متى يتم الاحتفال بيوم الطفل العالمي؟ تاريخ الاحتفال بيوم الطفل العالمي يعد الاحتفال بيوم الطفل من أهم الاحتفالات في كل مكان في العالم.

لأنه يعمل على تقريب الأطفال من بعضهم البعض وحبهم وأخوتهم وتفهمهم لبعضهم البعض، وقبل ذلك كانت السلطات الدولية تتحدث عن هذا اليوم العالمي لحماية الطفل.

حول حق الأطفال في التعبير عن آرائهم، وتم إبداء العديد من التحفظات على حقوق الأطفال فيما يتعلق بحرية المعتقد.

تاريخ اليوم العالمي للطفل

  • حددت الأمم المتحدة اليوم العالمي للطفل وفقًا للقرار 836 لعام 1955.
    • يتم الاحتفال به كل عام في 20 نوفمبر من أجل تعزيز وتقوية العلاقات الدولية.
  • نعمل على نشر الوعي بين الأطفال في كل مكان في العالم، لذا فإن هذا اليوم العالمي للطفل مهم جدًا في تاريخ الطفولة.
    • هذا هو اليوم الدولي الذي اعتمدته هيئة الأمم المتحدة ذات الصلة، والذي يتم فيه إعلان حق الطفل.
  • تم اعتماد معاهدات دولية لتأكيد حقوق الطفل، وصادقت عليها بعض دول العالم.
    • وقد لوحظ هذا في م. في عام 1989 و منذ عام 1990، يحتفل العالم بهذه العطلة السنوية.
    • تم قبول الشخص الذي يتعامل مع هذه القضية لإصدار جميع الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الطفل.
  • في مثل هذا اليوم اتضح للطفل أن الجميع يريد التدخل لحماية وحماية حقوق الطفل.
    • وأنهم يحتفلون به ويترجمونه لينعكس إيجابًا على الطفل، ويؤثر على النمط العام لحياتهم.
    • في هذا العالم الكبير، كان هذا هو السبب الرئيسي للاحتفال بيوم الطفل.
  • لذلك نؤكد لجميع دول العالم أنه يجب علينا الاهتمام بتحقيق جميع أنواع الرفاهية والراحة التامة للطفل في أي مكان.
    • لأننا بحاجة إلى تعاون وتضامن عالميين لنكون قادرين على الحفاظ على الاتفاقيات والعهود للأجيال الجديدة.
    • الطفل هو المواطن اليوم، الثور والأب والأم، وهم جيل المستقبل القريب.

انظر أيضا: اليوم العالمي للصحة والسلامة في العمل

اتفاقية حقوق الطفل

  • ظهرت أوقات وتواريخ جديدة للاحتفال باليوم العالمي للطفل ودعم العمل على حماية حقوق الطفل.
    • ونحتاج إلى التركيز على بعض معاني الطفولة في كثير من البلدان.
    • مثل أستراليا، فإنه يحتفل بالأطفال لمدة 7 أيام تبدأ في 4 أكتوبر 1996، وكان يسمى أسبوع الطفل.
  • نحن بحاجة إلى تنسيق العديد من المجموعات المختلفة لإحداث تأثيرات وأنشطة على مستوى وطني عالٍ، يشارك فيها الآلاف من أطفالنا وعائلاتهم.
    • هناك العديد من المدارس ودور الحضانة ومجموعات رعاية الأطفال.
  • بعض الهيئات الثقافية مسؤولة عن المكتبات وبعضها
    • الهيئات والهيئات الاجتماعية، وتضع كل جهودها واهتمامها الأساسي على الطفل.
    • ومواهبهم تلبي جميع احتياجاتهم، ولا بد من القول إن هذا الأسبوع هو الوقت المناسب لتظهر إنجازات الأطفال ومواهبهم.
  • اعتبر هذا اليوم العالمي للأطفال حمايتهم وحماية حقوقهم القانونية.
    • لذلك من الضروري القضاء على عمالة الأطفال والحفاظ على إنسانيتهم ​​وضمان حقهم في التعليم.
  • تحتفل الآن العديد من الدول حول العالم باليوم العالمي للطفل.
  • لكن بالنسبة لأمريكا، يعتبر الأسبوع الثاني من شهر يونيو هو أول يوم للاحتفال بيوم الطفل كل عام.
  • هذه عادة متأصلة وموروثة منذ عام 1856 عندما كان القس تشارلز ليونارد.
    • كان راعيًا لكنيسة عالمية، وخصص جزءًا من وقته لخدمة الأطفال.
    • لذلك، أوصت العديد من الأديان حول العالم برعاية الأطفال للاحتفال بالأطفال.

أنظر أيضا: ما هو موعد اليوم العالمي للربو؟

كيف نحتفل باليوم العالمي للطفل

إن الاحتفال بهذا اليوم العالمي للطفل هو تأكيد لحقوقهم.

ويؤخذ ذلك في الاعتبار من خلال العديد من الأنشطة والتنسيق مع مشاركته والتي يكون الهدف الرئيسي منها تحسين المناخ المناسب للطفل والعمل من أجل نمو أفضل.

سنقدم لكم بعض الأفكار المفيدة للمؤسسة التعليمية أو أولياء الأمور للاحتفال بيوم الطفل العالمي وهي كالتالي:

  • مواد تعليمية لاستكشاف الأنشطة المناسبة للمناخ خارج الفصل الدراسي أو في ساحة المدرسة حيث تكون في الهواء الطلق.
    • يتم تدريس هذه الفصول من قبل أعضاء هيئة التدريس والمتطوعين للتدريس.
    • ينعكس النشاط التربوي بشكل إيجابي على الأطفال.
    • وهذه مجموعة من الأعمال الجيدة عن طريق التعلم، وسنعرض لكم بعض الأمثلة على الأعمال
    • هو: شارك في أنشطة زراعة وحصاد فناء المدرسة واعمل على جولة بيئية في الخريف.
  • يجب عليهم قراءة القصص أو الكتب التي تفيد الأطفال لتأكيدها.
    • الأفكار، ودعم أفكارهم وتعزيز مبادئهم من خلال هذا الكتاب.
    • والعمل على عرض تقديمي يتناسب مع المحتوى، لذا يفضلون قراءة الكتب العلمية التي يكون محتواها سهلًا ومبسطًا.
  • نتحدث إلى الأطفال ونطلعهم على محنة الأطفال في الأماكن والمجتمعات حيث يوجد فقر ولا يوجد تنمية بيئية.
    • لذلك، قد يواجهون عدة تهديدات للصحة والحقوق، وعلينا أن ننظر في التحدي.
    • وهو العمر المناسب للطفل السمعي ويعمل على التركيز على المشاكل.
    • يواجهها الأطفال من جميع الأعمار. مثل نقص المياه وسوء التغذية والفقر.
  • تحفيز جميع الأطفال للمشاركة في حملات العمل التطوعي على المستوى الوطني.
    • ومحلية لمساعدتهم في الحصول على بعض الحوافز الإيجابية التي يطورونها.
    • وبناء شخصية إيجابية ومؤثرة في المجتمع من حولهم، ومن بين تلك الحملات جمع التبرعات أو مشاركتهم في إعادة التدوير.

تاريخ إعلان حقوق الطفل

  • أول إعلان تم تبنيه بشأن حقوق الطفل يتوافق مع إعلان جنيف، الذي يعود تاريخه إلى عام 1924.
    • هذا بعد أن كافحت الأمم المتحدة لحماية حقوق الطفل في جميع أنحاء العالم.
  • قبل ظهور إعلان مؤتمر جنيف وبعد الاعتراف الرسمي والعالمي بتطبيق قانون حقوق الطفل.
    • ولضمان فاعلية تلك القوانين، لتكون فعالة ومؤثرة ومعترف بها.
    • ووضعها موضع التنفيذ بحيث لا تكون مجرد قوانين على الورق.

أنظر أيضا: ما هو موعد اليوم العالمي لحقوق الإنسان؟

مبادئ اتفاقية حقوق الطفل

  • وقد رحبت دول العالم بمثل هذه القوانين التي نصت عليها الاتفاقية لأنها تحمي حقوق الأطفال في الدول النامية قبل الدول المتقدمة.
    • يواجه الأطفال في بعض البلدان العديد من السلوكيات المسيئة التي تضرهم نفسياً وجسدياً.
  • كما ساهمت هذه الاتفاقية في الحفاظ على حقوقهم في مختلف مجالات الحياة.
    • سواء كان ذلك على المستويات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية والمدنية.

تضمنت اتفاقية جنيف لحقوق الطفل أربعة بنود وشروط تلزم الجهات المعنية في جميع دول العالم بتنفيذ هذه القوانين وهي كالتالي:

المساواة وعدم التمييز

  • يتضمن هذا البند استبعاد أو تمييز التمييز بين طفل وآخر سواء على أساس اللون أو الدين أو الأصل.
    • النوع الاجتماعي بالإضافة إلى شمولية هذا البند لحماية حقوق الطفل.
    • بغض النظر عن الأفكار أو المعتقدات الأخرى وبغض النظر عن الفئة التي ينتمي إليها الطفل.

رعاية مصلحة الطفل

  • تلزم هذه النقطة الجهات المختصة بتنفيذ حقوق الطفل ومراقبتها والحفاظ عليها.
    • أي إجراء قانوني يتعلق بالطفل ومدى تأثيره على حالته النفسية والاجتماعية.

البقاء على قيد الحياة والازدهار!

  • هذا البند هو أحد تلك البنود التي تأخذ بعين الاعتبار وتلزم الجهات المعنية.
    • حقوق الطفل في توفير بيئة ملائمة وإنسانية لتنشئة طفل سليم.
    • والالتزام بتوفير جميع المتطلبات التي تساعد على تصحيح الطفل جسديًا ومعنويًا.

المشاركة وحرية التعبير

  • تساعد هذه النقطة في التأكيد على حق الطفل في التعبير عن نفسه وهويته.
    • منحه الحرية في اتخاذ قرارات مصيرية تغير مجرى حياته والحق في الرفض والقبول.

لا تفوت القراءة. ما هو موعد يوم المرشدين العرب؟