قضاء صيام رمضان للحامل والمرضع .. أوضح مركز الفتوى بالأزهر العالمي ضوابط صيام الأمهات المرضعات والحوامل على النحو التالي:
قضاء صيام رمضان للحامل والمرضع
فإن الله قد فرض صيام رمضان على كل من شهد الشهر؛ قال تعالى:” فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ” (البقرة: 185)
ويستثنى من ذلك المرضي والسفر، وقد انضمت إليهن الحوامل والمرضعات، لذلك إذا لم تستطع الحامل الصيام بسبب خوفها أو خوفها، فيسمح لها بالصيام بنفسها، وكان أولادها معًا. ثم تقضي اليوم بدون صيام كل يوم. إذا تخلصت من خوفها من نفسها وصمت، فعليها فقط تعويض قدراتها، وإذا لم تتخلص من خوفها من ابنها فعليها أيضا تعويض الفدية، وقبول المذهب الحنفي. ومن تبعهم، لئلا نطلب فدية من القضاء لتقليلها وتيسيرها، فتكون المعاناة سهلة، وهو ما ينسجم مع أدلة الشريعة. الفدية: إطعام فقير كل يوم. والله أعلم الأعلى والأعلى.
مقدار فدية الصيام للحامل
دار الافتاء، مصرية، أذاعت بثًا مباشرًا على الصفحة الرسمية لموقعها على التواصل الاجتماعي فيسبوك للرد على أسئلة متابعيها، من بينها سؤال: “ما هي محنة الحامل التي تصوم هذا الشهر؟ رمضان؟” أجاب الشيخ أحمد وسام مدير قسم الباب الإلكتروني وسكرتير دار الفتوى في مصر على هذا السؤال
فقال: “المعاناة تحدث بعد الولادة وبعد الولادة. أمضيت هذه الأيام بعد فترة الرضاعة. انتهى.” وأكد أمين الفتوى بدار الافتاء في مصر، على المرأة الحامل أن تعد وتسجيل أيام الراحة خلال شهر رمضان حتى تتذكر ديونها وتسرع في القيام بذلك عندما يحين وقت الصوم.
حددت دار الإفتاء المصرية قيمة فدية الصيام لمن لا يستطيع الصيام مدى الحياة بحد أدنى 10 جنيهات في اليوم، مؤكدة أن من يجب أن يكون قادراً على الصيام بعد انقضاء العذر يجب أن يكون راجعاً إلى المرض الذي يرغب في علاجه أو بسبب الحمل أو الرضاعة أو لأسباب أخرى، زاد عدد أيام الصيام.
يحتاج المسلمون المسؤولون إلى الفدية، لأن المسلمين لا يستطيعون الصيام بسبب أمراض لا يريدون الشفاء منها، فيجب عليهم الصوم، ويجب عليهم صيام الليل، فإذا صاموا نهارا ونهارا لم يفعل.
يجب أن يصوم. يلزمه في رمضان أن يدفع الفدية كل يوم يغادر رمضان، لأن الله تعالى يقول:
تتمثل قيمة الفدية في السماح لأشخاص مختارين بتوفير الطعام من معظم المواد الغذائية الأساسية في البلاد. وهذا لملء عدد الوسطاء دون وسطاء. على سبيل المثال، في القاهرة، يحصل شخص فقير على إمدادات القمح والذرة والأرز و العدس و الفول .. أعط أهل القاهرة التمر أو ما شابهها من الأطعمة لتقوية أجسادهم و استخدامها في بناء أجسامهم .. إذا كان هذا في مصلحة الفقراء و إذا كان الفقراء فهذا يثبت الفدية مسؤوليته
فإذا كان قادرًا على دفع الفدية، فعليه أن يردها، وإذا ترك الأداء، فاخذه من المال، على افتراض أنه بعد ذلك يقوي صيامه، ثم ليس من الضروري سدادها. ولأنه حُسم من الحالة المذكورة أعلاه، فإن الفدية والفدية تدفع للفقراء والمحتاجين، وهم غير ملزمين بصرف الأموال لمن، فيكلفون جمعية أو دولة بتسليمها للفقراء والمحتاجين. الفقير الرجل الذي يستحقه.