فضل شهر محرم 1444 وخصائصه … مع دخولنا العام الجديد بعد عام الاستشهاد، يستحسن أن نتوب ونتوب صادقة لتغسل ما فات وما نالنا. التي جاءت معها. قال الله تعالى: (إني لمن تاب وآمن وعمل البر وقاد فاغفر).

أيقظنا يا الله لنجدد بقية حياتنا، وننجح في إعطائنا الخير والوفرة، اللهم ايقظ قلوبنا من رجاء كامن، وأيقظنا على البدايات والآجال التي تقترب. قوِّ قلوبنا في الإيمان وامنحنا الازدهار في الأعمال الصالحة.

فضل شهر محرم 1444 وخصائصه

ما اختاره الله تعالى واختاره من الشهر. شهر الله المحرم، فإنه شهر عظيم مبارك، وهو أول شهور السنة الهجرية، وأحد الأشهر الحُرُم التي ذكر الله في كتابه، فقال تعالى: إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا 2. في نفوسهم (أي) في كل منهم. ثم اختار من بينهم أربعة أشهر لتقدسهم، وتعظيم قداستهم، وزيادة ذنوبهم، وزيادة الأعمال الصالحة والمكافآت التي ذكرها أبو جعفر الطبري. رحمه الله. من جامعه. قتادة رحمه الله: (إن ظلم القمر المقدس ذنب أكبر وخطيئة من ظلم الآخرين. ومهما كان الظلم عظيمًا فإن الله يوسع أمره لإرادتك … فسبحوا ما الله. تمجد) 3.

قال صلى الله عليه وسلم في سلطة أبي بكرة صلى الله عليه وسلم في سلطان النبي: “… وتقع بين جمادى وشعبان ذي القعدة وذو الحجة ومحرم ورجب مضر لشدة المنع.

وهب بن جرير كتب عن سلطة قره بن خالد على سلطة الحسن رحمهم الله. الشهر الذي يلي رمضان أعظم من محرم عند الله “.

الحافظ بن حجر رحمه الله: حكمة جعل محرم أول السنة ؛ يأتي أول الشهر الحرام، ويتوسط السنة شهر رجب، ثم يليه شهران آخران ؛ لتفضيل الختام والعمل مع الشهر الأخير.

فضائل صيام المحرم

رضي الله عن سلطان أبي هريرة. وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم: “خير الصيام بعد رام الله. أفضل صلاة بعد الفريضة صلاة الليل “. 5. قال النووي. (قال إمامنا: أفضل شهر في صيام التطوع محرم، والباقي الحرم، رجب، ذو الحجة، ذو الحجة) كما أن صيامه يلي فضل شهر رمضان، فالصوم هو من التعظيم. في الفضيلة والمكافآت فيها. فالصوم سر بين العبد وربه، ولهذا فحمد الله وتعالى. : يتخلى عن شهواته وأكله وشربه من أجلي “. 7. زاد الله تعالى له كرامة ومجد هذا الشهر، لأنه مبارك ومكرم، حتى لا يضيف شيئًا غير الثروة، على سبيل المثال بيت الله ملاك الله، صلى الله عليه وسلم وأتمنى. السلام عليكم.