حركة 9 مارس لاستقلال الجامعات 2021
حركة 9 مارس لاستقلال الجامعات 2021 .. في 9 مارس 2003، تم تشكيل “مجموعة عمل استقلال الجامعات”، وهي معروفة باستقلال الجامعة، وتسمى الحركة “حركة 9 مارس” للاحتفال بالمشاكل المتزايدة الخطورة للجامعات. انخفضت الأنشطة الرياضية المتميزة. يعود اسم هذه الرياضة إلى 9 مارس 1932، يوم استقلال الجامعة المصرية، عندما استقال المفكر والفيلسوف المصري الدكتور أحمد لطفي سعيد من جامعة القاهرة احتجاجًا على هذا الأمر. كانت وزارة التربية والتعليم مسؤولة عن شؤون الجامعة وطردت الدكتور طه حسين من الكلية. قال الدكتور خالد سمير استاذ الجراحة بجامعة عين شمس وعضو الحركة ان هذه مجموعة معرفية غير رسمية ليس لها ادارة او قيادة ويتفق اعضائها على طرق العمل فيما بينهم وكل هؤلاء الاشخاص هم مهتم باستقلال الجامعة بغض النظر عن التوجه السياسي للجامعة.
وتواصلت المجموعة عبر البريد الإلكتروني لمناقشة المشاكل التي يواجهها مجتمع الجامعة، وكثيراً ما عقدت اجتماعات غير مجدولة، وشارك بعض أعضاء الجامعة ونواديها في الاجتماعات واتخذوا الإجراءات اللازمة للدفاع عن الجامعة والأعراف الأكاديمية واستنكروا. اي نموذج. قال سمير إنه ليس جيدًا لهم. منذ تأسيسها عام 2003، عارضت الحركة نظام مبارك، وعارضت بيع المقر التاريخي لجامعة الإسكندرية، وحاولت الاستيلاء على المستشفى الخاص بها ودمجه في مكتبة الإسكندرية لإرضاء طلب زوجته سوزان مبارك. . الرئيس المخلوع ودعا الى خصخصة التعليم في عهد وزير التربية الاسبق هاني هلال.
ذكرى الاحتفال بحركة 9 مارس
عندما تلاشت فكرة استقلال الجامعة، أغلق قسم الأمن جامعة الأزهر والمدينة الجامعية واكتسح حرم أكثر من جامعة مصرية رغم حكم غريب صادر عن المحكمة بإعادة الأمان للجامعات المصرية. وأعلنت “حركة 9 آذار” الاستقلال أنها ستحتفل بعيد الاستقلال الأحد المقبل الذي يصادف الذكرى 11 لتأسيس الحركة. تنظم الحركة ندوة من فصلين يناقش فيها موضوعا “القوانين الجديدة في الجامعات المصرية” و “قضايا العدالة الاجتماعية في التعليم الجامعي”. وانقسم أعضاء الحركة في الآونة الأخيرة، وانخفضت المعارضة ضد التدخل الأمني والإداري في شؤون الجامعة، وتحيي الحركة ذكرى 9 آذار من كل عام، وهو مدير الحركة أحمد لوفي سيد (أحمد لطفي السيد). -سيد). وفي عام 1932 م استقالت الجامعة المصرية احتجاجًا على قرار وزير التربية والتعليم عدم حشد طه حسين من خلال طه حسين وبالتالي لم يحصل على موافقته أو استشارة قرار الجامعة، معتبراً أن تدخل الجامعة أثر على استقلالها.
منذ تأسيسها في عام 2003، واجهت الحركة معارضة من نظام حسني مبارك المخلوع، وعارضت بيع المقر التاريخي لجامعة الإسكندرية، وحاولت الاستيلاء على المستشفى الخاص بها وإضافته إلى مكتبة الإسكندرية. معارضة مشروع قانون خصخصة التعليم الجامعي وإلغاء مجانية التعليم. عملت جاهدة على طرد مكتب الأمن التابع لوزارة الداخلية من الجامعة إلى أن صدر حكم تاريخي بشأنه نهاية عام 2010. في السنوات الأخيرة، وخاصة بعد ثورة يناير، تراجع دور الحركة، وهناك أسباب عديدة منها بعض قادة الحركة الذين يركزون على العمل السياسي، ومنهم الأب الروحي للحركة محمد أبو الجال (د. أبو الغار، زعيم الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، والدكتور عبد الجليل مصطفى، والدكتور أحمد دراج من جبهة الإنقاذ، بصفته عضوا في جبهة الإنقاذ، على العكس من ذلك، فإن ظهور اتجاهات مهنية أخرى يتطلب استقلالية الجامعات، وبعض الناس ينسحبون من الأنشطة الأكاديمية الحالية التي تسيطر على الحركة بسبب الخوف لبعض الأسباب.