دعاء القنوت مع ختم القران للشيخ السديس مكتوب .. خلال شهر رمضان المبارك، يعمل المسلمون بجد لتلاوة القرآن، والاستئناف، وعمل الخير، ودفع الزكاة، والدعاء إلى الله تعالى. لا توجد صلاة محددة في الحديث النبوي لإتمام القرآن، ولكن بالنسبة للإنسان، فإن الاقتباس من صلاة الله حديث، كما لا يجادل أحد في فضائل الدعاء وأهميته.
دعاء القنوت مع ختم القران للشيخ السديس مكتوب
ونداء الله تعالى هو أعظم باب في إشباع حاجات العباد، وتحقيق الخير للجميع، وأجر الكراهية والشر، وحاجات الخلق، ومقتضياتهم لا تنتهي ولا تقتصر العد والتمثيل. إنها لا تقف مكتوفة الأيدي، ولكنها محاطة بالمبدعين القادرون على كل شيء والرحمة. دعاء القنوت مطبوعة بخاتم “قرآن” الشيخ سديس
اللهم لا تجعل لنا في هذه الدنيا همًا إلا فرجته ولا دينًا إلاقضيته ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرةإلا يسرتها برحمتك يا أرحم الراحمين اللهم اجعلنا ممن يورثون الجنان ويبشرون بروح وريحان ورب غير غضبان. امين رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ واغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين، الأحياء منهم والميتين، برحمتك يا أرحم الراحمين ربناسَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَاوَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا. رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ.
ربنا ظلمنآ انفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين ربنا آتنا في الدنيآ حسنه وفي الآخرة حسنه وقنآ عذاب النآر سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامُ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وصلوات الله وسلامه على خاتم النبيين، وسيد الأولين والآخرين، نبينا محمد، وعلى آله الطيبين الطاهرين، وعلى صحابته الغر الميامين، وعلى التابعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
اللهم لك الحمد كله، ولك الشكر كله. وإليك يرجع الأمر كله. علانيته وسره، فأهلٌ أنت أن تُحمد. وأهلٌ أنت أن تُعبد، وأنت على كل شيء قدير. لك الحمد بالإسلام، ولك الحمد بالقرآن، ولك الحمد بالمال والأهل والمعافاة. كبتَّ عدونا، وأظهرت أمننا، وجمعت فرقتنا، ومن كل ما سألناك ربنا أعطيتنا، فلك الحمد والشكر كثيراً كما تعطي كثيراً.
– اللَّهُمَّ لَا تَدَعْ لَنَا ذَنْبًا إِلَّا غَفَرْتَهُ وَلَا هَمَّا إِلَّا فَرَّجْتَهُ وَلَا دَيْنًا إِلَّا قَضَيْتَهُ وَلَا حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ إِلَّا قَضَيْتَهَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين. رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الأَخْيَارِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا