قصة الطالب المغربي ابراهيم سعدون انتشر الحديث بشكل عام وواسع جدا عن الطالب المغربي. والسبب هو أن الجيش الروسي اعتقل على الحدود الأوكرانية. إنها حالة غريبة جدا. الطالب المغربي يفعل هناك عندما يرافقه الجنود، وأسوأ شيء أن السلطات الروسية أعدمته. معلوماته الشخصية. إنه خبر غريب للغاية، وقد أثير اتجاه عالمي بضرورة النظر في قضية هذا الرجل المظلوم، الذي حكم عليه بالإعدام لأنه كان ذاهبًا للدراسة، وليس القتال، ولكن تم الاشتباه به. اعتقال وحكم عليه بالإعدام الآن قصة الطالب المغربي إبراهيم سعدون مؤلمة.
تفاصيل حكم إبراهيم سعدون في روسيا
استندت المحكمة العليا لحكومة دونيتسك في حكمها إلى ثلاثة أشخاص ألقي القبض عليهم في مدينة دونباس بأوكرانيا.
- وتجدر الإشارة إلى أن الحادث وقع في أبريل من العام الماضي، وتبين أن من بين الشباب طالب مغربي واثنان من الإنجليز.
- اتضح أن هذا الشاب المغربي التحق بالجيش الأوكراني، لذا فإن المعلومات الأولية للصحف المحلية.
- كان هذا الشاب يدرس في أوكرانيا، لكنه تم تجنيده في الجيش لحماية أوكرانيا.
- لكن في محادثة مع والده، اتضح أن هذا غير صحيح، وأن ابنه يعرف الروسية جيدًا، فقط هو نفسه يترجم من الروسية إلى الأوكرانية.
- وتجدر الإشارة إلى أن هذا الشاب ذكي للغاية، فهو يعرف العديد من اللغات حول العالم، لكنه وقع في أيدي الجيش الروسي.
شاهدي أيضاً: من هو محافظ الكامل الحالي؟
قصة ابراهيم سعدون الطالب المغربي
حالة هذا الشاب أو المعرفة غريبة جدا ومثيرة للجدل، والسبب أن الجيش الروسي لم يصدق أنه كان طالبا للمعرفة، وقالت الحكومة الروسية إنها اعتقلت الشاب المغربي. الأوكرانيون مرتزقة، وقال والد الشاب إبراهيم إن ابنه ذهب للدراسة في أوكرانيا ولم يذهب للقتال مع الجيش الأوكراني. قال والده إنه يحمل الجنسية الأوكرانية، وللحصول عليها يحتاج للخدمة في الجيش لبعض الوقت، وهذا ما حدث لابنه عندما كان في أوكرانيا. وحكمت عليه روسيا بعقوبة أغضبت الكثير من المغاربة: عقوبة الإعدام.
شاهد أيضا: مشاهدة Downtown الحلقة 126 كاملة
من هو الشاب ابراهيم سعدون؟
السعدون، شاب مغربي ولد ونشأ على التراب المغربي، اتهم باتهامات باطلة، بحسب والده.
- قال إنه يتحدث عدة لغات بالإضافة إلى العربية، قائلاً إنه ذهب لدراسة تكنولوجيا الفضاء في العاصمة كييف.
- وأنه بعد اندلاع الحرب بين أوكرانيا وروسيا، ذهب وانتهى به الأمر كسجين في أيدي الروس. أظهر الجيش والكثير من الصور.
- كان شاب مغربي أمام المحاكم الأوكرانية تحت إشراف روسي، وأعلنت روسيا أنه لا يحق لها سلب حقوق أسرى الحرب والجرحى.
- بما أنهم كانوا مرتزقة، لم يقاتلوا مع الجيش الأوكراني، قال والد إبراهيم إن ابنه عبقري، يجيد عدة لغات.
- لهذا أحضره الجيش الأوكراني مترجماً في الجيش الأوكراني، ولم يكن لديه نية للقتال مع هذا الجيش الأوكراني ضد روسيا، وهنا تعلمنا قصة الطالب إبراهيم سعدون.