دعاء في ليلة القدر 23 من رمضان مكتوب .. تلك الليلة المبروكة التي يحييها الشيعة على أنّها ليلة القدر وفق المعتقدات الخاصة بالطائفة الشيعية في الكوكب الإسلامي اليوم، وفي ذلك النص من نصوص موقع القلعة سوف إنتقاد مجموعة متميزة من ادعية الليلة الثالثة و العشرين من شهر رمضان فضلا على ذلك صلاة في ليلة الثالث والعشرين من رمضان مع مجموعة فريدة من الصور اتي كُتبت أعلاها أدعية خاصة في ليلة القدر 23 رمضان.
دعاء في ليلة القدر 23 من رمضان مكتوب
بمناسبة ليلة القدر لدى الطائفة الشيعة ألا وهي ليلة اليوم الثالث والعشرين من شهر رمضان المبارك، في حين يأتي نقدم مجموعة من صيغ الأدعية المخصصة بتلك الليلة:
- اللهم اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا، وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين، اللهم اجعلنا في هذه الليلة المباركة في أحسن منزلة، ويسر لنا كل أمر عسير يا رب العالمين.
- اللهم بارك لنا في ليلة القدر واجعل أعمالنا في هذه الليلة خالصة لوجهك الكريم خالية من الرياء والمراء يا رب العالمين، وتقبل منا الصيام والقيام في هذا الشهر الفضيل.
- اللهم نسألك وأنت أكرم مسؤول أن تجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا، اللهم اجعلنا في هذه الليلة الكريمة من عبادك الصالحين الراشدين الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون.
- اللهم أصلح لنا شأننا كله، وبارك لنا في كل يوم نعيشه من أيام حياتنا، واجعلنا يا رب العالمين دعاة للخير لا دعاة للشر، واغفر لنا كل ذنب اقترفناه في هذه الحياة.
- اللهم يسر لنا أمرنا ودبر لنا أمور حياتنا فإننا يا رب العالمين لا نحسن التدبير، اللهم أعنا على دوام شكرك وذكرك وحسن عبادتك وتقبل منا سائر الأعمال في هذا الشهر الكريم.
دعاء ليلة الثالث والعشرين من رمضان
- ربنا أكرمنا بالسعادة في هذه الحياة الدنيا وأكرمنا بالرحمة والمغفرة في الآخرة وأنت صاحب الكرم والجود يا رب العالمين.
- اللهم إنّها ليلة القدر المباركة، ليلة عظيمة نعيشها في هذا اليوم، ربنا اكتب لنا في هذه الليلة نعيمًا لا ينفد وقرة عين لا تنقع وارحمنا وارحم أهلنا برحمتك يا أرحم الراحمين.
- اللهم احرسنا بعينك التي لا تنام وبركنك الذي لا يُضام وانصرنا وثبت أقدامنا، اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه يا رب العالمين.
- اللهم أعنا ولا تعن علينا، أكرمنا ولا تهنا، توفنا مسلمين وألحقنا بالصالحين، اللهم اجعل أفضل أعمالنا خواتيمها، ويسر لنا الرحمة والمغفرة في هذه الحياة وفي الآخرة.
- اللهم اكتبنا في هذه الحياة الدنيا من السعداء، وفي الآخرة من الناجين، الذين يدخلون جنات الفردوس بلا حساب ولا سابقة عذاب.