اليوم العالمي لمرض الزهايمر ويكيبيديا 2022 … ذات يوم 21 أيلول من كل عام، ينطلق يوم عالمي للزهايمر.[1][2][3] بدأت الحكاية منذ عام 1984 في واشنطن حيث قدمت عدد من الخبراء بـ مرض آلزهايمر حلمًا واحدًا ورؤية هدفها : “حياة أجود للشخصيات الذي يتكبدون من الخرف ولذويهم” ومنذ 25 سنة، لم تتحول الرؤية، وكذلك العاطفة لم تتزعزع، حيث تضاعف عدد أعضاء منظمة مرضى الزهايمر من أربعة أعضاء لتصل إلى أكثر من 75 جمعية عالمية للزهايمر.

اليوم العالمي لمرض الزهايمر ويكيبيديا 2022

جمعية الزهايمر العالمية تتصور أن مفتاح التفوق في المعركة مقابل الخرف يقبع في مجموعة متميزة من الإجابات الدولية والمعرفة المحلية. وهي تعمل محليا، على تمكين الجمعيات الوطنية لتدعيم أدوارهم في تقديم التخزين والدعم لمرضى الزهايمر وذويهم. وعلى الدرجة والمعيار الدولي، تركز المراعاة على ذاك الآفة وبدء حملة لتغيير الخطط والإستراتيجيات من الحكومات ومنظمة الصحة الدولية

يعاني صوب 35 مليون شخص في الكوكب من مرض الزهايمر، والذي يحتفل العالم باليوم العالمي المختص به اليوم. ويتوقع أن أن يصعد ذلك العدد إلى 115 مليونا بحلول عام 2050 وفق تقديرات الجمعية الألمانية للزهايمر. وهناك صوب 1.2 مليون ألماني مصاب بأحد أمراض العته.

واعتادت المؤسسات المعنية بمواجهة ألزهايمر منذ عام 1994 ترتيب نشاطات في الحادي والعشرين من أيلول من كل عام حيث تقصد للفت الأنظار لذا الداء الآخذ في الانتشار ولمرضاه الذين يمثلون عبئا على ذويهم وعلى أنظمة الصحة في متنوع البلدان.

وشعار اليوم الدولي للزهايمر عام 2011، وجوه من الخرف

بيانات هامة عن الزهايمر

إليك مجموعة من المعلومات الهامة بخصوص مرض الزهايمر في ما يأتي:

قد يصاب مرضى الزهايمر بالإضافة لأعراض الزهايمر المثيرة للقلق والمذكورة أسبقًا بالحزن والكآبة ويتلقون أدوية تخفف من

مظاهر واقترانات الحزن والكآبة التي تظهر نتيجة لـ الارتباك والعجز الذي يسببه المرض، ويتفشى عادة مرض الزهايمر في سن متطورة للغايةً.

تزيد فرص الإصابة بمرض الزهايمر بشكل كبير عقب سن الـ 65، ومع ذلك من الممكن أن تكون هنالك بدايات لمرض الزهايمر

في سن مبكرة، ولكن ذلك ليس فقدان ذاكرة متعلق بالشيخوخة الطبيعية.

يعتبر فقدان الذاكرة المزمن هو عادة أول دليل على الإصابة بذاك الداء، بصرف النظر عن أن مظاهر واقترانات الزهايمر الأولية يمكن أن تتبدل من واحد لآخر.

يتضح مرضى الزهايمر غالبًا متغيرات شديدة في التصرف، وعى يصبحون غير قادرين على حفظ أنفسهم في كميات وفيرة من الحالات وحتى أنهم لا يميزون بين الأشخاص.

قد يفقدون متدرجًا التمكن من التلذذ بأشياء دائما ما أحبوا القيام بها، وللأسف القوي الكثير من ضمنهم يفقدون حتى التمكن من مفاضلة أحبائهم.

ينشد الكثير من العلماء حول العالم فعل أنشطة كبيرة لدراسة مرض الزهايمر للعثور على علاج كامِل أو مخفف لأعراض الزهايمر المثيرة للقلق.

لا يوجد جاريًا أي علاج فعال لمرض الزهايمر، المسألة الذي يؤدي في معظم الحالات إلى الهلاك المبكرة، ويحتسب مرض

الزهايمر جاريًا مرضًا دارجًا جدًا وليس نادرًا مثلما يتصور كثر.

يتسبب في هذا المرض ضررًا هائلًا على حياة السقيم، وايضا تتضرر عائلته التي تضطر لمجابهة القسوة البطيئة والعسيرة للمرض.

يوضح في بعض الأحيان أنه في المراحل المبكرة من مرض الزهايمر تلك ليست إشكالية خاصة ولذلك تميل العدد الكبير من

الأسر لعلاج أحبائها السقماء بأنفسهم، ولكن وعلى المجال البعيد، يكشف أنه من المتعب أو من المستحيل التناقل مع ذلك

الداء في إطار إطار العائلة ويجب تحليل إحتمالية تلقي مساعدة للعلاج بالخارج.