طريقة التقليل من أيام الحيض .. حيث تعتبر أيام الحيض التي تستمر لوقت طويلة منرفزة ومغيظة جدًا ومربكة للسيدات، حيث تطول أيام عدم الشعور بالراحة، وتصبح مربكة للسيدات طوال النشاطات اليومية
لهذا تبحث الأنثى عن بعض الطرق التي يمكن من خلالها تقصير أيام الطمث الدموي، ومن خلال ما يلي عن طريق موقع القلعة سيتم ذكر أكثر أهمية الطرق التي يمكن باتباعها تقليل الحيض لدى الحريم بالإضافة لمعلومات أخرى.
طريقة التقليل من أيام الحيض
مدة الحيض الطبيعية
تعتبر فترة الدورة الشهرية متباينة جدًا من امرأة لأخرى، وتلك المدة تتحول تبعًا للعديد من عوامل منها العوامل النفسية والإرهاق الذي تتعرض له المرأة، ووزنها والهرمونات الأخرى، وتعتبر المدة الطبيعية للحيض من يومين إلى أسبوع
وعلى الرغم من ذلك ثمة قليل من الإناث قد يعانين من مراحل طمثية أطول، كما من الممكن أن تنقص مدة الحيض مع تمنح السن واقتراب سن اليأس، مثلما أن أكل قليل من العقاقير الهرمونية مثل حبوب منع الحمل أو استعمالها بشتى الطرق من الممكن أن يأخذ دورا في تقليل دم الحيض وعدم انتظام الدورة الشهرية للمرأة.
وسائل منع الحمل الهرمونية
بالإضافة للتأثير الهام لحبوب منع الحمل والحقن واللصاقات الهرمونية في انتظام الدورة الشهرية عند المرأة، فإنها تساعد أيضاً على تقليل آلام وتشنجات الدورة الشهرية، كما تعين في تقليل أيام الحيض، غير أن فعالية هذه الحبوب تبدأ حتى الآن مدة زمنية من الطليعة بأخذها ولا يبدأ مفعولها بأسلوب مباشر، كما أن ثمة أنواع من حقن تجريم الحمل تستطيع أن تشارك في تعطيل الدورة الشهرية لبرهة 12 عشرة شهرا مثل حقن Depo-Provera والتي تتكون من هرمون بروجسترون يشارك بإيقاف الإباضة، وتخفيف دم الدورة الشهرية أو إيقافه.
ممارسة العلاقة الزوجية
من الممكن أن يعين إعتياد أداء الرابطة الزوجية في ترقية الوضعية الصحية والنفسية والمزاجية للمرأة وهو ما يجعل عملية مغادرة دم الحيض أكثر سهولة، كما إن ممارسة الصلة الزوجية يحث تقلصات الرحم، مما يشارك في تسريع رحيل الدم أثناء الحيض من الرحم، وتقليل الحيض.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام
من الممكن أن يعاون إعتياد أداء التمارين الرياضية بشكل منتظم في ترقية صحة القلب والأوعية الدموية، ويؤثر إعتياد أداء التمارين الرياضية على ترقية الصحة الجسدية والنفسية، ويساهم في تنظيم تقلصات الرحم وإخراج الدم طوال الدورة الشهرية بسهولة هائلة
كما يساعد إعتياد أداء النشاطات في تقليل احتباس الماء في الجسم قبل الدورة الشهرية، وهو الذي يأخذ دورا في تقليل انتفاخ الجسد قبل الدورة ويخفف آلام الدورة الشهرية، وبالإضافة لذلك من الممكن أن يعين إعتياد أداء التدريبات في تخفيض معدل الشحوم في الجسد
مما يسبب المتغيرات الهرمونية التي من الممكن أن تتسبب في توقف الدورة الشهرية تمامًا، وقد يؤثر هذا على صحة المرأة وقدرتها على الولادة.
الحفاظ على وزن صحي
إذ يمكن أن تترك تأثيرا قدر الشحوم الموجودة في الجسم على انتظام الهرمونات الجنسية وتوازن الدورة الشهرية، إذ يمكن أن يشارك وجود معدلات جسيمة جدًا من الشحوم تحت البشرة لدى المرأة في ارتفاع قدر سريان الدم وزيادة طول الدورة الشهرية، لأن الشحوم تلعب دورًا مهمًا في صعود إنتاج هرمون الأستروجين
الأمر الذي يجعل الدورة الشهرية أكثر كثافة وأطول، ويعاون الوصول إلى وزن صحي على نحو مطرد في تحضير وإنقاص مقدار الحيض.
تناول الأغذية الصحية
يساعد تناول القوت الصحي في تقليص كمية الدورة الشهرية وتحضير عموم الهرمونات في الجسد، وعلى الأخص تناول المأكولات التي تشتمل على فيتامين ب، التي تلعب دورًا عظيمًا في تقليص دم الدورة الشهرية، وتخفيف أوجاع الطمث، بالإضافة لعدة المعادن الأخرى