فوز ترد على فواز … الفاشينيستا وخبيرة التحسين الكويتية المشهورة على وسائل التواصل الاجتماعي، التي عندها العديد المشجعين والداعمين لها في دول الخليج العربي، حيث تعاني من الأخبار الكاذبة الكثيرة التي تحتار مستديمًا حولها

حيث كانت آخر منتشرة هي حملها عقب الولادة بفترة صغيرة إلا أن أنكرت هذه الشائعة في مقطع مرئي لها عبر حسابه المخصص، وعلى يد سنتناول رد فوز على فواز ومن هي انتصار الفهد وسيرتها الذاتية، ودارجة اعتزالها وردها فوقها، وحساباتها المخصصة.

فوز ترد على فواز

وجدت شائعات عديدة تترد حول تقليد فوز الفهد لفواز وقد نالت هذه الإشاعات صدى جسيم في متنوع وسائط التواصل الاجتماعي ورددها العديد من متابعي فواز، ووقفت على قدميها فاطمة المؤمن بمهاجمتها غير أن عاجلا ما ردت انتصار الفهد على هذه الشائعة حيث ظهرت بصورة لها بلا مكياج وقالت بينما معناه أنها لا تقلدها وتلك الذائعة لا أساس لها من الصحة.

من هي فوز الفهد السيرة الذاتية

فوز الفهد هي خبيرة تجميل و فاشينيستا أنجزت فوزًا عظيمًا عبى منصات التواصل الالكترونية، وتتلخص سيرتها الذاتية وفي السطور التالية:

اسم الولادة: فوز عدنان الفهد.

الميلاد: يوم 10 أيار عام 1990.

السن: 31 سنة.

محل الميلاد: جمهورية الكويت.

مواطنة: الكويت.

الجنسية: الكويت.

العرق: عربية.

الديانة: الإسلام.

الطول: 169 سم.

القرين: عبد اللطيف الصراف.

الأبناء: صبي واحد.

التعليم: هيئة إجراءات.

المدرسة الأم: جامعة الكويت.

الشغل: فاشينيستا وأخصائية تجميل وخبيرة موضة وأزياء.

شائعات تلاحق فوز الفهد

يبقى الكثير من الشائعات التي تدور بشأن الفاشينيستا الكويتية فوز الفهد التي مستديمًا ما يعلن لها الكمية الوفيرة من الشائعات الكاذبة، حيث كان أحدث خبر تم تداوله بين رواد منصات التواصل الالكترونية هو حملها حتى الآن ولادتها للطفل الأضخم بفترة صغيرة

إلا أن وقفت على قدميها فوز الفهد بالرد على تلك الذائعة على حسابها الشخصي سناب شات عبر مقطع مرئي كانت تُجيب فيه على أسئلة المشجعين لها، إذ نهض واحد من الحشد بتوجيه سؤال نبأ حملها صحيح أم لا، فقامت في ذاك الوقت بنفي تلك الشائعة، حيث صرحت

“مو حامل ارتاحوا، كل يوم أقوم ألاقي فوز الفهد صرحت انتصار الفهد حامل بس ما تعبتوا”.

 

أخبار كاذبة اعتزال فوز الفهد

بالقرب من الإشاعات الوفيرة التي تدور بشأن الفاشينيستا انتصار الفهد هناك دارجة تداولها متابعيها تفيد بأنها قررت الاعتزال، وقد كانت هذه المنتشرة نتيجة منشور خاص بها وقفت على قدميها فيه بكتابة ما ينص على الفشل والنجاح وأن ذلك ما يحدث حولها هذه اللحظة، حيث قالت

“أنت لا تفهم الأمر على حقيقته، أنا لا يخيفني الفشل ولا فقدان المبادرات سدى. لا يعنيني في نهاية الأمر ألا أحقق شيئاً، ليس هكذا تقاس الأشياء عندي! إلا أن ما يرعبني بالفعلً اختفاء الرغبة

أن أستيقظ يومًا فأجد هذا الإحساس في صدري قد انطفأ، هل تعرف ما الذي يعنيه هذا الشعور لشخص مثلي؟ أن يتلاشى وهج الرغبة وأن أنظر للأشياء حولي ولا أشعر بشيء، أنا لا يهمني أن يراني الناس كناجح أو فاشل، دولي بأكمله يدور ضِمن عقلي، معاركي أخوضها في ذلك العالم الذي يخصني وحدي، بل إن رأيتني يوماً منطفئاً كموقد متروك لا أشعر بشيء، فهذا هو إنقضاء الحياة فيما يتعلق إلي”.