وجَّه معالي وزير الإنصاف الطبيب وليد بن محمد الصمعاني بتدشين منفعة «نمذجة الإجابة» على الإدعاءات القضائية في إطار حزمة تنقيحات مطردة على مساندة التقاضي الإلكتروني، ولذا لتيسير التقاضي على المستفيدين، ورفع فاعلية الأعمال القضائية الإلكترونية وكفاءتها.

وتجيء الوظيفة الخدمية بعدما عملت الوزارة على دراسة جميع تصانيف الإدعاءات وتحليل الحلول، لبلوغ قدوة إجابة مثالي بمحددات دقيقة، تجسدت بتدشين منفعة «نمذجة الإجابة».

وتعمل المنفعة على يد إرسال بيان للمدعى فوق منه – عقب إعزاز الدعوى من المدعي – يشتمل وصلةًا إلكترونيًا بواسطة مدخل ناجز Najiz.sa، والتي تسمح للمستفيد تقديم عدد من الطلبات ومن بينها «مساندة الإجابة» على الدعوى القضائية، بحسب نماذج معينة، ليصبح دور المتهم تحميل القدوة بالإجابات الحادثة وتحديد الدفوع التي يرغب تقديمها.

مثلما يسمح القدوة للمستفيد إضافة الطلبات وما يود إضافته من إجابة، الأمر الذي يساهم في فاعلية المساندة وعدم تقييد المستفيد، وتوضيح جميع دفوعه في الدعوى.

وتستهدف المنفعة ازدياد فاعلية الجلسة القضائية الأولى بوصول الإجابة كاملة للدائرة القضائية ليتم الفصل فيها بشكل سريع أضخم، وهذا بتحديد مقر التشاجر بأسلوب دقيق ومعروف، وربط إجابة المستفيد بالدعوى بأسلوب مباشر.

وقد كانت وزارة الإنصاف قد أطلقت منفعة «مجلة الدعوى» بشكلها الجديد بحسب نمذجة عصرية تقلِّل من عدد المدخلات المطلوبة وتربط معلومات المستفيدين بالنفاذ الوطني الموحّد؛ الأمر الذي يأخذ دورا في سرعة إستحسان الإدعاءات المكتملة والتسهيل على المستفيدين ويساهم في إعلاء جدارة الخدمات العَدْلية.

وجرى إنشاء جرنال الدعوى الحديثة حتى الآن مراقبة أكثر أهمية الصعوبات التي تجابه المستفيدين لدى تقديم الإدعاءات إلكترونياً.

يقال أن وزارة الإنصاف تعمل على نحو مطرد على تعديل خدماتها، وسبق أن أفصح معالي وزير الإنصاف، أنه سوف يتم تنفيذ الذكاء الاصطناعي في القضاء، ولذا أثناء العام القائم، الأمر الذي يعزِّز من جدارة الجهد والتأدية ويطوِّر الخدمات بما يحقِّق رضا المستفيدين

أطلقت وزارة الإنصاف المملكة العربية المملكة السعودية وظيفة خدمية “نمذجة الإجابة” على الإدعاءات القضائية في إطار حزمة تنقيحات متواصلة على وظيفة خدمية التقاضي الإلكتروني، بأمر من وزيرها الطبيب وليد بن محمد الصمعاني، لتيسير التقاضي على المستفيدين، ورفع فاعلية الممارسات القضائية الإلكترونية وكفاءتها.

وتجيء المنفعة، حسبما قالت وكالة الأخبار المملكة العربية المملكة السعودية “واس”، بعدما عملت الوزارة على دراسة جميع تصنيفات الإدعاءات وتحليل الحلول، لإتيان عبرة إجابة مثالي بمحددات دقيقة، تجسدت بافتتاح وظيفة خدمية “نمذجة الإجابة”.

وتعمل المساندة عن طريق إرسال بيان للمدعى فوقه، في أعقاب ترقية الدعوى من المدعي، يشتمل رابطاً إلكترونياً بواسطة منفذ ناجز Najiz.sa، التي تجيز للمستفيد تقديم عدد من الطلبات، منها “وظيفة خدمية الإجابة” على الدعوى القضائية بحسب نماذج معينة، ليصبح دور المتهم تحميل العبرة بالإجابات الحادثة وتحديد الدفوع التي يرغب تقديمها.

ايضا يجيز القدوة للمستفيد إضافة الطلبات وما يود إضافته من إجابة، ما يأخذ دورا في فاعلية المنفعة وعدم تقييد المستفيد، وتوضيح جميع دفوعه في الدعوى.

وتستهدف المساندة ارتفاع فاعلية الجلسة القضائية الأولى بوصول الإجابة كاملة للدائرة القضائية ليتم الفصل فيها بشكل سريع أضخم، بتحديد مكان الصراع على نحو دقيق ومعروف، وربط إجابة المستفيد بالدعوى بأسلوب مباشر.

وقد كانت وزارة الإنصاف قد أطلقت وظيفة خدمية “جرنال الدعوى” بشكلها الجديد على حسب نمذجة عصرية تخفض من عدد المدخلات المطلوبة، وتربط معلومات المستفيدين بالنفاذ الوطني المتحد، ما يساهم في سرعة رضى الإدعاءات المكتملة والتسهيل على المستفيدين، ورفع جدارة الخدمات العَدْلية.

وجرى تشييد مجلة الدعوى العصرية عقب مراقبة أهم الصعوبات التي تجابه المستفيدين لدى تقديم الإدعاءات إلكترونياً.

يقال أن وزارة الإنصاف تعمل على نحو متواصل على تعديل خدماتها، وسبق أن أعرب وزير الإنصاف، أنه سوف يتم تنفيذ الذكاء الاصطناعي في القضاء طوال العام الحاضر، ما يعزز من جدارة المجهود والتأدية ويطور الخدمات بما يحقق رضا المستفيدين.