نقدم لكم اليوم قصيدة لهشام الجاخ عن مصر كتبها كالعادة لكلماته الرائعة وكالعادة لشعره الجميل جدا.
كالعادة أسلوبه يثير المشاعر والدموع، فقد ألقى لنا الشاعر الشاب هشام الجخ قصائده عن الوطن الأم، والتي تمسنا في نفوسنا. يقال أن شعراء جمهورية مصر العربية العظماء هم مثل الشاعر عبد. رحمن الأبنودي.
والشاعر والكاتب فاروق جويد وشعراء شباب آخرون مثل الفلسطيني تميم البرغوثي.
ولدوا لأبوين مصريين، وغنوا أبيات شعرية في وجه الفساد والقمع، وباقات من الورود لشهداء الثورة، بكلمات أذهلت كل الثوار.
مقدمة قصيدة عن مصر لهشام الجخ
يذكر في موضوع قصيدة هشام الجخ عن مصر أن جمهورية مصر العربية تميزت بالفن والحضارة.
أنجبت العديد من الشعراء والكتاب العظماء مثل أحمد شوقي ونجيب محفوظ وطه حسين وغيرهم.
جمعنا هنا قصائد عن جمهورية مصر العربية لبعض شعرائها، ومن أهمهم شاعر العصر الحالي هشام الجخ.
انظر أيضًا: قصيدة عن مصر مكتوبة باللغة العربية الفصحى
قصائد هشام الجخ مكتوبة
قال في بحثه عن قصيدة عن مصر كتبها هشام الجخ:
بحبك نوقنا خفف ما يحمله.
وعرق عنفر الغداء والعودة إلى تاني وامتلئ.
يمكن أن تزرع يمكن أن أتعرض للدغة عندما أجلس في ليلة باردة.
أحبك وأنتج حبي لقيادة العجلة.
قالوا عن مرض أسمر. قليل منهم لديهم لون طيني.
قال لك أن شعره كان برد. قليل منهم ورث طينه.
اسرع في اخبارك. قليل منهم شعبه.
قال لك أخته وقذف عليها. عدد قليل من الحشرات ولا حدس على الطين المرض.
كولك والده ياما اتيوز. أخبرهم أن ماله ليس مالي وأنا أموالي طالما أن أموالي في عيون الرجال وأموالي في عيون نسائهم.
يسافر Galolk Yama وعناوين Sibek. قل لهم إن صورتي محفورة في قلبه وفي عينيه وعلى جبهته.
ما هي شهادة حبه؟ قلة منهم قرأ كتبه.
جالولك ياما ساب قبلك. قلة منهم مرضى مضطهدي أنتوفار.
أوه، أتمنى أن تعرف.
عالم دا ساب فوق رموشي.
كان سيبوني يدفع له المقابل منذ سنوات.
اجمل شعر عن مصر
من خلال موضوع القصيدة عن مصر التي كتبها هشام الجخ، يمكن اكتشاف أجمل شعر عن مصر على النحو التالي:
3 شاة
هذا هو التاريخ وكان أوه مهما يكن ..
وأنا لا أحصل على كلمة.
باستثناء ذكرى النبي الكريم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ثلاثة خراف.
والاحترام
والغابات.
دب الزيت.
ديب فاجان.
3 خروف لا يؤكل في يوم واحد.
ما هضمه.
اذهب للأغنام.
لحم الضأن السميك.
يقال ان الغنم ؟؟؟
أبناء أخيك، تاناي ومتن نجي.
وانت هنا في اسوأ الظروف ؟؟
يد الكسوف !!
ذهب الخروف.
الغنم السان.
اضرب الخروف.
الديب حسكيت.
اذهب للأغنام.
عرقوب خروف.
هل رأيت الخروف ؟؟ !!
اضرب الخروف.
انا احميك.
فابات معك هنا.
وتعطيني بس في مكانك.
ذهب الخروف.
الغنم السان.
مكان مكان
في يوم من الأيام سنقرأ في جريدة بلدي أننا كنا خراف.
سوف يجف هذا الزيت على بشرتنا.
وداعًا للأسرى السبعة وقابل الألف لين.
سيسجل التاريخ أسماء الملوك الصالحين.
المريض.
كاتمات الصوت.
صوت صامت بين شعوبهم. مثل الزرافات.
سيحكم التاريخ على حكام كل الجزيرة العربية.
وستتم إزالة المسامير عنهم للتعرف عليها.
أحبك يا بلدي الحبيب.
أقول: الشعر بلادي مكره.
شعر أن لمس السياسة كوارث مستحيلة.
الشعر لو تحرك صعيد المصريين مثلي.
مستحيل مثل السيف لا تخاف.
أنا لست خائفا.
كم سنة مضت
كم عمر نأكل الفئران بأيدينا ؟؟؟
نقول ماذا ندخل في شؤون جيراننا !!!
أنا كام راسمين، مجاملة لدينا.
نقش الحناء ناجشين ادينا.
قلنا سنة واحدة.
ألقينا أسلحتنا ودعينا إلى هدنة.
بلدنا عذراء ومغتصب.
صوته مرفوع عليه نتهمه بالفتنة !!
يا بلد، لا علاقة له بمعجزة.
أو (معمرين) شعر مؤدب.
الرجولة تقاس بالغضب لا الغضب ؟؟؟
من يقبل الاغتصاب لا يقبل الاغتصاب بنفسه ؟؟
يا بلد، لا علاقة له بمعجزة.
أو (معمرين) شعر مؤدب.
هل هو الوزن المتقلب أم المقياس الذي يتقلب؟
- كم سنة سألنا بهية من قُتلت؟
نحن الذين قتلناه بأيدينا !!
نحن مدينون لإدنا بغريب، وبعض أعضائنا ومعارفنا.
مين، الذي هو غير عادل في التاريخ. ومن هو الجبان؟
مانلومش ع ديب، الذي كان خان.
نحن غنم وراثيا.
الصبر والورثة والميراث.
الطاعة ميراث.
و … ورثة، ميراث.
لا يتم توريث العديد من الاحتياجات.
لقد ورثناها.
نقرأ موضوع قصيدة هشام الجخ عن مصر:
- كل ما أتذكره هو الشعور بالعلم الذي يسيطر على مخيلتي.
كان صوتي لا يزال أولادي. رائع!
شعرت وكأنني هزت المدرسة.
رقصت راية فرحها على ساري لها.
الطب مرض لئلا نتعلم كيف نحافظ على الارض وجمالها.
الطب تضخم، لماذا تعلمنا أن نكره الظلم وعماله؟
عندما سجننا أنطوان نوين في بلادنا.
ماذا كانت الحاجة للمعرفة؟ وهمومها .. وهمومها.
مثل الوحوش في أسابيعنا، كنا ننام بهدوء.
كيف أبيع أرضي وأعلم أن جسدي مصنوع من الطين؟
الطب، لقد علمتنا، على سبيل المثال، أننا من أصل تركي.
أو الأوروبية.
جسدنا أصل الحلاوة أو الثياب.
يعني الطين ؟؟؟
الطب وعندما يذهب الطين. جيد جداً؟؟
لماذا نغني وننقذ الروح؟ من أجل من نحارب ؟؟؟؟
لا تفوت القراءة. قصيدة مؤثرة وحزينة عن الوطن العربي
قصيدة عن مصر كتبها هشام الجخ
يا حبيبتي، تلك الطليعة مختلفة.
تلك الشرارة بين جفون المواطن مختلفة بين الطليعة والطليعة.
أن يتألم عند ذكر اسمه، أو عند رفع دعوته بالدم.
تم تأليف هذه السطور وربطها في قصيدة.
تلك القصيدة مختلفة.
فعل ما حدث، يتكرر كل يوم، مطلق … وصولاً إلى الأعلى.
أعيش باختياري بلا حصار.
لا أريد أن أحب، أنا لا أحب المغوي، لا أريد أن أحب.
ولا أجد تانًا يعطيني إشارة، ويختنق، ويستيقظ، والحبر مكتوب على الورق … يسرقون قلبي.
أعترف أن هذه العلامة تتغير.
آه .. أحببتك قبل زمن النفوس.
قبل النهر وقبل البحر.
وقبل السكر وقبل الفجر.
وقبل البقية.
أحببتك عندما لا يعرف الجراح كيف يسافر عبر الأوردة.
رآك في ملاءات السرير، وشفتيك تريدك أن تقول. (أنا كاث دوللي)، أحبك.
ربما نفتقد بلدي.
الوادي كان بحرًا منذ النوبة، أحبك.
دعه يحتفل باليوم ويرتدي العيد.
وجسدي يرتجف وأنا واقف وأرى المذبحة.
وكل ليلة كنت أتحدث إلى القمر وأدلى بشهادتي.
أما الشتاء فقد كنت أتحدث عن المطر وأكد.
عندما نزل على حافة نافذتك المغلقة، قال:
هذه القصائد مختلفة.
لقد سئمت من عدم الاعتراف، (———-) أحبك، أحبك.
احبك فالليل بصوت فيروز وملجأ الليل بصوت قلبي وروحي.
انا احبك احب الحياة
شوقي قدم له حرقة ولم يلتق وللمجموعة.
والدموع المحترقة تجيب.
كلمة ماما لا تكفي ولدي مكتب وليس مكتبا فارغا.
شوقي مخطط المواعيد وعربيد.
وأنا أفتقدك يا هانا وأنا أحتاجك.
مع حبك
أحبك، حب كان مخفيًا، أظهر نفسه في الماضي.
كان ينظر إلي في حلمي.
صافية بالعيون العسلية.
وفتاة جمالها كله سمر وأنا شلك عروس البيت.
وضربت النار عميت في كف المماطل.
حلم غريب يلتقي فيه بالنعاس وماي ويلش.
شعر عن مصر العامية.
كما وجد قصيدة لهشام الجخ كتبها في الشعر عن مصر باللغة العامية، وكانت:
لم نكن نعرف (أ) ولا نعرف (ب).
ولم نرَ نور حياتنا.
إلا عندما يرتفع قمرك.
اخترت رمز الحماية.
فالناس موطن ملاوي.
لقد زرعت الحنطة والعنب.
لقد تغلبت على كل المحن.
أقف في مركز الاهتمام، الوقت.
مصر تفخر.
لا نعرف (أ) ولا نعرف (ب).
وإذا كانت عجلة القيادة منثنية؟
نقوم بتعديله بأكتافنا.
اسمك في حناجرنا في اغانينا واناشيدنا.
(مصر) الذين نحتوا الحجر.
وتعلمنا العد.
(مصر)، التي مر جيشها.
(مصر) الذي بنى السد.
لا تتعب من السفر اليومي.
ولا كل مجاديفنا.
وعجلة القيادة إذا كنت تميل إلى تعديلها بكتافنا.
شعر حزين عن مصر
ورد ذكر هشام الكاكي في موضوع قصيدته عن مصر أنه كتب أن شعراء جيله يسمونه (قفل الشعر العربي). أغلق. إنه الجسر الذي يضخ المياه لري الأرض الزراعية العطشى.
ربما سميت بسبب ارتباطها بالانسياب الشعري، أو ربما بسبب ارتباطها بالمستوى والتربة والحياة الزراعية في جمهورية مصر العربية.
قم بإخفاء كل قصائدك القديمة واكتب قصيدة مثل هذه لمصر اليوم.
بعد اليوم لا يوجد صمت يجبرها على الخوف فاكتب السلام لمصر وشعبها.
عيناك أجمل طفلين تقرأين أن هذا الخوف هو الماضي والنهاية.
ويديك فدادين حب ووجهك مازال في سمائه.
كنا نداعب الشوارع بالبرد والصقيع، لكننا لم نوضح الوقت.
استعدنا لبعضنا البعض ورأيناك تبتسم، متناسين إجابته.
وإذا غضبنا يكشف وجهه وخجلنا، أبي يدنس وجهه.
لا تدعهم يقولون لك إنني متمرد خان الثقة أو أهملها.
أحذرك أنك مثل الشخص الذي تراجع على عجل وبلا وعي.
لا تتبعوا زمن الرويبدة الذي فقد بين يديه حقائق شكلهم.
لا تدعهم يقولون لك إنني أصبحت شيئًا تافهًا وغير مهم.
أنا ابن بطنك، وابن بطنك هو الذي أراد، قال، أحب ونهى.
بقايا الخائفين سكتوا في جبنهم، وقلت الجموع التي كانت تعبدك.
قد تكون مهتمًا أيضًا بـ Poem Words for Your Eyes، My Country
خاتمة لقصيدة هشام الجخ عن مصر
في نهاية موضوع القصيدة عن مصر التي كتبها هشام الجخ، نعترف بأن حب جمهورية مصر العربية أصبح شيئًا غريزيًا لكل عربي، وهذا السؤال لم يأتِ من فراغ.
إنها ولادة الرجال. حيث أنجبت الكثير من أبناء الثورة التي غنى عنها الماضي، مثل سعد زغلول وأحمد عرابي.
من قاد ثورة ضد الخديوي توفيق حيث احتضن عملاق صناعة الأغاني العربية كوكب الشرق أم كلثوم.
وفي ختام موضوع قصيدة هشام الجخ عن مصر أرجو أن تكون قد حصلت على ما تبحث عنه من كلمات وقوافي قصيدة هشام الجخ التي قدمها لإعجابكم، كما أدعوكم للتعليق. في هذا المقال في هذا المقال هشام الجخ – مع المزيد من القصائد الشيقة لجميع محبي ومتابعي جاخ. .