عندما تفقد أنوية الذرات الغير مستقرة 2 بروتون و2 نيترون تسمى جسيمات ألفا صواب خطأ .. اهتم معرفة الكيمياء بكافة الاكتشافات التي تتعلق الذرة والنواة الذرية والعمل على وضع مجموعة من القوانين والنظريات التي درست وتعمقت في دراسة خصائص الذرات وتكوينها الداخلي والحالة التي يمكن أن تصل إليها النواة الذرية في موقف ضياع أي عظيم من جسيماتها.

نواة الذرة

من المفاهيم التي توصلنا إليها في سنة 1911، عن طريق العالم إرنست رذرفورد، إذ أن هذا الإكتشاف يشير إلى مركبات النوى الذرية من مجموعة من البروتونات الكهربائية والنيترونات المتعادلة، وهذه المعاصر المتجمعة مع بعضها لبعض يطلق عليها قوة ذات بأس وتشكل حوالي 0.01٪ من حجم الذرة الكلي وتتضمن على نسبة 99.9٪ من كتلة الذرة، وهنالك العدد الكبير من المواصفات الكيميائية التي تتسم بها المواد ويتم هذا باستخدام الإلكترونات سالبة البضاعة التي تحيط بالنواة من الخارج وفي الشأن الافتراضي يكون عدد الإلكترونات متساوي مع عدد البروتونات

 

عندما تفقد أنوية الذرات الغير مستقرة 2 بروتون و2 نيترون تسمى جسيمات ألفا صواب خطأ

تمثل مادة الكيمياء من المواد العلمية الهامة التي تتعلق بدراسة كل ما يرتبط المواد وتكوينها والتشريح الداخلي للذرة وما تحتويه إضافة إلى دراية ما تخسره وتكتسبه من مركبات عصرية خاصة في حضور التفاعلات أو التعرض لبعض الأسباب الخارجية، إضافة إلى هذا ثمة عدد محدود من الجزيئات التي تتواجد داخل الذرة يطلق فوق منها بروتونات وإلكترونات ومن هنا يتقصى الكثير من الدارسين عن صحة أو غير صحيح تلك المعلومة ولذلك فإن الإجابة على تلك العبارة متمثلة في القادم:

الإجابة:

الاجابة صحيحة.

اقراء ايضا : عندما يختلف عدد النيترونات ويبقى عدد البروتونات لا يتغير في نواة الذرة تنشأ ما يسمى ب

بنية نواة الذرة

لدى حساب مجموع كتل البروتونات وكتل النيوترونات المنفردة الحرة، ومجموع كتلتها مترابطة ضِمن النواة نجد أنها تكون أكبر من كتلة النواة نفسها ؛وهذا يعزى على أن جزء من الكتلة تبدل إلى طاقة تعاون في ربط عناصر النواة وهي طاقة الترابط النووى. ويدعى الإختلاف بين مجموع كتل البروتونات والنيوترونات منفردة وكتلتها في النواة ب ندرة الكتلة. ونقص الكتلة ذاك يعادل طاقة الارتباط طبقا لمعادلة أينشتاين لتكافؤ الكتلة والطاقة.

النواة هي مقر الذرة. تتكون النويات من بروتونات، ونيوترونات. عدد البورتونات في نواة الذرة يطلق أعلاه العدد الهيدروجيني، ويحدد أي عنصر له هذه الذرة. فمثلاً النواة التي بها بروتون واحد (أي النواة الوحيدة التي يمكن أن لا يكون بها نيوترونات) من عناصر ذرة الهيدروجين، والتي بها 6 بروتونات، ترجع للعنصر كربون، أو التي بها 8 بروتونات أكسجين. يحدد عدد النيورتونات نظائر العنصر. عدد النيوترونات والبروتونات متناسب، وفي النويات الضئيلة يكونا إلى حد ما متساويين، فيما يكون في النويات الثقيلة عدد كبير من النيوترونات. والرقمان جميعا يحددا النيوكليد (واحد من أنواع النويات). البروتونات والنيوترونات لهما تقريبا نفس الكتلة، ويكون عدد الكتلة مساويا لمجموعهما سويا، والذي يساوي إلى حد ما الكتلة الذرية. وكتلة الإلكترونات ضئيلة بالمقارنة بكتلة النواة.

نصف قطر النوكليون (نيترون أو بروتون) يساوي 1 fm (فيمتو متر = عشرة−15 m). بينما 1/2 قطر النواة، والذي يمكن أن يكون تقريبا الجذر التربيعي لعدد الكتلة مضروبا في 1.2 fm، أدنى من 0.01% من قطر الذرة. وعلى هذا تكون غزارة النواة زيادة عن تريليون (1012) مرة من الذرة ككل. ويكون لواحد مللي متر مكعب من مادة النواة، لو تم ضغطه، كتلة تبلغ 200,000 طن. الفنان النيتروني يتشكل من مثل ذاك التصور.

وبالرغم من أن البروتونات الموجبة البضاعة يأتي ذلك بينها وبين بعضها تعارض كهرمغناطيسي، فإن المسافة بين النيوكلونات تكون صغيرة بدرجة كافية لأن يكون التجاذب الشديد (والذي تكون أشد من القوى الكهرمغناطيسية غير أن تقل بقوة مع عقب المسافة) غالب فوقها. (وتكون قوى الجاذبية مهملة، لكونها أضعف 1036 من التضاد الكهرمغناطيسي).