هو ما دل على معنى في نفسه غير مقترن بزمن …. هو مادل على معنى في نفسه غير مقترن بزمن ونتعرف على اقسام الاسم من حيث الإنشاء و الاعراب و من حيث التعريف و التنكير ومن إذ الصحة و الاعلال وبالتالي نقدم لكم الاجابة الصحيحة على أحد الأسئلة هو الذي دل على معنى في ذاته غير مقترن بزمن
أقسام الاسم:
إنَّ للاسمِ عددٌ من الأقسامِ، وفي تلك العبارة من نص هو ما دل على معنى في ذاته غير مقترن بزمن، سيتمُّ خطابُ هذه الأقسامِ، وفي حين ينشأ:
من حيث الإنشاء والإعراب:
إنَّ الاسمَ إمَّا يكونُ معربًا أو يكونُ مبنيًا، وفيما يجيء كلامُ توضيح مفهومِ كلٍ منهما:
الاسم المعرب: هو الاسمُ الذي تتغير حركةُ آخرهِ وفقِ موقعه الإعرابي، فتكونُ علامة رفعه الضمة وعلامة نصبه الفتحة وعلامة شدِّه الكسرة.
الاسم المبني: هو الاسمُ الذي لا تتحول حركةُ آخره، مهما تبدل موقعه الإعرابي.
من حيث التعريف والتنكير:
أمَّا من إذ التعريف والتنكيرِ، فإنَّ الاسمَ يُقسمُ إلى درايةٍ ونكرةٍ، وفي هذه الفقرةِ من مقال هو ما دل على معنى في نفسه غير مقترن بزمن، سوف يتمُّ كلامُ تعريفِ كلٍ منهما:
الاسمُ النكرة: هو كلَّ اسمٍ دلَّ على شيءٍ عامٍ وغيرَ معينٍ، مثل قولنا: جاء رجلًا.
الاسمُ المعرفة: هو كلُّ اسمٍ دلَّ شيءٍ معينٍ، وفي حين يجيء خطابُ الأسماء المعرَّفة:
إنَّ جميع الضمائرِ تعدُّ من الأسماء المعرِّفة، سواء أكانت هذه الضمائر متصلة أم منفصلة أم مستترة.
إنَّ الأعلام تعدُّ أيضا من الأسماء المعرفة وهي كلَّ ما هو مشهورٍ مثل اسم اللهِ وأسماء البلاد والمدنِ وأسماء الشخصيات.
إنَّ الأسماء الموصولة أيضاً من الأسماء المعرفة.
إنَّ الأسماءَ المعرَّفة بأل التعريفِ ايضاً تعدُّ من الأسماء المعرفة.
إنَّ الأسماء المضافةِ إلى المعارف ايضاً تعدُّ من الأسماءِ المعرفةِ.
إنَّ الاسمُ النكرة المسبوق بالنداء كذلك يحتسبُّ من المعرفاتِ.
اقراء ايضا : عرض بوربوينت عن اليوم العالمي للغة العربية 2021
من حيث الصحة والإعلال:
هنالكَ قليل منًا من الأسماءِ التي تنتهي بحرفٍ صحيحٍ، وهنالكَ أسماءً أخرى تنتهي بحرفِ سببٍ، وحروف السببِ هنَّ: الألفَ والياءَ، وفيما يأتي أسماءُ الأسماءِ التي تنتهي بحروف التبرير:
الاسم المقصور: هو كلُّ اسمٍ ينتهي بألفٍ مثل: رضا، مستشفى.
الاسم المنقوص: هو كلُّ اسمٍ ينتهي بياءٍ، مثل: قاضي
هو الذي دل على معنى في نفسه غير مقترن بزمن:
إنَّ ما دلَّ على معىً في نفسهِ غيرَ مقترنٍ بزمنٍ هو تعريف الاسم، ويحتسبُّ الاسم قسمٌ من أقسام الكلمة، وذلك الاسمُ يدلُ عل شيءٍ مسوسٌ وغير محسوسٌ، وللاسم في اللغةِ عددٌ من الإشاراتِ، وفي تلك العبارةِ من ذاك النصِ سيتمُّ كلامُ علاماته، وبينما يأتي ذلك:
رضى دخول حروف السحبِّ فوقه: وحروفُ الجذبَّ هنَّ: من إلى عن على لِ فِ.
إستحسان التنوينِ في آخره: إذ أنَّ من علاماتِ الاسمِ أنَّه يقبلُ تنوينَ الفتحِ والضمِ والكسرِ على آخرِ الكلمةِ.
قبول حروف النداء: فإن قبلت الكلمة دخول حرف النداءِ فوق منها فإنَّه يكونُ اسمًا.
إستحسان أل التعريف: إنَّ الاسمَ يقبلَ دخولَ أل التعريفِ فوقه.
قبول الجمع: إذ يُمكن للاسمِ أن يُجمعَ إمَّا جمعًا سالمًا أو جمع تكسير.
قبول التصغير: يقبل الاسمُ التصغيرَ.