ما هو اليوم العالمي للكلى 2022 .. هو عبارة عن حملة دوليّة نافعة لتزايد الوعي بأهميّة “الإجمالية” كعضو إنسانيّ لدى البشر.
ما هو اليوم العالمي للكلى 2022
يُقام على إثر ذلك -على مستوى العالم- العديد من العروض العامّة في الأرجنتين وماراثون زومبا (Zumba marathons) في ماليزيا وغيرها، وذلك لتدعيم وجهة نظر المراعاة بالسّلوكيّات الوقائيّة لصحّة أسمى بعيدة عن العوامل الخطرة التي تهدد صحّة الكلية، ولوعي كافٍ حول كيفيّة التّعايش السّليم للأفراد المجروحين بمرض الكل
كانت المرّة الأولى التي ينهيّ الاحتفال بها بذلك اليوم عام 2006 من شهر مارس؛ إذ احتفلت 66 دولة وقتها، وبعد عامين ارتفع العدد ليُصبح العدد 88 دولة
اهداف اليوم الدوليّ للكلى
في القادم كلام لأهداف مورد رزق اليوم العالميّ للكلى
زيادة وعي النّاس بخصوص أهميّة الكلية، إضافة إلى الإشارة أبرز العوامل الخطيرة للإصابة به، مِثل مرض السّكريّ وارتفاع ضغط الدّم، وتلك من الأسباب الأكثر خطورة للإصابة بمرض الإجمالية المُزمن (CKD).
نشر ثقافة التحليل التنظيميّ لكل مرضى السّكريّ وزيادة ضغط الدّم لمرضى الكلى المُزمن.
إعزاز معدّل الدراية لبعض السّلوكيّات الوقائيّة والتّشجيع فوقها.
العمل على تثقيف أهل الاختصاص في القِطاع المِهنيّ والطّبيّ حول أهميّة دورهم اللازمّ في اكتشاف السحجة بمرض الكلى المُزمن، والتّقليل من فرصة السحجة به، خاصّة في إطار الأنماط العمريّة الأكثر عرضة لذا.
توسعة نطاق الأدوار المجتمعيّة لذا الداء سواء التّركيز على السّلطات الصّحيّة الأهليّة أو الوطنيّة وأهميّتها في السّيطرة على (CKD)، فيتمّ تحميس الحكومات في هذا اليوم على الحذر والتدقيق على اتّخاذ عدد محدود من الإجراءات والاستثمارات في تصرف الكثير من الفحوصات المتعلّقة بالحفاظ على صحّة الإجمالية مِثل مراقبة الكوليسترول وما قد يحتاجه الإنسان من أدوية أساسيّة.
إدخار الخدمات الاجتماعيّة والاقتصاديّة وجعلها خدمات شاملة لمرضى الكلى، وتوفير ما يحتاجونه من أدوية كغسيل الكلى والزّراعة وغيرها.
تشجيع وجهة نظر الزّراعة كأفضل خيار نتيجة حدوث الفشل الكلويّ.
عرَض ثقافة التّبرع بالأعضاء كبادرة لإنقاذ حياة الآخرين
الاحتفال في اليوم العالميّ للكلى
تتعدد الطرق التي يحتفل بها في اليوم الدوليّ للكلى، منها:
تنظيم فعاليّات مِن قِبل الجمعيّات والمُنظّلقي حتفه المعنيّة بالكلى على المستوى الوطنيّ والدّوليّ، بالتّعاون مع أصحاب المصلحة في صحّة الكلى والمتخصّصين في رعايتها.
إشراك الجهات والسّلطات في الاحتفالات مع المجتمع.
تثقيف النّاس حول العِناية الصّحيحة بصحّة الكلى من خِلال تجمّعات ينهيّ تنظيمها في أماكن مُختلفة.
المجهود على تنظيم عدد محدود من النشاطات والفعاليّات الجسمانيّة المُفيدة لصّحة الجسم، كالمشي وركوب الدّراجات والرّكض وغيرها.
يشطبّ تجزئة البطاقات والمُلصقات التي جلَد بيانات توعويّة عن هذا اليوم في عدّة أماكن كالمدارس والكليّات والمراكز المجتمعيّة أو أيّة مؤسّسات تعليميّة أخرى.
استخدام التّكنولوجيا كعنصر فاعل في أصدر الأنباء بشأن أمراض الكلى سواء في المواقع الإلكترونيّة أو المدوّنات أو المنتديّات، وغيرها العديد.
عمل مؤتمرات ومناقشات وحملات هادفة لتحميس عمليّة التّبرع في غير مشابه المواضع العامّة أو المدارس وغيرها من المؤسّسات المجتمعيّة.
تحضير فحوصات صحيّة بدون مقابلّة تتعلّق بالكشف عن مجال كفاءة عمل الكليّة، مثل فحوصات الجلوكوز في الدّم، ومستوى الكرياتين، وفحوصات البول، وضغط الدّم وغيرها.
مشاركة الآخرين التّجارب الشّخصيّة مع الداء؛ لارتفاع الدراية حول آثاره.