ما سبب وفاة الطيب مصطفى السوداني …. دافع موت سيطر الرئيس المخلوع عمر البشير (الطيب مصطفى) جريح بفيروس كورونافي يوم يوم الاحد المتزامن مع 17 أيار 2021، تم الإبلاغ عن الكمية الوفيرة من الصحف والمواقع الإخبارية العربية

ما سبب وفاة الطيب مصطفى السوداني

إذ تكبد من الداء الذي مات لمدة طويلة وتوفي جراء تأثيره، بوفاة الطيب مصطفى وتوفي. مصحة التمريض الملكي بالخرطوم عاصمة دولة جمهورية السودان.

 

من هو الطيب مصطفى

 

يعد الطيب مصطفى من أكثر أشخاص الحياة السياسية في دولة جمهورية السودان، لذلك فإن سيرته الذاتية واسعة لـ حاجز ما، إذ خلد الزمان الماضي مواقف متنوعة وانخراط سياسي له، فهو من أهم الاشخاص تأثيراً بين المجتمع السوداني. مثلما تم تشغيل مناصبه السياسية في دولة جمهورية السودان، بما في هذا مدير التلفاز السوداني، رئيسًا لمنتدى العدالة، ونشرت العديد من الفضائيات والمواقع والصحف السودانية والعربية تبرير موت الطيب مصطفى

 

ونشأت وضع عام من الحزن. وعلى الرغم اختلاف التعاسة في أنحاء وفيرة بشكل كبير من العالم العربي مثلما عدد محدود من سياسات المتوفى، ونتيجة لهذا كانت مصرع الطبيب مصطفى حزنًا للشعب السوداني بعدما أفادت وزارة الصحة السودانية موت الطيب مصطفى. وصرح ان حجة الهلاك كان الاصابة بفيروس كوفيد 19 لمقدار ما ادى الى تضاؤل وضعه الصحي، وقد كانت له اراء عديدة بشكل كبير منها أفراد مأمورية ورائدة في السودان، اراءه في كميات وفيرة من القضايا. الشيخ الغزالي ومعتقداته فهو من الرجال الذين يؤمنون به. المجتمع السوداني وتاريخه.

 

وحظي بشعبية واتساع كبيرين إذ نهض بالعديد من الممارسات السياسية، بما في هذا تشييد حزب سياسي يدعى منتدى الإنصاف والسلام في سنة 2006 بالرغم من أن الطيب مصطفى مهنة ثلاثة مناصب رسمية ذات واحدة من موعد رئاسة عمر البشير، لكن دافع انسحاب الطيب مصطفى من حزب اللقاء الوطني كان الإطاحة بالرئيس عمر البشير وحزب اللقاء الوطني من 1989 لـ 2019.

المهم ذكره أنه كان الحزب الوالي في فترة حكم البشير، إلا أن تم حله نتيجة لـ تقارير لجنة محاربة التوطيد والفساد. في دولة السودان وبعد ذاك في وقت قصير، اعتقلت السلطات السودانية الطيب مصطفى، ساد الرئيس السالف المخلوع، عمر البشير، الذي كان واحد من أبرز مديرين الحزب الماضيين.

استقال الطيب حتى الآن عكس مع الوزير بشأن سياسة الوزارة، ليبدأ نزهة في الكتابة الصحفية استهلها بتشكيل مجلة “الانتباهة” ليروج لفكرة “منصة السلم العادل”، ولقد كان صلب الإيمان بأن خيار الانفصال السلمي الودي هو خير خيار للشمال وللجنوب.. ثم أنشأ من في أعقاب مجلة “الصيحة”، وحققت جميع من “الانتباهة” و”الصيحة” نجاحا صحفيا وسوقيا باهرا على الرغم من أن الصحيفتين اعتبرتا صحفا قوى معارضة ولم تسلما من عواقب عين التذمر الحكومي.

وقد واصل الطيب مصطفى، والكلام للدكتور أمين حسن عمر، عضوا نشطا في الحركة الإسلامية حتى خروجه مجبرا من اللقاء الوطني الذي خيرته قيادته آنذاك بين ترك المنصة والالتزام بموقف الحزب من مسألة الوحدة مع الجنوب أو المفارقة بإحسان، ففارق بإحسان فراقا لم يكن مفاصلة ولا مقاطعة، إلا أن مواقفه الناقدة الصريحة ما كانت لتنال الرضا في هذا الزمان والأوان

 

لكنه بعد أن ذهبت حكومة النجدة كان من أقسى المتحمسين لتوحيد الكلمة ورص الصفوف مكررا تلقاء التحديات التي كان يراها تحديا وجوديا للإسلام وامتحانا لبقائه فاعلا في حياة الناس في دولة جمهورية السودان.