تشكل حواجز على طول القارات تحمي الشواطىء من التعريه … هو الذي سنناقشه بالتفصيل في ذلك الموضوع، إذ يحتسب الانجراف من أهم الظواهر البيئية، إذ ينتج ذلك تآكل الشواطئ حالَما تتعرض التربة والصخور للرياح والمياه والقوى الطبيعية الأخرى.

تشكل حواجز على طول القارات تحمي الشواطىء من التعريه

الشعاب المرجانية هي هياكل عظيمة أسفل الماء تتكون من هياكل عظمية من اللافقاريات البحرية الاستعمارية تلقب الشعاب المرجانية. تُعرف الأشكال المرجانية التي تبني الشعاب المرجانية بأنها خنثى أو ذات بأس لأنها تستخرج كربونات الكالسيوم من مياهها. تُعرف الأنواع الأخرى من الشعاب المرجانية التي لا تأخذ دورا في تشييد الشعاب المرجانية باسم الشعاب المرجانية “الناعمة”، وتلك الأنواع من الشعاب المرجانية كائنات حية مرنة تشبه غالبًا النباتات والأشجار وتشتمل على أشكالًا مثل مراوح البحر سوط البحر، وينمو المرجان مطردًا هيكل خارجي ضئيل شخص في مرة، حتى تصبح ملامح كبيرة جدا للبيئة البحرية.

ما هي عمليات التعرية والتجوية والترسيب؟

ينتج ذلك التآكل وقتما تعمل المياه والرياح والقوى الطبيعية على تعرية الأحجار والتربة. تقوم هذه القوات أيضًا بنقل أجزاء من الصخور والتربة إلى أماكن حديثة. هذه الحركة تغير مظهر الأرض. تخص عوامل الغلاف الجوي بعوامل الغلاف الجوي وهي عملية طبيعية تتحلل ببطء أو تغير الأحجار. بمجرد أن تتأثر الأحجار بالعوامل الجوية وتؤدي عملية التحات إلى انتقال أجزاء من الأحجار والتربة من موقعها الأصلي، فيما أن الترسب هو النتيجة النهائية للعملية، يمكن للنهر أن يحمل أجزاء من الصخور والتربة ثم يخرج. منها في اتجاه مجرى النهر، كمثال على هذا: الشواطئ الرملية ومصبات الأنهار. الكثبان الرملية والدلتا والبحيرات هي نتيجة الترسيب، لذا فإن التحات والتجوية والترسيب تعمل معًا لتقويم التربة المتواجدة وإنشاء تضاريس عصرية.

تأثير التعرية والتجوية على البيئة

نشاطات التآكل والتجوية زادت بشكل ملحوظ مع ظهور الزراعة الصناعية وما يسمى بالثورة الخضراء، وعلى المنحى الآخر، تكون المناطق المدارية مثل غابات الأمازون المطيرة أكثر عرضة من المناطق المعتدلة للتطهير الفوري لأن جميع الكتلة الحيوية للنظام الإيكولوجي محاطة بفيلم رقيق من الدبال يسهل التخلص منه خاصةً حينما تكون الغابات وهي ما تتعرض بصورة أضخم لنشاطات التآكل والتجوية، وفور أن تتعرض التربة للتربة من الممكن أن تستغرق وقتًا طويلًا لتترك الأنحاء التي تم تطهيرها تظهر وكأنها أرض قاحلة، ومن الممكن أن يؤدي هذا أيضًا إلى التصحر مثلما نشاهد هذه اللحظة في بعض أجزاء الأمازون ومنطقة الساحل في إفريقيا، ولا تعد نشاطات التآكل والتجوية متشكلة فيما يتعلق للأشخاص الذين يزرعون ويعيشون على الأرض التي تتآكل، حيث أن يملكون تربة أدنى على أراضيهم لضمان خصوبة الأرض، إلا أن لها أيضًا آثار على المناطق والمناطق الحادثة أدنى النهر أيضًا، ومما يضاعف سلبيات عمليات التعرية والتجوية هو جريان الكيماويات السامة والخطرة والمخصبات الزراعية المتعلقة بالإنتاج العارم للأغذية، ويؤثر استعمال مبيدات المصائب والأسمدة الكثيفة في قطاع الزراعة على إجادة وأصالة مياه النهر في مجرى النهر. ومما يحرض الضغط النفسي للناشطين في ميدان البيئة أيضًا أنّ مصنعي السياسات يتركون آثارًا في الأنحاء الزراعية الصناعية المركزة مثل منتصف غرب أميركا، إذ تترك تأثيرا عملية تآكلها على أنحاء المحيطات مثل خليج المكسيك، وهذه الأمر ليست جسيمة من إذ رواسب الطمي ولكن ازدياد معدلات النيتروجين وغيرها من مخلفات الإنتاج الزراعي المكثف التي من الممكن أن تؤدي إلى ازدهار الطحالب غير الصحية التي تكون سببا في مناطق ميتة وربما تحمض المحيطات على نطاق أوسع

وفي عاقبة ذاك النص نلخص أبرز ما ورد فيه، إذ تم تحديد إجابة السؤال بشكل مفصل، ما هي الظاهرة التي تشكل الحواجز على طول القارات التي تحمي الشواطئ من الانجراف؟ مثلما تم تحديد نشاطات التآكل والتصحيح والترسيب.