيوعًا، خاصة بين الأطفال، وتتميز الحروق بتلف الجلد الشديد الذي يتسبب في موت خلايا البشرة المصابة، ومن المحتمل معالجة تلك الأضرار من خلال استخدام أحسن كريمات علاج حروق الماء الساخن.
أشكال الحروق
يمكن لمعظم الناس الإنتعاش من الحروق بدون أية عواقبٍ صحيةٍ خطيرة،ٍ ويتعلق ذلك جراء السحجة ودرجة الرض، حيث تتطلب الحروق الأكثر خطورةً إستظهارً طبيةً طارئةً سريعةً لحجب المضاعفات والوفاة، وهنالك أشكالٌ وافرةٌ للحروق، بما في ذلك
الحروق من السوائل الساخنة المغلية.
الحروق الكيميائية.
الحروق الكهربائية.
الحرائق، بما في هذا ألسنة اللهب من أعواد الثقاب والشموع والولاعات.
التعرض المفرط للشمس.
حروق الدرجة الثانية
تجسد حروق الدرجة الثانية من الحروق الخطيرة لأن الضرر ينبسط إلى ما حتى الآن الطبقة العليا من البشرة، ويتسبب ذاك الصنف من الحروق في ظهور تقرحاتٍ في الجلد، تتحول إلى اللون الأحمر وتكون مسببة للالمً، وبمرور الزمان، قد توضح على منطقة الحرق أليافٌ كثيفةٌ تشبه القشرة ويشار إليها باسم الإفرازات الليفية، ونظرًا لطبيعة هذه الحروق، فإن حماية وحفظ نظافة المساحة وتضميدها بأسلوبٍ صحيحٍ هو وجّهٌ أساسيٌّ لكبح العدوى، حيث يساند هذا أيضًا على التئام الحروق بشكلٍ أكثر سرعة، وتستغرق عدد محدود من حروق الدرجة الثانية وقتًا أطول من ثلاثة أسابيع للشفاء، إلا أن أغلبها تلتئم إبان أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع بدون تندب، ولكنها تتسبب في أغلب الأحيان بتغيراتٍ في صبغة الجلد، وكلما كانت البثور أسوأ، متى ما استغرق الحرق وقتًا أطول للشفاء، وفي بعض الحالات العنيفة، يلزم ترقيع الجلد لتصليح الضرر، حيث يتم تنفيذ رقعٌ من الجلد السليم من مكانٍ أخرى من الجسد ليتم نقلها إلى موقع الجلد المحروق
أعراض حروق الدرجة الثانية
فيما يلي العلامات والأعراض الأكثر شيوعًا لحرق الدرجة الثانية:
بثور.
احمرار الجلد.
قد تصبح المساحة المحروقة لامعة.
يصبح البشرة مسبب للألمًا عند اللمس.
قد يكون الحرق أبيض أو يتحول لونه بنسقٍ غير منتظم.
علاج سريع لحروق الماء الحار
يمكن دواء الكمية الوفيرة من أنواع الحروق في المنزل، وتعين الإسعافات الأولية اللاحقة في علاج حروق الماء المغلي أو الساخن:
إزالة منبع السخونة لكبح حدوث الزيادة من السحجات.
وحط المنطقة المصابة أسفل الماء الحالي البارد لتبريد المنطقة لبرهة ثلث ساعة على الأقل.
عدم استعمال الثلج أو الماء المثلج أو المواد الدهنية.
حماية وحفظ دفء الشخص خلال هذه العملية لحماية وحفظ درجة سخونة البدن الموقف.
لو كان الحرق يغطي جزءًا عظيمًا من الجسم، فيجب تجنب غمر الجسم في الماء البارد، لأنه قد يؤدي إلى خسر سخونة البدن ويزيد من تفاقم الكدمة.
إزاحة أي مجوهرات أو ملابس بجانب المكان المصابة لتخفيض درجة سخونة البشرة وتوفير وإتاحة مساحة للتورم.
إذا علقت الملابس أو الإكسسوارات بالحرق، فلا يقتضي محوها، لأن هذا قد يكون سببا في الزيادة من الضرر.
تغطية الحرق بضمادة رطبة أو قطعة قماش نقية.
ترقية المنطقة المحترقة فوق درجة ومعيار القلب.
عدم لمس البثور.