عدد الإلكترونات التي يستوعبها المستوى الثانوي f … هو تطبيق معادلة بسيطة. في موضوعات الفيزياء والكيمياء للمدرسة الإعدادية، بنية وترتيب الإلكترونات التي تحتويها والكيفية التي يشطب بها وضع الطاقة، تم إعطاء بنية النواة وأعداد الجسيمات السلبية والإيجابية.

عدد الإلكترونات التي يستوعبها المستوى الثانوي f

عدد الإلكترونات التي من الممكن أن يستضيفها الدرجة والمعيار الثانوي f هو 32 إلكترونًا، إذ تكون الذرة هي الوحدة اللازمة للمادة، وهي أصغر جزء منها، وحول النواة تبقى سحابة من الطاقة المركبة من إلكترونات سالبة البضاعة. تلك الإلكترونات تدور في مدارات دائرية بخصوص النواة. تنجذب الإلكترونات إلى النواة نتيجة لـ الشحنة الغير سلبية المعاكسة للنواة. تدور هذه الإلكترونات في معدلات طاقة، يمكن لجميع منها استيعاب أضخم عدد من الإلكترونات، وهذه الإلكترونات جزيئات حرة من الممكن أن تضيف الطاقة التي تترك الذرة وتنتقل في مسارات متباينة خارج النواة، لكنها تحتفظ بشحنتها السالبة.

اقراء ايضا : ما الذي تبينه المستويات في هرم الطاقة

ما هي مستويات الطاقة في الذرة

تُعرَّف معدلات الطاقة في الذرة بأنها شد من الإلكترونات تقع على أبعاد ثابتة من النواة، وتحتوي هذه المعدلات الكمومية على إلكترونات الذرة، والإلكترونات هي جزيئات ضئيلة، لها شحنة سالبة، وتتحرك في حركة دورانية. في مختلف مقر. تمتلك أو تعطى. يحتوي القدوة النووي اللازم على أربعة معدلات ضرورية للطاقة وتشتمل هذه المستويات الضرورية على معدلات فرعية، حيث يحتوي معدّل الطاقة الأكبر على صعيد فرعي فرد والمستوى الـ2 يتضمن على مستويين فرعيين وعدد الإلكترونات في كل مستوى هو 2 xn ^ 2، إذ n هو المعدّل رقم المعدّل، يحتوي الدرجة والمعيار الأكبر على إلكترونين فحسب وهو الأقل في الطاقة، والمستوى الثاني يحتوي على 8 إلكترونات، وكلما ازداد ازدياد الإلكترون زادت الطاقة التي يكتسبها، ولكي يثب الإلكترون من أصله مستوى الطاقة، يجب أن تحصل على طاقة بمعدل معينة، حالَما تنخفض من درجة ومعيار طاقة أعلى إلى درجة ومعيار طاقة أصغر، فإنها تنبعث منها طاقة، غالبًا في مظهر طاقة ضوئية.

مستوى طاقة أعلى

تحدد الإلكترونات الحاضرة في أعلى معدّل للطاقة في الذرة، والتي تعرف بإسم إلكترونات التكافؤ، العدد الذري للمادة وهي مهمة جدًا في تحديد العدد الكبير من إمتيازات وخصائص الذرة، وحالَما يتكاثر عدد الإلكترونات في المعدّل من الطاقة الأعلى، تصبح الطاقة أكثر استقرارًا، في حين تميل الذرات إلى ندرة الإلكترونات في الطبقة السطحية للتفاعل مع الذرات الأخرى.