أفضل درجة حرارة سيليزية لنمو النباتات الطبيعية تلك التي تتراوح بين .. أرقى درجة سخونة سيليزية لنمو النباتات الطبيعية هذه التي تتباين بين 13-21 درجة مئوية، وجدير بالذكر أن درجة السخونة يقع تأثيرها على تقدم النباتات بواسطة النفوذ في عملية التمثيل الضوئي، وفي نسبة النداوة، وتتفاوت النباتات من إذ النمط وفق السيزون، فمنها نباتات السيزون لمنخض الحرارة
أفضل درجة حرارة سيليزية لنمو النباتات الطبيعية تلك التي تتراوح بين
كالخس والقرنبيط، والتي تُحبذ معدلات الحرارة الهابطة، والتي تتباين ما بين 55 و سبعين درجة فهرنهايت، بينما أن نباتات المواسم الدافئة، تنبت على نحو أجود حالَما تكون معدلات الحرارة عالية صنفًا ما، أي ما بين بين سبعين و 85 درجة فهرنهايت، وأعلاه فإن السخونة سواءًا كانت مرتفعة أو متدنية فهي يقع تأثيرها على النباتات ونموها.
درجة الحرارة الواقعة للنباتات المنزلية
تعتمد درجة السخونة الضروري توافرها بهدف المحافظة على صحة النباتات في نطاق البيت على فئة النبات الراهن لديك، كمثال على هذا ؛ تتطلب النباتات المنزلية الاستوائية (مثل الزعفران الهندي أو الأشكال المتنوعة من النخيل) إلى درجات سخونة عالية (تبلغ إلى 85 درجة فهرنهايت) في حين تتطلب النباتات الشتوية مثل صبار الكريسماس والأزالية إلى درجات سخونة أدنى تبلغ (نحو ستين درجة فهرنهايت) لتزهر على نحو جيد، في ذات الوقت ؛ تنمو قليل من النباتات المنزلية الذائعة مثل نبات الثعبان أو شجرة الحب في معدلات الحرارة الطبيعية للبيت (من ستين درجة فهرنهايت إلى 75 درجة فهرنهايت)، وبغض البصر عن فئة النباتات المنزلية التي لديك، فإن جميع الأشكال تؤْثر على العموم هبوط السخونة بمعدل عشرة درجات طوال الليل، فهذا الهبوط يحاكى أحوال الطبيعة فى الخارج.
نفوذ درجة السخونة على إنبات البذور
للظروف المناخية نفوذ ملحوظ على إنبات البذور وإزدهار النباتات وإزهار وعقد وتزايد الثمار وتنصيبها الكيماوي ودرجة التبكير أو التأخر في النضج.
ونبين وفي السطور التالية نفوذ جميع من السخونة والرطوبة والضوء على تطور نبات الطماطم:
1- نفوذ السخونة: نبات الطماطم من نباتات الأنحاء الحارة ويحتاج نسبياً إلى سيزون تطور طويل ليعطي محصولاً مجزياً، ونبين وفي السطور التالية نفوذ السخونة على فترات التزايد المتنوعة:
أ- نفوذ السخونة على إنبات البذور: إن أنسب درجة سخونة لإنبات البذور هي (25-ثلاثين) م º، وتنبت البذور ببطء في درجة سخونة (18) م º، ولا تنبت البذور إذا انخفضت درجة السخونة عن (11) م º، وإن تعريض البذور إلى درجات سخونة متدنية يكون السبب في إرجاء إنباتها حتى لو زرعت في أوضاع حرارية موائمة للإنبات. وذلك يفسر علة تأخر إنبات البذور في المشاتل التي زرعت في أوقات تسودها معدلات الحرارة الهابطة عن المشاتل التي زرعت بعدها وبوقت تكون فيه درجة السخونة مناسِبة للإنبات.
ب- نفوذ السخونة على تطور النباتات: تتطلب النباتات إلى فصل تطور دافئ يتنوع كمية معدلات الحرارة في ه بين (21-25) م º وقال تلفيات للنباتات إذا تعرضت لدرجات السخونة الهابطة خلال نموها وايضا إذا دامت السخونة على درجة (36)م º لمقدار طويلة، أو إذا زادت السخونة عن (36) م º . ويقف الإزدهار لدى درجة سخونة (15) م º، مثلما أنه يبطئ لدى درجة سخونة (32) م º ويتناسب مع تزايد النبات تباين معدلات الحرارة بين الليل والنهار وتناسبها درجات سخونة تتباين بين (23) م º في فترة النهارً و (17) م º بالليلً. وكلما كان التباين في معدلات الحرارة. وتكون النباتات التي تنمو في درجة سخونة (ثلاثين) م º دائما ذات سوق رفيعة وأوراق ضئيلة. وكلما كانت عنف الإنارة متدنية حينما كانت السخونة المثلى للنمو متدنية ايضاً. ولا تتشابه معدلات الحرارة المثلى لنمو نبات الطماطم باختلاف أطوار نموه إذ تحتاج النباتات الضئيلة درجة سخونة مرتفعة نوعاً وبخاصةً طوال الليل. وتقل الاحتياجات الحرارية للنبات بتقدمه في السن وإن السخونة العالية مع النداوة المرتفعة تشجعان انتشار أمراض المجموع الخضري.
ج- نفوذ السخونة على الإزهار: وجد أنه إذا تعرضت النباتات لدرجات سخونة هابطة (عشرة) م º في الأسبوعين التاليين لتمدد الأوراق الفلقية يكون عدد الأزهار في النورة الأولى كبيراً ويكون الإزهار باكراً عما إذا تعرضت الشتلات لحرارة مرتفعة. مثلما أن السخونة المرتفعة كان سببا في جفاف أعناق الأزهار وسقوطها.
د- نفوذ السخونة على تم عقده الثمار: يتوقف إتفاق مكتوب الثمار إلى حاجز هائل على درجة السخونة خلال الليل وعلى صرامة الإنارة، فإذا كانت السخونة مرتفعة تتساقط الأزهار قبل عقدها. وإذا كانت السخونة متدني طوال الليل فلا تعقد الأزهار لعدم حدوث التلقيح. ويزداد تم عقده الثمار ويكبر حجمها إذا تعرضت النباتات لدرجات السخونة معتدلة طوال الليل (15-عشرين) م º ويزى فشل التلقيح في معدلات الحرارة الهابطة عن (13) م º لموت حبوب اللقاح، في حين تكون حيوية حبوب اللقاح جيدة في معدلات الحرارة المرتفعة عن (13) م º . وتؤثر درجة السخونة المرتفعة أيضا على حيوية حبوب اللقاح إذ يهلك خمسين% منها على درجة سخونة (ثلاثين) م º ومن ثم فلا يتناسب مع إصدار المنتج الزراعي معدلات الحرارة التي يزيد معدلها الشهري عن (27) م º . ويتاح اختلاف بين الأنواع في معدلات الحرارة المثلى لنموها وإثمارها، فتحتاج الأنماط التي تبذر في المزارع المغطاة إلى درجات سخونة متدنية طوال الليل عن الأنواع التي تبذر في الحقل. وعموماً يقل المنتج الزراعي في كل الأنواع إذا زادت درجة السخونة نهارا عن (32) م º ودرجة سخونة الليل عن (17) م º . ومن الممكن ارتفاع نسبة إتفاق مكتوب الثمار في معدلات الحرارة الهابطة نوعاً باستعمال واحدة من منظمات التقدم التي تعاون على ازدياد الاتفاق المكتوب، أما لو أنه فشل الاتفاق المكتوب ناشئاً عن السخونة المرتفعة فإن استخدام الهرمونات لايجدي نفعاً ولذا لتدخل أسباب أخرى تغير دون ارتفاع الاتفاق المكتوب إذ أن ازدياد معدلات الحرارة يؤدي على صعود النتح وقلة المواد الكربوهيدراتية وهكذا ايقاف الاتفاق المكتوب.
بديل ضوء الشمس للنباتات
وقفت على قدميها hacienda بالفعلً بفعل محاولات في السنين القليلة الأخيرة وانتاج LED الذي يزيد الضوء.
ويقوم LED بتسريع تزايد النباتات والخضرة، وتلك الأسلوب والكيفية البسيطة ابتكار ممتاز، ويستند على توليد منشأ ضوئي منتج بوفرة لمؤازرة مناخ النباتات ببعث الطيف الكهرومغناطيسي المرغوب لعملية التجميع الضوئي،
ان LED المولد للضوء من الممكن أن يستخدم لتدعيم ظروف بيئية النباتات خصوصا في المواضع التي يكون وصول ضوء الشمس الطبيعي إليها صعباً بشكل كبيرً.
ويمكنه LED ازدياد الضوء في تلك المساحات، ويعمل كبديل لضوء الشمس، ومنشأ مساعد للضوء الذي يحتاجه تزايد النباتات. خصوصا في هذه المواضع التي تضعف فيها أشعة الشمس أيام الشتاء، أو حتى تختفي. وحتى إذا تقدم عقب ذاك الضوء لساعات لن يكون كافياً للمزرعة. لذا في هذه المواضع على وجه التحديد، سوف يكون LED فعالاً وسيقوم بتدعيم اصدار المزارع والنباتات.
مع الاحتياج الى LED، فان ثمة العدد الكبير من المؤسسات المزعومة التي اخترعت LED الذي يزيد الضوء، وتقوم ببيعه الكترونياً، وفيما يتعلق لبيعه للشخصيات فذلك يعول على أنحاء تواجدهم.
وقد برزت أضواء LED في السنين الأخيرة بشكل ملحوظ، ويرجع ذاك إلى قلة مناشئ الطاقة بالاضافة الى نتائجه العارمة.