قصة مولد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم للاطفال ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم وتربيته وهو صغير … وروي أنه لما كانت ليلة الجمعة عشية عرفة وخرج عبد الله مع إخوته وأبيه وهم سائرون، وإذا كان هناك نهر عظيم فيه ماء، ولم يكن فيه ماء من قبل.
ذلك اليوم. هذا النهر شرب منه، وإذا كان أبرد من الثلج، أحلى من العسل، وأنقى من المسك، قام بسرعة والتفت إلى إخوته، ولم يروا النهر، فتعجبوا منه. رحمك الله.
قصة مولد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم للاطفال ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم وتربيته وهو صغير
قال لها: قم وطهر نفسك وتطيب، واستحم، وسلم الله عليك هذا النور. قال وهب وأمينة: فلما اقترب مني ولمسني، منها نور ساطع، ونور ناصع، أضاء السماء والأرض، وأذهلتني ما رأيته، وسلمت بعد ذلك، فرأى. الضوء في وجهها كما لو كان مرآة لامعة.
وروي أنه صلى الله عليه وآله وسلم ولد في اليوم السابع عشر من شهر ربيع الأول في سنة الفيل، وأنه ولد صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وآله وسلم، في فجر الجمعة خمسة وخمسون يوما على هلاك أصحاب الفيل.
وذكر الطبري أن ولادته صلى الله عليه وآله وسلم كانت اثنتين وأربعين سنة لملك أنوشيروان، وهذا صحيح لقوله صلى الله عليه وآله وسلم. ولد في زمن الملك العادل آنو شيروان بن قباد، قاتل مازداك والزنادقة.
كانت ولادته في بيته المبارك بمكة المكرمة، ثم أعطاها الرسول صلى الله عليه وآله وعقيل بن أبي طالب.
تقول أمينة بنت وهب محمد صلى الله عليه وآله وسلم: “أم محمد صلى الله عليه وآله وسلم عندما محمد صلى الله عليه وآله وسلم”. ولدت الأسرة “. ولد محمد صلى الله عليه وآله وسلم وسقط على الأرض. نور أضاء له كل شيء، وسمعت في النور يقول: لقد ولدت سيد الناس فيكون اسمه محمد. جاء عبد المطلب لينظر إليه وسمع ما قالت والدته. فأخذه ووضعه في غرفته. ثم قال: الحمد لله الذي وهبني هذا الغلام الطيب الذي انتصر في المهد على الصبيان.
ولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم يتيمًا. توفي عبد الله بن عبد المطلب والد الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم فور عودته من الشام في تجارة أبيه عبد المطلب. دار النبيغة بالمدينة المنورة.
عن ابن مسعود أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي بن أبي طالب عليه السلام: لما خلق الله عز وجل آدم. ونفخ فيه روحه وسجد له ملائكته وأسكنه في جنته وزوجته حواء أمته، فرفع حده إلى العرش، ثم كان بخمسة أسطر مكتوبة، قال آدم: يا رب من هؤلاء؟ قال له الله تعالى: هؤلاء هم الذين إذا تشفعتم معهم في خلقي، فسأشفع لهم. قال آدم: يا رب بمصيرهم معك ما اسمهم؟ قال: أما الأول: أنا المحمود، وهو محمد، والثاني: أنا العلي، وهذا علي، الثالث: أنا الخالق، وهذه فاطمة، الرابعة: أنا. أنا المحسن، وهذا حسن، الخامس: أنا صاحب الخير، وهذا هو الحسين، والجميع يحمدون الله تعالى.