آخر مقال مثير للجدل بقلم عماد الدين أديب نستعرض أهم المعلومات وتفاصيل نص مقال عماد الدين أديب. من سيدفع الفاتورة المؤلمة للحرب الروسية الأوكرانية الأخيرة؟ جلبت هذه الحرب معها العديد من التغييرات الجذرية في جميع أنحاء العالم، وخاصة في مصر، حيث تمت زيادة الميزانية المصرية الطموحة بمقدار 25 ألف مليون دولار بين عشية وضحاها بسبب ارتفاع مدفوعات الطاقة ومشتقاتها والحبوب والحبوب والسلع الأساسية بعد الحرب الروسية. . والحروب الأوكرانية، سنكتشف كل التفاصيل والأخبار المنتشرة حول المقال.
من هو عماد الدين أديب؟
يبحث مواطنو العالم العربي عن الكثير من المعلومات حول أحدث مقال مثير للجدل لعماد الدين أديب.
- يعد من أشهر الإعلاميين في مصر.
- رجل الأعمال المصري وأخوه الأوسط عمرو أديب.
- يمتلك شركة جود نيوز للإنتاج الفني في مصر.
- والتي قدمت بعض الأفلام المثيرة للجدل مثل مبنى اليعقوبي وحسن ومرقص.
- في فبراير 2011 تم ترشيحه لمنصب وزير الإعلام في حكومة أحمد شفيق.
- قيادة الإجراءات التي أعقبت استقالة حسني مبارك من رئاسة مصر.
- تولى المجلس العسكري إدارة البلاد في المرحلة الانتقالية.
- ورفض خوض الانتخابات متذرعا “باعتقاده أنه لا توجد وزارة إعلام في الدول الديمقراطية”.
أنظر أيضا: من هو نبيل فياض على ويكيبيديا؟
نص مقال عماد الدين أديب: من سيدفع فاتورة الحرب الروسية الأوكرانية المؤلمة؟
كتب الصحفي المصري عماد الدين أديب مقالًا جديدًا علق فيه على الحرب الأخيرة بين أوكرانيا وروسيا.
مما تسبب في أزمة اقتصادية كبيرة في مناطق مختلفة من العالم.
قد يكون مستقبل العلاقات بين مصر والخليج أحد ضحايا فاتورة الحرب الروسية الأوكرانية.
أضيفت 25 مليار دولار إلى ميزانية مصر الطموحة الليلة الماضية، مع زيادة فاتورة الطاقة ومشتقاتها والحبوب والمستلزمات الأساسية.
ارتفعت فاتورة استيراد الطاقة الشهرية لمصر بمقدار 700 مليون دولار بعد ارتفاع سعر برميل النفط من 70 دولارًا إلى 119 دولارًا. يمكن أن يتجاوز 150 دولارًا مع زيادة الطلب في أوروبا وزيادة الطلب من المصنع.
تعد مصر أكبر مستهلك للقمح في العالم، حيث تستورد أكثر من 12 مليون طن سنويًا.
نتيجة الحصار البحري لأوكرانيا والعقوبات المفروضة على روسيا، ارتفع سعر طن القمح بأكثر من 80 في المائة من القيمة المقدرة.
تأتي حالة الطوارئ هذه بعد الخسائر الصحية والاجتماعية الهائلة التي تحملتها مصر بشجاعة خلال العامين الماضيين للتعامل مع آثار فيروس كورونا.
أدى هذا إلى زيادة الضغط على العملة المحلية مقابل الدولار، مما تسبب في انخفاض قيمة العملة المحلية.
الجنيه المصري مقابل الدولار بنسبة لا تقل عن 20 بالمئة.
ما الذي أثر على أسعار المواد الأساسية والمتوسطة وجميع المواد الخام لدولة تستورد أكثر من ثلثي ما تحتاجه؟
عماد الدين أديب. من سيعوض الفاتورة المؤلمة للحرب الروسية الأوكرانية؟
ويرجع ذلك إلى ضوء نظام الضمان الاجتماعي الذي وفرته الدولة بأكثر من 65 مليون بطاقة تموينية مدعومة للفئات الأكثر حرمانا والتي تشكل أكثر من ربع ميزانية الدولة.
باختصار، إنه وضع استثنائي لا يطاق، ولا يمكن لاقتصاد مثل مصر أن يتحمل عواقبه أو تكاليفه.
يشعر صناع القرار في القاهرة بظلم شديد حيال هذه الأزمة لأنها لم تكن نتيجة سوء إدارة الحكومة أو الفساد في النظام.
إما إتجاهات إستراتيجية اقتصادية خاطئة، أو خلل في السياسة، والعملة فوق طاقة البشر.
كانت التقارير الصادرة عن صندوق النقد الدولي والمؤسسات المالية الدولية على مدى السنوات الثلاث الماضية إيجابية.
وبدلاً من ذلك، أشاد بالحكومات المصرية المتعاقبة لاتباعها الصارم “وصفة” المؤسسة.
حتى مدفوعات المساعدات والقروض لم تتوقف عن دعم الاقتصاد المصري الملتزم بإجراءات الإصلاح المطلوبة.
تكمن أزمة الاقتصاد المصري الآن في إيجاد الموارد اللازمة لتغطية النمو الهائل في الطاقة والغذاء.
لا يمكن القيام بذلك إلا عن طريق ضخ العملة الصعبة في الاقتصاد المصري.
يدعي خبير مالي مصري أن “الطريقة السخية لدعم الأشقاء العرب من خلال الودائع الدولارية في البنك المركزي المصري هي الحل الملطف للألم.
لكن الحل الجذري هو توريد ناقلات الطاقة بأسعار مقبولة وإمكانية الدفع بفترة سماح.
كما أنه يدخل في دخول الاستثمارات الخليجية إلى الاقتصاد المصري وتخفيف عبء قتال الحكومة بسيفين في نفس الوقت.
مقال مثير للجدل مؤخرا بقلم عماد الدين أديب
كتب الكاتب عماد الدين أديب مقالاً أعرب فيه عن خوفه الشديد من الأنظمة والشعوب العربية.
وقال من الآن وحتى منتصف العام المقبل. “تذكر كلماتي، خوفي الكبير على العديد من أنظمتنا.
وبين الشعوب حتى منتصف العام المقبل، عندما تكون سبل العيش والخدمات ذات نوعية رديئة.
إن استحالة الحياة اليومية تغذي الاضطرابات الاجتماعية المدمرة. »
وأوضح أديب في مقاله المنشور الأسباب التي ستؤدي إلى سقوط الأنظمة العربية.
أحدها أن الحاكم العربي يعتمد على رجال موثوقين مخلصين له، لكن كفاءتهم متدنية وليس لديهم القدرة الكافية على مواجهة العقبات وحلها.
راجع أيضًا المقالات الأخيرة التي كتبها عماد الدين أديب
توقعات بإسقاط نظام السيسي أحدث مقالة مثيرة للجدل كتبها عماد الدين أديب.
وأشار الكاتب عماد الدين أديب، إلى قرب الإطاحة بنظام السيسي في جمهورية مصر العربية.
حيث قال إن إسقاط الأنظمة يتم من خلال تقوية بعض رجال السلطة ورفض الحاكم حفاظا على مصالحهم.
وأشار أديب إلى أن العلاقة بين العناصر الحاكمة تشغل بال بعض القوى الإقليمية أو الدولية.
ومع تقويتها، فإنها تحاول اغتصاب السلطة لمصالحها الخاصة.
وأشار أديب إلى أن من أسباب الإطاحة بالنظام الصراع المدمر بين الهيئات الحاكمة، وهذا ما يحدث في مصر.
وقال إن هناك حالة من العداء بين الهيئات الحاكمة يفترض أنها عداوة أو منافسة مع الأعداء الحقيقيين للنظام.
وباختصار، قال، “يجب على النظام إعطاء الأولوية للمشاكل الداخلية على المشاكل مع الأعداء”.
- شاهد فيديو إعلان عماد أديب من هنا
إسقاط السيسي بحسب تنبؤات أديب
كتب عماد الدين أديب أن من أسباب الانحدار الحاكم الذي يتجاهل ما يرضي شعبه وما يغضبهم.
إنه الحاكم الذي يمنح امتيازات خاصة وحصرية على هيئة أو طبقة أو طائفة أو منطقة ذات سيادة مفضلة على واحدة على الأخرى.
ووصف أديب خطورة المشاكل التي يعاني منها المدير الفني، وهي عدم قدرته على اتخاذ الخيارات الصحيحة لفريقه الأساسي.
وعدم قدرته على علاج أعضاء الفريق حسب التزامهم بالإنجاز، لأن العلاج يقوم على كلمات المديح الفارغة.
تعليقات وردود الفعل على مقال أديب الأخير المثير للجدل عماد الدين أديب
أثار مقال عماد الدين أديب الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي.
واعتبره بعض النشطاء علامة ومقدمة لتغيير النظام في مصر.
يعد مشروع قانون إصلاح البنية التحتية، وكذلك مشروع قانون دعم السلع والخدمات العلمية والصحية لـ 104 ملايين مصري، عبئًا ومسؤولية أكبر من أي اقتصاد في المنطقة.
- الأول هو توفير موارد دولارية جديدة لتنشيط الاقتصاد المصري لمواجهة هذه الفاتورة الجديدة، من خلال برنامج مساعدة دولي عربي منظم ومحسوب بعناية تحت رعاية مؤسسات مالية دولية، وهذا احتمال مؤكد.
- الاحتمال الثاني لا سمح الله هو السيناريو القائم على تصعيد الأزمة والضغط الشديد على حالة الاستقرار السياسي والاجتماعي في مصر. الآفاق الكارثية تفتح أبواب الجحيم ليس فقط لوضع مصر، ولكن أيضًا للمحاور الأربعة.
- سيكون في مصلحة الدول غير العربية في الشرق الأوسط، أي لصالح إيران وتركيا وإسرائيل.
- وسيؤدي ذلك إلى وضع غير مستقر في مصر سيعيد الفوضى التي صاحبت أحداث يناير 2011، وفي ذلك الوقت لن يتمكن أحد من التنبؤ بردود فعل القوى الشعبية المحلية.
- سيبدأ كابوس الهجرة البرية الكبيرة عبر الحدود مع ليبيا وفلسطين والسودان.
- سيبدأ سيناريو الكابوس بهجرة ملايين الأشخاص عبر البحر الأبيض المتوسط إلى أوروبا وعبر البحر الأحمر إلى دول الخليج.
- من الواضح أن ترك الوضع المصري على ما هو عليه دون تدخل اقتصادي ومالي عاجل لمواجهة فاتورة الحرب الروسية الأوكرانية كارثة.
هذه أبرز المعلومات والتفاصيل الحصرية التي تم نشرها حول أحدث مقال مثير للجدل لعماد الدين أديب.
أنظر أيضا: من هو الشيخ فلاح فيصل الدويش؟