أحد الشعانين في الإنجيل
أحد الشعانين في الإنجيل ..أحد الشعانين هو مدخل أسبوع الآلام
الّذي يبدأ بفرح (الشعانين) وينتهي بفرح (القيامة)
• كما بدأ زمن الصوم بفرح (عرس قانا الجليل)وانتهى بفرح (الشعانين).
• لقد أحبَ الرب أورشليم حباً عظيماً وفيها ومن أجلها جاد بنفسه على الصليب.
وانجيل هذا الأحد، يخبرنا عن دخول الرب يسوع أورشليم ملكاً راكباً على جحش ابن أتان. حيث إستقبله الأطفال,
فرأوا فيه البرارة التي في قلوبهم وعرفوا فيه المسيح الذي جاء ليُرجع للإنسان كرامته وعظمته .
هؤلاء الأطفال، كانوا صغاراً في عالمهم ولكنهم كانوا كباراً في عالم الله.
فأولادنا الذين نراهم اليوم حاملين الشموع وأغصان النخل والزيتون يحثوننا، من خلال فرحهم وحماسهم، على أن نحبّ الرب يسوع.
بهذا الإحتفال تبدأ مسيرة آلام الرب يسوع وموته وقيامته.
نداء الرب اليوم لكل إنسان ومهما كان أن يكمِل الدرب معه حتى الموت والقيامة.
معلومات عن أحد الشعانين
تحتفل الكنائس القبطية الأرثوذكسية في كنائس مرقس الإنجيلية اليوم بـ “أحد الشعانين” أو “أحد الشعانين”، ذكرى دخول السيد المسيح إلى القدس الأحد الماضي قبل عيد الفصح. تفتح الكنائس أبوابها من الجمعة إلى الصباح
وتنتج أشكالاً جمالية من أغصان النخيل تجذب الصغار والكبار. كل المصريين سيشترونها كما نراها في الشوارع في ذلك اليوم، لذلك أنت تشاهد “الفجر” بكل ما تريد معرفته على راحة يدك، من خلال الأسطر التالية.
أحد الشعانين، أو أحد الشعانين، يتم الاحتفال به من قبل جميع الطوائف المسيحية، وفي مصر يتم الاحتفال بمصر بشراء أغلفة للترحيب به، وهو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد الفصح أو عيد الفصح.
لماذا هو يسمى ذلك؟ يطلق عليه اسم “أحد الشعانين” أو الزيتونة لأن أهل أورشليم استقبلوا فيه عيسى عليه السلام بأربطة مزخرفة وأشجار زيتون.
إنه يمثل ذكرى دخول يسوع إلى القدس ويسمى أحد الشعانين لأن كلمة “شنين” هي تحريف للكلمة العبرية “أوشانا” أو لأنه خلصنا.
الاحتفال بأحد الشعانين
خلال الاحتفال بشانين، كانت تمارس بعض العادات العرفية، مثل رجال الدين في الكنائس التي تنشر أغصان النخيل إلى التجمعات المسيحية. إضافة إلى قراءة قصة موقف النبي عيسى عليه السلام. القدس وغناء الترانيم التقليدية
مكانة أحد الشعانين في الكنيسة
تحتفل الكنيسة بعيد الرب العظيم، وتتذكر هذا الحدث المهم الذي تحققت فيه النبوات وبدأت أحداث الفداء الفعلية التي حدثت على الصليب. (كورنثوس 1: 7) “لأن فصحنا يسوع قد ضحى لأجلنا. كان حمل الفصح مجرد رمز للمسيح.
العيد له بعد تاريخي: كما يسمى أحد الجديرين (المعمودية)، وغسلوا رؤوسهم للتطهير، والمسيحية (المعمودية) حدثت يوم سبت النور. وهذا هو إدراك معنى الخلاص. وهذا يدل على أن الكنيسة تفحص أسرارها لمن يأتي وليس للجميع.
لاحظ أن هذا يتعلق بالأحداث (أواخر الخميس والجمعة العظيمة وأحد النهضة) وأهميتها للخلاص.
تظهر قيمة هذا العيد في حضور الجميع في الكنيسة (الكنيسة مزدحمة بالمصلين أكثر من أي يوم آخر)