من ٢١ مارس الى ٢٠ يونيو من 6 حروف ماهو .. لعبة كلمة المرور 2 واحدة من أكثر الألعاب شعبية في الوطن العربي فمثلها مثل لعبة كراش ولعبة رابط ولعبة فطحل والكثير من الالعاب الثقافية والمسلية، فتتمتع لعبة كلمة المرور بجمهور كبير من الجمهور
ولها الكمية الوفيرة من الالغاز المنتشرة على وسائط التواصل، إذ يلجا العديد منهم للبحث عن الاجوبة الخاصة بتلك الاسئلة لانهم يوجهون صعوبة عظيمة جراء كثرة الاسئلة المماثل لها، وهنا يشرفنا على موقع << القلعة >> بأن نشارككم إجابة لغز من 21 آذار عشرين يونيو من 6 حروف من لعبة كلمة السر 2 الذكائية.
من ٢١ مارس الى ٢٠ يونيو من 6 حروف ماهو
إجابة اللغز هي كتالي :
من 21 آذار 20 يونيو هي ( الربيع )
الرَّبِيعُ فصل من فصول السنة الأربعة للمناطق المعتدلة يلي الشتاء ويتقدم على الصيف.
كيفيّة حدوث الفصول الأربعة
لدى العدد الكبير من الناس تصورٌ خاطئ بأنَّ علة توالي الفصول هو اقتراب وابتعاد الأرض عن الشّمس، فشكلُ مدار الأرض حول الشّمس ليس دائريّاً كلياً إلا أن هو بيضويّ طفيفا
ولذلك فإنَّ الأرض قد تقتربُ أو تبعد عن الشّمس طيلة العام مسافةً تبلغُ إلى ما يُقارب خمسة ملايين كيلومتر.لكنَّ اختلاف المسافة الشّاسع ذلك ليسَ له أثر كبير على درجة حرارة الأرض، بل السّبب الحقيقيّ لحدوث الفصول هو ميلان مِحور دوران الأرض
تدورُ الأرض في الفضاء على محورين؛ حول نفسها (إذ تتمّ دورةً كل 24 ساعة) وبشأن الشّمس (إذ تحدثّها مرّةً كل 365 يوماً)، بل هذين المحورين ليسا على مُستوى فرد لكن يميلان عن بعضهما بزاوية 23.5 درجة تقريباً
ذلك الميلان هو العامل الماديّ في تباينُ الفصول، فعلى مدار السّنة تتباين زاوية وقوع أشعّة الشّمس على سطح الأرض عدّة درجات، وهذا التّفاوت يصنع فرقاً كبيراً للغايةً بكميّة الطّاقة التي تصلُ من الشّمس إلى سطح الأرض
الكرة الأرضية مُحاطٌ بغلاف جويّ كثيف مملوء بجُزيئات الغاز والأتربة، يمكنها تلك الجُزيئات امتصاص جُزء مُعتبرٍ من طاقة الشّمس وعكس بعضها إلى الفضاء الخارجي قبل أن تصل إلى الأرض، لو سقطت أشعة الشّمس على الأرض بزاوية عموديّة فإنَّها ستقطعُ أقصر مسافةٍ مُمكنة من الغلاف الجوي
وبالتّالي سيصلُ أضخم حجمٍ مُمكن من طاقتها إلى السّطح، وتكون هذه الطاقة حوالي 1,000 واط لجميعّ متر مُربّع، لكن إذا سقطت أشعّة الشّمس على سطح الأرض بزاوية مائلةٍ فإنَّها سوف تتوزّع على منطقة أكبر بشكل أكثر
وسوف تقطع مسافةً أطول في الغلاف الجويّ بحيث تمتصّ جُزيئات الهواء جُزءاً أكبر من طاقتها، وبالتّالي ينتج ذلك الصّيف في النّصف الذي بالشمالّ أو الذي بالجنوبّ من الأرض حالَما تسقط أشعّة الشّمس بزاوية عموديّة، ويتم الشّتاء وقتما تسقط بزاوية مائلة