حول كتاب الأيام من الأشياء التي يبحث عنها الطلاب والكبار وكل الناس لأنه من أفضل الكتب التي روى فيها طه حسين أيام حياته التي عاشها في الماضي.
يذكرنا بأيام طفولته الجميلة والبريئة والانتقال إلى الأزهر لتحقيق حلم والده في أن يكون عالمًا على منصات الأزهر، ومن خلال موقع القلعة سنتعرف على كل شيء عن كتاب الأيام.
حول كتاب الأيام
- جمع عميد الأدب العربي الأيام في ثلاثة أجزاء، ثم جمعها آخرون في مجلد واحد.
- يروي هذا المجلد قصة طه حسين من سن الخامسة إلى الثلاثين.
- يبدأ طه حسين الحديث عن والدته الفلاحية البسيطة. وعن المكان الذي كان يعيش فيه والمزرعة التي كانت فيها عائلته.
- كما ذكر طه حسين أن سور المزرعة منعه من الخروج للتنزه.
- كان الابن السابع لأمه وأبيه لثلاثة عشر.
- وذكر أن والدته كانت تهتم به كثيرا وتهتم به دائما، وهذا يحزنه لأنه يحرمه من العيش بحرية.
- في سن التاسعة، كان قد حفظ القرآن الكريم بالكامل، كما ذكر عن مشايخ الدين الذين لا يفهمون شيئًا.
- كما تحدث عن موقف شيخ الكتاب من الطلاب، لأنهم أجابوا على الأسئلة التي وجهت إليه بشكل خاطئ، حتى لا يظهروا جهلهم.
- أما الجزء الثاني من “كتاب الأيام” فيحكي عن دوائر المعرفة التي سافر فيها طه حسين.
- الحلقة الأولى للقواعد، والثانية للتوحيد، والثالثة للغة، والرابعة لشيء آخر.
- استطاع طه حسين أن يكتسب المعرفة من هذه الحلقات لأنه أحبها بشدة، لكنه ألقى باللوم على مشايخ الأزهر في التمسك بالممارسات القديمة وعدم قبول أي جديد.
- طه حسين لا يتحمل العيش في الأزهر الشريف.
- شعر بالاختناق فبدأ بالبحث عن الحرية بشكل كامل.
- كتب طه حسين مقالات انتقادية أثارت غضب شيوخ الأزهر ضده، مما أدى إلى طرده من الأزهر.
- بعد ذلك، انتقل طه حسين إلى باريس.
- لم تكن الحياة في باريس سهلة لأن أجواء طه حسين اختلطت بالجو العام المحيط به في باريس.
- لكن ذلك لم يمنعه من تحقيق حلمه على الإطلاق.
- تمكن من الحصول على درجة الدكتوراه الثانية، وكذلك شهادة الدراسات العليا من جامعة السوربون، وبعد ذلك عاد إلى مصر.
انظر أيضًا: الكتب الأكثر مبيعًا في العالم
اقتباسات من سفر الايام
- “بدونك أشعر بالعمى حقًا، لكنني أشعر بكل شيء معك وأختلط بكل شيء من حولي.”
- “ذراعي لن تمسك بيديك أبدًا، ويبدو لي ذراعي عديم الجدوى بالنسبة لي، وأغرق في اليأس، أريد بعيني الدامعة، حيث يتم قياس مقياس الحب، وقبل الهاوية المظلمة، حيث يتأرجح كل شيء، أنا أريد. لأرى تحت جفنيك لا يزالان يطيران، ابتسامتك المحجوزة ابتسامتك الغامضة والشجاعة، أريد أن أرى ابتسامتك المضطربة مرة أخرى.
- لكن ذاكرة الأطفال ضعيفة، أو أن ذكرى شخص غريب، فعندما تحاول مراجعة أحداث الطفولة، فإن بعض هذه الحوادث يكون واضحًا وواضحًا، وكأن شيئًا لم يمر بينهم وبين الزمن، والبعض الآخر يكون يمحى عنهم إذا لم يكن بينهم وبينه عهد.
- “للناس مذاهبهم المختلفة للتخفيف من الأحزان والتخلص من الأحزان. ومنهم من يسلي نفسه بالقراءة، ومنهم من يروق نفسه بالرياضة، ومنهم من يروق نفسه بالاستماع إلى الموسيقى والغناء، ومنهم من يذهب بخلاف ذلك ؛ كل هذه المذاهب لكي تنسى نفسها وتهرب من حياتها الحالية والأعباء التي تثقلها “.
- “الأبوة لا تحمي الأب والأم من الكذب والخداع”.
- يكره ضحك إخوته، أو بكاء والدته، أو أن يعلمه والده بهدوء وحزن.
- لكن الفرح شائع والحزن شائع جدا وكلما زادت سرعة انتقال العدوى بين المصريين.
اقرأ أيضًا: كتب في علم النفس الاجتماعي
الشخصيات الرئيسية في كتاب الأيام
لقد وصلوا
- هو شاعر من بلدة الصبا.
- لطالما أحببت الصبي وكانت تذهب إليه دائمًا لتستمع إلى شعره وهو يحرث الأرض.
- شعر الصبي بالحب للأدب في وقت مبكر جدًا.
والد الصبي
- هو رجل ذو سلطة عظيمة، ويخافه أهل البيت ويبقونه في الداخل.
- كما أنه متدين يراقب جميع النصوص الواردة في القرآن الكريم وهو فخور جدًا بأبنائه.
والدة الصبي
- إنها فلاحة فقيرة تخاف بشدة على ابنها وتحميه ولا تدع كل ما يحدث له يؤذيه.
- كما أنه كان سيسمح لإخوته المبصرين بفعل الأشياء ولم يسمح له بذلك، مما جعله غاضبًا جدًا.
شيخ الكتاب
- إنه شخص لا يفهم شيئًا عن العلم.
- واستخدم وباء الكوليرا كسبب لبيع الحجاب للنساء خوفا من هذا المرض الخطير.
صبي
- كان للصبي العديد من الصفات التي تغلب عليها العمى.
- كان قادرًا على طلب العلم على الرغم من عدم قدرته على الرؤية.
تحقق من الكتاب الذي عاشوا في حياتي هنا
في نهاية المقال سنقدم لكم مراجعة لكتاب “الأيام”. تذكر صحيفة “الأيام” للمخرج طه حسين سيرته الذاتية والأشخاص الذين عاش معهم وعاش معهم. يأتي هذا الكتاب من قلبه باللون الأبيض. ورق