اي الممالك التالية تحلل المخلوقات الميتة؟ … تعدّدت مخلوقات الله تعالى في هذا الكون، إذ أنّها صارت لا تُعدّ ولا تُحصى، واجتهدَ العلماء في تصنيفها، ومع تقدم طرق البحث وإزدهار العلم أمسى علم الأحياء يشتمل على نطاق أوسع، ويتشكل من متعددة أقسام متباينة، غير أن كيف يكملّ ما طُرِح؟، إذ يُخصّص موقع القلعة عبر هذا المقال معلومات حول التعرف على واحدة من الممالك التي تحلل المخلوقات الميّتة من بين عدّة اختيارات، وأوضح ما يتعلّق حول ذاك الأمر.

اي الممالك التالية تحلل المخلوقات الميتة؟

ندفع إليكم الإجابة الأصحّ والأسمى للسّؤال الّذي قد ورد في كتاب معرفة الأحياء على هيئة الاختيار المتنوع، للفصل الدّراسيّ الأوّل، وهو “أي الممالك التالية تحلل المخلوقات الميّتة ؟”، والإجابة الصّحيحة هي:

الفطريات.

والذي كان من واحدة من البدائل اللاحقّة “النباتات، الحيوانات، الفطريات، الطلائعيات”، والتي أخذت سمة فحص المخلوقات الميتة من قمامة النباتات والحيوانات وأجسامها الميّتة، ويطلق أعلاها باسم المحللات أيضًا، كما أنها تقوم بطريقة المعيشة بواسطة إفراز إنزيمات تعمل على تحليل المأكولات والمشروبات ليسهل امتصاصها، لهذا يجدر بنا القول أنّ الغريزيّات تقوم بامتصاص المركبات الغذائية من الجو المحيط المحيطة بها.

اقراء ايضا : تختلف الخلايا النباتية عن الخلايا الحيوانية في ثلاثة خيارات من أربعة من التالي

مستويات علم التصنيف

سوف نذكر فيما يلي مستويات معرفة الفهرسة مُرتّبة، والتي سهلت نشاطات البحث في الوصول إلى تلك التصنيفات من خلال هذا التسلسل الذي تمّ وضعه من قبل علماء الأحياء، وهي:

 

  • النوع.
  • الجنس.
  • الفصيلة.
  • الرتبة.
  • الطائفة.
  • الشعبة.
  • المملكة.

 

مملكة الفطريّات

هي كائنات حيّة تمّ فصلها عن مملكة النباتات، فأصبحت في مملكة لوحدها مستقلة وبعيدة عن النباتات رغم كونها تتشابه في الكمية الوفيرة من صفات النباتات وخواصها، وتُعرف بمملكة الفطريّات فهي كائنات غير ذاتيّة التغذيّة، حقيقيّة النواة؛ تمتلك غشاء يُحيط النواة، وتمتلك جدار خلوي يتكون من السكريّات، وكما تختلف الفطريات في مظهرها وحجمها وأوضاع معيشتها، منها البيضاوي أو الكروي مثل الخمائر والتي تتكون من خلية واحدة، ومنها صغير المقدار لا يُرى إلّا بالمجهر، وكبير المقدار يُرى بالعين المجرّدة مثل عش الغراب، وتتعايش عقبّة أساليب إمّا مُتطفلة أو مُترمّمة أو مُتكافلة، وتتكاثر على يد تكوين جراثيم لا جنسيّة داخلية وخارجية أو بطريقة التبرعُم أو الانشطار الثنائي ونادرًا ما تتكاثر بهذه الطريقة، إلا أنّها بمقابل ذاك تتميّز بنموّها في معدلات الحرارة المتنوعة أو الأوساط الحمضيّة ذات الانخفاض في درجة حرارتها