إذاعة مدرسية عن العودة الحضورية … هي أحد الموضوعات الضروريّة التي يتم البحث والحَديث عنها بالتّزامن مع الرجوع الحضوريّة التي باتت تفرضها الجهات الحكوميّة، إذ أتت تلك العَودة نتيجة نشاطات طويلة وتعب طويل من الجهات المختصّة لضمان السّلامة والصحّة العامة للجميع
وعبر موقع القلعة يستطيع الزّائر أن يتعرّف على جانب أمامي وخاتمة اذاعة مدرسية عن العودة الحضورية في إطار حديثنا عن العودة الحضوريّة في الاذاعة المدرسية، إضافة إلى ذلك كلمة عن العودة إلى المدارس 1443.
إذاعة مدرسية عن العودة الحضورية
بسم الله الرحمن الرحيم والصّلاة والسّلام على سيّد الخلق محمّد، وعلى آله وأصحابه أجمعون، أمّا بعد، أسعد الله صباحكم جميعًا وأكرمنا الله وإيَاكم من خيرات الدّنيا والآخرة، فها نحن مكررا نقف معكم بالطّريقة الحضوريّة عبر أثير إذاعتكم المدرسيّة، هذه التي عوَدتكم أن تُسلّط الأضواء على المناسبات الجوهريّة لتزيد من أهميّتها وتُعزّز من حضورها
وها نحن اليوم في أحد هذه المناسبات، تلك التي لم نكن نشعر بقيمة وجودها في حياتنا، فالعودة الحضوريّة هي أحد الأشياء الأساسيّة التي نحمد الله عليها، فهي إحدى النِساد الجَزيلة التي سهّلت علينا تلقّي المعلومات، ولم تكون تلك العودة بالأمر الهيّن، وإنّما هي ثَمرة لجُهود طويلة من الجهد اللاذع
نهضت بها هذه المؤسسات الصحيّة التي تابعت كلّ خطوة من أجل ضمان الصحّة العامة، فكلّ الشّكر والإقرار بالفضل لهذه القامات الصحيّة، التي قدّمت العديد من التَّضحيات في مِشوار البَتشجيع عن حلول، من أجل أن تظل عمليّة التّعليم بالشّكل الذي يليق بذاك المجتمع، فاللهم لك الشكر، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اذاعة مدرسية عن العودة الحضورية
إنّ الرجوع الحضوريّة هي أحد الموضوعات ذات الأبعاد المميّزة على حياة الطّالب، لأنّها إحدى مجريات التّعليم التي تنعكس على الجميع بالخير والتَّوفيق، وفي هذا نسرد لكم فقرات اذاعة مدرسية عن المدرسة والرجوع الحضوريّة:
فقرة قرآن كريم عن العودة المدرسية الحضورية
إنّ خير ما نبدء به فَقرات الاذاعة المدرسية هو آيات من الذّكر الحكيم، حيث نستمع إليها من قبل الطّالب الخلوق (اسم الطّالب) الذي يعلّمنا أهميّة التّعليم وضرورة الإلتزام المدرسي، فليتفضّل مشكورًا:
بعد أعوذ الله بالله من الشيطان الرّجيم، قال تعالى: “اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ”.
وأكّد الله عزّ وجل على تكلفة المتعلّمين، في سورة المجادلة، فقل:”يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ”
وقالى تعالى : “وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ* وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَٰؤُلَاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ* قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيم”